ضمن برنامج كفالة ودعم الأيتام: جمعية "عطاء غزة" توزع الدفعة السادسة من الكفالة على أسر الأيتام
نشر بتاريخ: 17/12/2007 ( آخر تحديث: 17/12/2007 الساعة: 11:02 )
غزة - معا - شرعت جمعية "عطاء غزة" اليوم الاثنين، بتوزيع الدفعة السادسة من الكفالة على أسر الأيتام الذين تكفلهم وترعاهم الجمعية خلال هذا العام، والبالغ عددهم 25 يتيما، وقيمة الدفعة 180 دولار، وبلغ اجمالي المبلغ الموزع على أسر الأيتام 4500 دولار, استفادت منه الأسر الأكثر احتياجاً من بين فئات المجتمع الفلسطيني.
وأشار د.شعث عقب التوزيع، إلى أهمية برامج كفالة الأيتام، لما لها من دور كبير في توطيد مبدأ التكافل الاجتماعي بين شرائح المجتمع، لا سيما شعبنا الذي عانى الكثير من الويلات نتيجة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي التعسفية ضده، وبناءً على ذلك أعلنت عطاء غزة العام 2007 عام اليتيم الفلسطيني.
كما وشكر د.شعث في كلمته "المحسن الكريم الذي تبنى هؤلاء الأطفال"، ودعا كل ذوي الأيدي البيضاء للمسارعة إلى تبني مثل هذه البرامج.
ومن الجدير بالذكر، أن جمعية عطاء غزة تعرضت خلال الفترة السابقة إلى خسارة كبيرة بلغت ما يقارب 70.000 دولار, من جراء حرق جيب, والاستيلاء على سيارة من نوع جولف, وهي مخصصة لنقل المساعدات للمحتاجين في المناطق النامية, إلى جانب فقدان بعض المستندات الهامة للجمعية في الأحداث الأخيرة.
وناشدت جمعية عطاء غزة أصحاب القرار والقلوب الرحيمة والمؤسسات الإنسانية والحقوقية الوقوف إلى جانبها لاسترجاع هذه الممتلكات التي تساهم بشكل كبير في توصيل المساعدات إلى اسر الأيتام والمحتاجين من أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشار د.شعث عقب التوزيع، إلى أهمية برامج كفالة الأيتام، لما لها من دور كبير في توطيد مبدأ التكافل الاجتماعي بين شرائح المجتمع، لا سيما شعبنا الذي عانى الكثير من الويلات نتيجة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي التعسفية ضده، وبناءً على ذلك أعلنت عطاء غزة العام 2007 عام اليتيم الفلسطيني.
كما وشكر د.شعث في كلمته "المحسن الكريم الذي تبنى هؤلاء الأطفال"، ودعا كل ذوي الأيدي البيضاء للمسارعة إلى تبني مثل هذه البرامج.
ومن الجدير بالذكر، أن جمعية عطاء غزة تعرضت خلال الفترة السابقة إلى خسارة كبيرة بلغت ما يقارب 70.000 دولار, من جراء حرق جيب, والاستيلاء على سيارة من نوع جولف, وهي مخصصة لنقل المساعدات للمحتاجين في المناطق النامية, إلى جانب فقدان بعض المستندات الهامة للجمعية في الأحداث الأخيرة.
وناشدت جمعية عطاء غزة أصحاب القرار والقلوب الرحيمة والمؤسسات الإنسانية والحقوقية الوقوف إلى جانبها لاسترجاع هذه الممتلكات التي تساهم بشكل كبير في توصيل المساعدات إلى اسر الأيتام والمحتاجين من أبناء الشعب الفلسطيني.