نائب محافظ اريحا يؤكد على اهمية تكامل الادوار بين المؤسسات
نشر بتاريخ: 14/01/2017 ( آخر تحديث: 14/01/2017 الساعة: 15:37 )
أريحا- معا- أكد جمال الرجوب نائب محافظ أريحا والأغوار على أهمية الدور المنوط بمؤسسات المجتمع المدني في إسناد مؤسسات الدولة الفلسطينية لتقديم أفضل الخدمات للمواطن الفلسطيني.
جاء ذلك خلال استقباله للفريق الطبي الأمريكي الذي نفذ الأسبوع الطبي، الذي نظمته جمعية بذور الأمل بالتعاون مع مجلس الإعاقة والتأهيل في المحافظة، بحضور صائب نظيف رئيس سلطة الاراضي ورئيس البلدية محمد جلايطة ورئيس الغرف تيسير حميده والمقدم ابراهيم عبده نائب مدير الشرطة وأمين سر حركة فتح اقليم أريحا والأغوار جهاد ابو العسل ورجل الأعمال عمران اعمر ورجل الأعمال اسماعيل دعيق وعدد من ممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية.
وأضاف الرجوب أن الأسبوع الطبي شكل نموذجا للتناغم وتكامل الأدوار بين المؤسسة الرسمية ومؤسسات المجتمع المحلي.
وأشاد الرجوب بجهود جمعية بذور الأمل وبجهود الوفد الطبي الأمريكي الذي تحمل مشقة السفر من أجل مساعدة الشعب الفلسطيني.
وشكر محمد جلايطة جمعية بذور الأمل والفريق الطبي الأمريكي على الجهود التي تبذل والخدمات التي قدمت للحالات التي تم استقبالها خلال فعاليات الأسبوع الطبي.
وأشاد تيسير حميده بجهود جمعية بذور الأمل والفريق الطبي، وشكر كل من يساعد الشعب الفلسطيني، مؤكدا على أهمية تكامل الأدوار بين المؤسسة الرسمية والفعاليات.
وشكر رئيس الفريق الطبي الأمريكي د. فيل حفاوة الاستقبال، مبينا أن الفريق الطبي الأمريكي ولولا جهود جميع المؤسسات التي ساهمت في العمل ما كان لينجح.
وقال خضر غانم مدير جمعية بذور الأمل إن الأسبوع الطبي الذي نفذ في محافظة أريحا للمرة الرابعة على التوالي استهدف فئة الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث قام الفريق الأمريكي باستقبال أكثر من 1200 حالة مختلفة، مقدمين لهم كراس متحركة ووسائل مساعدة للمشي مثل العكازات الطبية.
جاء ذلك خلال استقباله للفريق الطبي الأمريكي الذي نفذ الأسبوع الطبي، الذي نظمته جمعية بذور الأمل بالتعاون مع مجلس الإعاقة والتأهيل في المحافظة، بحضور صائب نظيف رئيس سلطة الاراضي ورئيس البلدية محمد جلايطة ورئيس الغرف تيسير حميده والمقدم ابراهيم عبده نائب مدير الشرطة وأمين سر حركة فتح اقليم أريحا والأغوار جهاد ابو العسل ورجل الأعمال عمران اعمر ورجل الأعمال اسماعيل دعيق وعدد من ممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية.
وأضاف الرجوب أن الأسبوع الطبي شكل نموذجا للتناغم وتكامل الأدوار بين المؤسسة الرسمية ومؤسسات المجتمع المحلي.
وأشاد الرجوب بجهود جمعية بذور الأمل وبجهود الوفد الطبي الأمريكي الذي تحمل مشقة السفر من أجل مساعدة الشعب الفلسطيني.
وشكر محمد جلايطة جمعية بذور الأمل والفريق الطبي الأمريكي على الجهود التي تبذل والخدمات التي قدمت للحالات التي تم استقبالها خلال فعاليات الأسبوع الطبي.
وأشاد تيسير حميده بجهود جمعية بذور الأمل والفريق الطبي، وشكر كل من يساعد الشعب الفلسطيني، مؤكدا على أهمية تكامل الأدوار بين المؤسسة الرسمية والفعاليات.
وشكر رئيس الفريق الطبي الأمريكي د. فيل حفاوة الاستقبال، مبينا أن الفريق الطبي الأمريكي ولولا جهود جميع المؤسسات التي ساهمت في العمل ما كان لينجح.
وقال خضر غانم مدير جمعية بذور الأمل إن الأسبوع الطبي الذي نفذ في محافظة أريحا للمرة الرابعة على التوالي استهدف فئة الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث قام الفريق الأمريكي باستقبال أكثر من 1200 حالة مختلفة، مقدمين لهم كراس متحركة ووسائل مساعدة للمشي مثل العكازات الطبية.
وأضاف أن الفريق الطبي أجرى فحوصات نظر لعدد من الحالات، وقدم نظارات طبية لعدد من الحالات المحتاجة، بالإضافة الى صيانة عدد من الكراسي المتحركة التي قدمتها خلال السنوات السابقة.
وأشار الى أن هذا المشروع احتاج منهم كجمعية وكشركاء محليين الى سنة كاملة من أجل التحضير وشحن المعدات الطبية والتي تبلغ قيمتها حوالي 270 ألف دولار أمريكي، بالإضافة الى نفقات السفر والإقامة التي يتحملها الفريق الطبي الأمريكي.
وشكر غانم كل المؤسسات التي ساهمت في إنجاح هذا المشروع، والذي لولا دعم المؤسسات الرسمية والشعبية ما كان لينجح.
وفي نهاية اللقاء، سلم الرجوب وعدد من الشخصيات الهدايا التذكارية للفريق الطبي الأمريكي.
وأشار الى أن هذا المشروع احتاج منهم كجمعية وكشركاء محليين الى سنة كاملة من أجل التحضير وشحن المعدات الطبية والتي تبلغ قيمتها حوالي 270 ألف دولار أمريكي، بالإضافة الى نفقات السفر والإقامة التي يتحملها الفريق الطبي الأمريكي.
وشكر غانم كل المؤسسات التي ساهمت في إنجاح هذا المشروع، والذي لولا دعم المؤسسات الرسمية والشعبية ما كان لينجح.
وفي نهاية اللقاء، سلم الرجوب وعدد من الشخصيات الهدايا التذكارية للفريق الطبي الأمريكي.
وزار الفريق الطبي الأمريكي متحف الكوفية، واطلعوا على موجودات المتحف من مقتنيات الرئيس الراحل ياسر عرفات.