الجبهة الشعبية تتلقى برقيات تضامن مطالبة برفع الحصار وتعزيز الوحدة والعودة للحوار الوطني
نشر بتاريخ: 23/12/2007 ( آخر تحديث: 23/12/2007 الساعة: 10:56 )
غزة-معا- اعلنت الجبهة الشعبية عن تلقيها العديد من برقيات التضامن مع الشعب الفلسطيني ورسائل التضامن والتهنئة بمناسبة الذكرى الأربعين على انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، داعية جمعيها إلى فك الحصار والوحدة والتلاقي في مواجهة الاحتلال وإنهاء وفك الحصار عن قطاع غزة .
كذلك دعت قوى ومنظمات صديقة إلى تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية والصمود في مواجهة ما يرتكبه الاحتلال من سياسات اقتلاعية واستيطانية، مؤكدة على أهمية ودور المقاومة الشعبية والمسلحة في وقف المخططات الرامية لتصفية الحقوق الفلسطينية التي تهندسها وتشرف على تنفيذها قوى ومراكز الامبريالية الأمريكية .
وتلقى الأمين العام القائد الاسير أحمد سعدات واعضاء اللجنة المركزية والمكتب السياسي برقيات تضامن من قوى ومنظمات صديقة في العالم العربي وأوروبا وأمريكا الشمالية.
حيث ابرق الحزب الشيوعي العراقي - اتحاد الشعب من بغداد المحتلة إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جاء فيها " في ذكرى التاسيس "الانطلاقة " لا بد لنا أن نتذكر العلاقة الرفاقية التي ارتبط حزبنا ، حزب الشهداء حزب فهد وسلام عادل حزب عصبة مكافحة الصهيونية بكم، إن هذه العلاقات تعمدت بالدم في لبنان وفلسطين والعراق .
كما تلقت الجبهة برقية تضامن من المنظمة الشيوعية في اليونان أكدت فيها على عمق الروابط الكفاحية بين قوى اليسار الثوري اليوناني والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مشيرة إلى الدور الذي تلعبه المنظمة في اليونان بحملات التضامن مع الرفيق الأمين العام أحمد سعدات والأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، داعية إلى وحدة كل القوى الفلسطينية وإنهاء حالة الانقسام التي يريدها الاحتلال وأعوانه، مؤكدة على دور الجبهة في حماية وصون الوحدة الوطنية.
وفي برقية بعنوان (على العهد ) أرسل أنصار الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في كندا برقية تضامن مع الجبهة أكدوا فيها على أهمية التلاقي والوحدة في مواجهة اللحظة الراهنة وما تفرضه من مسؤولية تاريخية على جميع القوى، كما دعا أنصار الجبهة إلى وقف المفاوضات واللقاءات العبثية والهزلية مع الاحتلال .
وفي ختام رسالتهم طالبوا برفع اسم الجبهة الشعبية عن لوائح ما يسمى " قوائم الإرهاب " مؤكدين على تضامنهم مع الأمين العام سعدات ووقوفهم إلى جانب الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال .
كذلك دعت قوى ومنظمات صديقة إلى تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية والصمود في مواجهة ما يرتكبه الاحتلال من سياسات اقتلاعية واستيطانية، مؤكدة على أهمية ودور المقاومة الشعبية والمسلحة في وقف المخططات الرامية لتصفية الحقوق الفلسطينية التي تهندسها وتشرف على تنفيذها قوى ومراكز الامبريالية الأمريكية .
وتلقى الأمين العام القائد الاسير أحمد سعدات واعضاء اللجنة المركزية والمكتب السياسي برقيات تضامن من قوى ومنظمات صديقة في العالم العربي وأوروبا وأمريكا الشمالية.
حيث ابرق الحزب الشيوعي العراقي - اتحاد الشعب من بغداد المحتلة إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جاء فيها " في ذكرى التاسيس "الانطلاقة " لا بد لنا أن نتذكر العلاقة الرفاقية التي ارتبط حزبنا ، حزب الشهداء حزب فهد وسلام عادل حزب عصبة مكافحة الصهيونية بكم، إن هذه العلاقات تعمدت بالدم في لبنان وفلسطين والعراق .
كما تلقت الجبهة برقية تضامن من المنظمة الشيوعية في اليونان أكدت فيها على عمق الروابط الكفاحية بين قوى اليسار الثوري اليوناني والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مشيرة إلى الدور الذي تلعبه المنظمة في اليونان بحملات التضامن مع الرفيق الأمين العام أحمد سعدات والأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، داعية إلى وحدة كل القوى الفلسطينية وإنهاء حالة الانقسام التي يريدها الاحتلال وأعوانه، مؤكدة على دور الجبهة في حماية وصون الوحدة الوطنية.
وفي برقية بعنوان (على العهد ) أرسل أنصار الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في كندا برقية تضامن مع الجبهة أكدوا فيها على أهمية التلاقي والوحدة في مواجهة اللحظة الراهنة وما تفرضه من مسؤولية تاريخية على جميع القوى، كما دعا أنصار الجبهة إلى وقف المفاوضات واللقاءات العبثية والهزلية مع الاحتلال .
وفي ختام رسالتهم طالبوا برفع اسم الجبهة الشعبية عن لوائح ما يسمى " قوائم الإرهاب " مؤكدين على تضامنهم مع الأمين العام سعدات ووقوفهم إلى جانب الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال .