مجلس الجنوب يُنهي تحضيراته ويطلق "مسار عيون تفوح" الشبابي السبت
نشر بتاريخ: 29/12/2016 ( آخر تحديث: 29/12/2016 الساعة: 16:17 )
بيت لحم - معا - اعلام المجلس الأعلى للشباب والرياضة: ينفذ المجلس الأعلى في الجنوب "مسار عيون تفوح" السبت المقبل تحت شعار: "يرحلون ونبقى"، بالشراكة مع سلطة جودة البيئة، بالتعاون مع الغرفة التجارية والصناعية في محافظة الخليل ومديرية الزراعة، ومن المتوقع أن يشارك في فعاليات المسار 150 شابا وشابة من محافظتي: الخليل وبيت لحم بمشاركة أكاديميين من الجامعات وممثلين عن المؤسسات الحكومية الرسمية وغير الرسمية.
وسيكون المسار الأول في الخليل ويبدأ من بلدة تفوح الواقعة غرب الخليل بمسافة تمتد الى 12كم، وتعتبر المنطقة ذات بيئة جمالية وأهمية كبيرة وتحتوي على ست عيون ماء هي: عين المعمودية، عين صعيبة، عين الطاقة، عين فرعة، عين الست، عين البستان، ما جعل المنطقة أكثر عرضة للاستهداف ومحاولات السيطرة من المستوطنين الذين باتوا ينظمون الرحلات لهذه العيون وخاصة عين الفرعة في ظل حماية جيش الاحتلال.
واستعدت طواقم المجلس الأعلى جيدا من اجل إنجاح المسار، وتم التعبير عن ذلك من خلال عقد عدة اجتماعات مع غرفة تجارة وصناعة الخليل، ومديرية الزراعة، وزارة الأوقاف وسلطة جودة البيئة، وعدد من المؤسسات الشبابية مثل: مؤسسة "نعم نستطيع"، بالإضافة الى زيارات ميدانية تفقدية للتأكد من سير المسار للحفاظ على سلامة المشاركين، وتم التواصل مع افراد ومؤسسات من المجتمع المحلي من تفوح لاستقبال المشاركين وتزويدهم بالمعلومات اللازمة.
وسيكون المسار الأول في الخليل ويبدأ من بلدة تفوح الواقعة غرب الخليل بمسافة تمتد الى 12كم، وتعتبر المنطقة ذات بيئة جمالية وأهمية كبيرة وتحتوي على ست عيون ماء هي: عين المعمودية، عين صعيبة، عين الطاقة، عين فرعة، عين الست، عين البستان، ما جعل المنطقة أكثر عرضة للاستهداف ومحاولات السيطرة من المستوطنين الذين باتوا ينظمون الرحلات لهذه العيون وخاصة عين الفرعة في ظل حماية جيش الاحتلال.
واستعدت طواقم المجلس الأعلى جيدا من اجل إنجاح المسار، وتم التعبير عن ذلك من خلال عقد عدة اجتماعات مع غرفة تجارة وصناعة الخليل، ومديرية الزراعة، وزارة الأوقاف وسلطة جودة البيئة، وعدد من المؤسسات الشبابية مثل: مؤسسة "نعم نستطيع"، بالإضافة الى زيارات ميدانية تفقدية للتأكد من سير المسار للحفاظ على سلامة المشاركين، وتم التواصل مع افراد ومؤسسات من المجتمع المحلي من تفوح لاستقبال المشاركين وتزويدهم بالمعلومات اللازمة.