المركز الثقافي لتنمية الطفل يختتم دورة "تعلم أساسيات الرسم"
نشر بتاريخ: 06/01/2017 ( آخر تحديث: 06/01/2017 الساعة: 14:48 )
طولكرم - معا- اختتم المركز الثقافي لتنمية الطفل في طولكرم، الخميس، دورة "تعلّم أساسيات الرسم للأطفال" من (9-15) سنة.
وأوضحت كلثوم عودة المديرة الإدارية للمركز الثقافي أن هذه الدورة هي الأولى التي يتم عقدها في مرسم الأطفال التابع للمركز، يأتي ذلك ضمن برامجه التي تهدف إلى تطوير قدرات الأطفال وتنمية مواهبهم وإمكانياتهم.
وأضافت عودة بأن الرسم لغة عالمية مفهومة لدى الجميع، من خلال ما تحتويه من ألوان وأشكال مميزة تؤثرعلى الآخر، وتضفي على صاحبها روح التجدد والتنوع، وتفرّغ من طاقته السّلبية وتهذّب النّفس وتصقلها.
وتحدثت فرح حموضة مدربة الرسم في المركز الثّقافي، عن هدف الدورة الذي يتمحور في توصيل أساسيات الرّسم للأطفال، حيث تم تدريبهم على رسم مناظر واقعية وإنتاج لوحة كاملة، مع مراعاة النّسب والتناسب، والظّل والنّور، وتوزيع المساحة، والتّوازن في الرسم.
وتسعى حموضة إلى تطوير قدرات الأطفال من خلال الإستمرارية في عقد دورات متقدمة، ودخولهم عالم اللون في الرّسم مشيرةَ إلى أن اللوحات هي منتوج رائع لأعمال الأطفال يعبّر عن مواهبهم، ويعزز من مشاركتهم في الدورات القادمة.
وعبّرت الطفلة جنى جلاد إحدى الفتيات المشاركات في الدورة، عن سعادتها الغامرة, وقدمّت رسالة شكر واحترام لوالدتها على دعمها لموهبتها، ولمدربة الرّسم، وللنّادي الثّقافي الذي أتاح لها فهم أساسيات الرّسم متمنيةً تعزيز موهبتها من خلال الإلتحاق في الدورات القادمة.
وأوضحت كلثوم عودة المديرة الإدارية للمركز الثقافي أن هذه الدورة هي الأولى التي يتم عقدها في مرسم الأطفال التابع للمركز، يأتي ذلك ضمن برامجه التي تهدف إلى تطوير قدرات الأطفال وتنمية مواهبهم وإمكانياتهم.
وأضافت عودة بأن الرسم لغة عالمية مفهومة لدى الجميع، من خلال ما تحتويه من ألوان وأشكال مميزة تؤثرعلى الآخر، وتضفي على صاحبها روح التجدد والتنوع، وتفرّغ من طاقته السّلبية وتهذّب النّفس وتصقلها.
وتحدثت فرح حموضة مدربة الرسم في المركز الثّقافي، عن هدف الدورة الذي يتمحور في توصيل أساسيات الرّسم للأطفال، حيث تم تدريبهم على رسم مناظر واقعية وإنتاج لوحة كاملة، مع مراعاة النّسب والتناسب، والظّل والنّور، وتوزيع المساحة، والتّوازن في الرسم.
وتسعى حموضة إلى تطوير قدرات الأطفال من خلال الإستمرارية في عقد دورات متقدمة، ودخولهم عالم اللون في الرّسم مشيرةَ إلى أن اللوحات هي منتوج رائع لأعمال الأطفال يعبّر عن مواهبهم، ويعزز من مشاركتهم في الدورات القادمة.
وعبّرت الطفلة جنى جلاد إحدى الفتيات المشاركات في الدورة، عن سعادتها الغامرة, وقدمّت رسالة شكر واحترام لوالدتها على دعمها لموهبتها، ولمدربة الرّسم، وللنّادي الثّقافي الذي أتاح لها فهم أساسيات الرّسم متمنيةً تعزيز موهبتها من خلال الإلتحاق في الدورات القادمة.