النواب الأسرى يدينون حملة الاعتقالات التي شملت زميلهم الحاج علي وأبناء النائب البيتاوي
نشر بتاريخ: 17/12/2007 ( آخر تحديث: 17/12/2007 الساعة: 15:05 )
نابلس- سلفيت- معا- دان النواب الأسرى في سجون الاحتلال من أعضاء كتلة التغيير والإصلاح البرلمانية حملة الاعتقالات الواسعة التي نفذتها قوات الاحتلال في مدينة نابلس والتي شملت اعتقال زميلهم النائب أحمد الحاج علي.
وقال النواب الأسرى في تصريح صحفي سرب من سجن مجدو حيث يقبع عدد منهم "أن اعتقال الحاج علي يعد جريمة جديدة تضاف إلى جرائم الاحتلال بحق شعبنا وحقوقه وشرعياته السياسية والوطنية والنضالية".
كما دان النواب مداهمة قوات الاحتلال لبيت رئيس المجلس التشريعي الأسير د. عزيز دويك في مدينة نابلس, وكذلك اعتقال نجلي النائب الشيخ حامد البيتاوي فضل والصحفي أحمد.
واعتبر النواب حملة الاعتقالات الأخيرة تكريسا لنهج الاحتلال الذي زج بالغالبية العظمى من نواب كتلة التغيير والإصلاح في الضفة الغربية المحتلة في سجونه ومعتقلاته.
وطالب النواب الأسرى الجهات التي تتبنى قضايا الحقوق الديمقراطية في العالم كجزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان للتحرك الفاعل والعاجل والضغط على دولة الاحتلال لإطلاق سراح النواب الأسرى.
وحيا النواب في خاتمة تصريحهم زميلهم الشيخ أحمد الحاج علي وقالوا أنه ما زال يحمل هموم شعبه وقضيته الوطنية العادلة رغم بلوغه السبعين من العمر, ورغم ما لاقاه من متاعب وصعاب واعتقالات زاد عددها على العشر مرات ومن بينها رحلة الإبعاد لمرج الزهور.
وقال النواب الأسرى في تصريح صحفي سرب من سجن مجدو حيث يقبع عدد منهم "أن اعتقال الحاج علي يعد جريمة جديدة تضاف إلى جرائم الاحتلال بحق شعبنا وحقوقه وشرعياته السياسية والوطنية والنضالية".
كما دان النواب مداهمة قوات الاحتلال لبيت رئيس المجلس التشريعي الأسير د. عزيز دويك في مدينة نابلس, وكذلك اعتقال نجلي النائب الشيخ حامد البيتاوي فضل والصحفي أحمد.
واعتبر النواب حملة الاعتقالات الأخيرة تكريسا لنهج الاحتلال الذي زج بالغالبية العظمى من نواب كتلة التغيير والإصلاح في الضفة الغربية المحتلة في سجونه ومعتقلاته.
وطالب النواب الأسرى الجهات التي تتبنى قضايا الحقوق الديمقراطية في العالم كجزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان للتحرك الفاعل والعاجل والضغط على دولة الاحتلال لإطلاق سراح النواب الأسرى.
وحيا النواب في خاتمة تصريحهم زميلهم الشيخ أحمد الحاج علي وقالوا أنه ما زال يحمل هموم شعبه وقضيته الوطنية العادلة رغم بلوغه السبعين من العمر, ورغم ما لاقاه من متاعب وصعاب واعتقالات زاد عددها على العشر مرات ومن بينها رحلة الإبعاد لمرج الزهور.