مركز شؤون المرأة ينفذ تدريباً حول حقوق النساء والفتيات ذوات الاعاقة
نشر بتاريخ: 19/01/2017 ( آخر تحديث: 19/01/2017 الساعة: 15:45 )
غزة- معا - نفذ مركز شؤون المرأة في غزة تدريباً حول "حقوق النساء والفتيات ذوات الاعاقة ما بين القوانين المحلية والاتفاقيات الدولية" بواقع (20) ساعة تدريبية لمدة أربعة أيام، لمجموعتين تدريبيتين، وذلك ضمن مشروع "تعزيز الوصول للعدالة والأمن للنساء والفتيات ذوات الإعاقة في قطاع غزة" بدعم من هيئة الأمم المتحدة للمرأة ضمن برنامج "سواسية": البرنامج المشترك لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وهيئة الأمم المتحدة للمرأة: تعزيز العدالة والأمن للشعب الفلسطيني.
وقالت وسام جودة، منسقة المشروع في المركز: "هدف التدريب إلى بناء قدرات المؤسسات المجتمعية الشبابية والنسوية وزيادة الوعي لديهم حول وصول ذوات الإعاقة لنظام العدالة الرسمي وغير الرسمي ، وإكسابهم المعرفة حول القوانين المحلية والاتفاقيات الدولية التي تحمي حقوقهم".
وأضافت جودة: "هذا التدريب هو جزء من مجموعة أنشطة تكمل بعضها تهدف لبناء القدرات المعرفية حول حقوق ذوات الاعاقة في القوانين الوطنية والدولية ، ومناهضة العنف المبني على النوع الاجتماعي، كيفية تفعيل آليات التشبيك بين المؤسسات العاملة في مجال ذوات الاعاقة من أجل توسيع الوصول للخدمات القانونية تحديداً".
وتناول التدريب موضوعات متنوعة أهمها، المفاهيم الحديثة للإعاقة، ومبادئ التوجه الحقوقي للأشخاص للنساء ذوات الإعاقة، حقوق النساء ذوات الإعاقة في الاتفاقية الدولية للأشخاص ذوي الإعاقة، حقوق النساء ذوات الإعاقة في اتفاقية سيداو، تحديات وصول النساء ذوات الإعاقة للعدالة المجتمعية، المسار المزدوج لجودة الخدمات كحق لنساء ذوات الاعاقة، ودور قانون المعاق الفلسطيني في احترام حقوق ذوات الاعاقة.
وحضر التدريب 60 مشارك من المجموعتين ، تنوعت الفئة ما بين ناشطين مجتمعين ، مخاتير، أكاديميين ، أشخاص ذوي اعاقة ، ممثلات أحزاب سياسية .
من جانبها، أوضحت المشاركة، آثار مهدي "أثر التدريب بطريقة فعالة في بناء قدراتها وعمل على زيادة وعيها في عدة مواضيع ومحاور ، تمثلت في المفاهيم الحديثة للإعاقة والتوجه الحقوقي للنساء ذوات الاعاقة ، وحقوق النساء ذوات الاعاقة في الاتفاقية الدولية لحقوق الاشخاص ذوي الاعاقة واتفاقية سيداو.
أما المشارك، اسماعيل لبد فأوضح بأن التدريب أضاف إليه مهارات ومعلومات جديدة ، وأنه أصبح يدرك اهم التحديات التي تواجه النساء ذوات الاعاقة وانه سيقوم بنقل هذه المعلومات الي مؤسسته.
وأوصى المشاركون بعقد تدريب متخصص حول آليات وصول النساء ذوات الإعاقة الي العدالة وذلك لأهمية هكذا تدريب في شمولية ودمج النساء ذوات الإعاقة في المجتمع، عقد ورش عمل جديدة تبني عليها محاور التدريب التي تم عقده وذلك لأهمية هذه التدريبات في نشر الوعي وتغير ثقافة المجتمع اتجاه حقوق النساء ذوات الإعاقة .
وقالت وسام جودة، منسقة المشروع في المركز: "هدف التدريب إلى بناء قدرات المؤسسات المجتمعية الشبابية والنسوية وزيادة الوعي لديهم حول وصول ذوات الإعاقة لنظام العدالة الرسمي وغير الرسمي ، وإكسابهم المعرفة حول القوانين المحلية والاتفاقيات الدولية التي تحمي حقوقهم".
وأضافت جودة: "هذا التدريب هو جزء من مجموعة أنشطة تكمل بعضها تهدف لبناء القدرات المعرفية حول حقوق ذوات الاعاقة في القوانين الوطنية والدولية ، ومناهضة العنف المبني على النوع الاجتماعي، كيفية تفعيل آليات التشبيك بين المؤسسات العاملة في مجال ذوات الاعاقة من أجل توسيع الوصول للخدمات القانونية تحديداً".
وتناول التدريب موضوعات متنوعة أهمها، المفاهيم الحديثة للإعاقة، ومبادئ التوجه الحقوقي للأشخاص للنساء ذوات الإعاقة، حقوق النساء ذوات الإعاقة في الاتفاقية الدولية للأشخاص ذوي الإعاقة، حقوق النساء ذوات الإعاقة في اتفاقية سيداو، تحديات وصول النساء ذوات الإعاقة للعدالة المجتمعية، المسار المزدوج لجودة الخدمات كحق لنساء ذوات الاعاقة، ودور قانون المعاق الفلسطيني في احترام حقوق ذوات الاعاقة.
وحضر التدريب 60 مشارك من المجموعتين ، تنوعت الفئة ما بين ناشطين مجتمعين ، مخاتير، أكاديميين ، أشخاص ذوي اعاقة ، ممثلات أحزاب سياسية .
من جانبها، أوضحت المشاركة، آثار مهدي "أثر التدريب بطريقة فعالة في بناء قدراتها وعمل على زيادة وعيها في عدة مواضيع ومحاور ، تمثلت في المفاهيم الحديثة للإعاقة والتوجه الحقوقي للنساء ذوات الاعاقة ، وحقوق النساء ذوات الاعاقة في الاتفاقية الدولية لحقوق الاشخاص ذوي الاعاقة واتفاقية سيداو.
أما المشارك، اسماعيل لبد فأوضح بأن التدريب أضاف إليه مهارات ومعلومات جديدة ، وأنه أصبح يدرك اهم التحديات التي تواجه النساء ذوات الاعاقة وانه سيقوم بنقل هذه المعلومات الي مؤسسته.
وأوصى المشاركون بعقد تدريب متخصص حول آليات وصول النساء ذوات الإعاقة الي العدالة وذلك لأهمية هكذا تدريب في شمولية ودمج النساء ذوات الإعاقة في المجتمع، عقد ورش عمل جديدة تبني عليها محاور التدريب التي تم عقده وذلك لأهمية هذه التدريبات في نشر الوعي وتغير ثقافة المجتمع اتجاه حقوق النساء ذوات الإعاقة .