أراضي 48- ارتفاع عدد قتلى حوادث السير بـ133%
نشر بتاريخ: 31/01/2017 ( آخر تحديث: 02/02/2017 الساعة: 09:34 )
الناصرة- معا- لقي 14 مواطنا عربيا في اسرائيل مصرعهم في حوادث سير في الشهر الأول من العام الجاري 2017، حسب معطيات نشرتها جمعية "أور يروك" (ضوء أخضر) الإسرائيلية، استنادا الى معطيات سلطة الأمان على الطرق. ومقارنة بالفترة الموازية من العام الماضي 2016، التي قتل فيها 6 أشخاص من أبناء المجتمع العربي في البلاد، فقد طرأ ارتفاع حاد بنسبة 3 في عدد القتلى بحوادث الطرق في المجتمع العربي.
ولقي 35 شخصا في اسرائيل مصرعهم بحوادث الطرق منذ بداية العام، أي بزيادة 10 قتلى مقارنة بالفترة الموازية من العام الماضي.
وقالت "ضوء أخضر" في بيان وصل مراسل معا، إنّ الأسبوع الأخير من كانون الثاني/ يناير كان دمويا وقاتلا في شوارع البلاد حيث قتل 13 شخصا في حوادث الطرق، ثمانية أشخاص من أبناء "المجتمع العربي"، سبعة قتلى من المجتمع العربي هم سائقو سيارات، ثلاثة منهم شبان دون الـ24 عاما.
ومنذ بداية العام 2017 وقع 28 حادث طرق قاتلا (حادث مع قتيل واحد على الأقل)، أي بستة حوادث قاتلة أكثر، مقارنة بالفترة الموازية من العام الماضي.
ويستدل من المعطيات أن عدد قتلى حوادث الطرق في "المجتمع العربي" آخذ في الارتفاع، بشكل كبير، فقد ارتفع بشكل ملحوظ مقارنة مع عددهم من إجمالي عدد السكان العام في البلاد، ما يستوجب الجهات المختصة وضع خطط وبرامج عمل واستثمار الموارد بشكل أكبر في البنى التحتية في البلدات العربية وشوارع البلاد، وإضافة دروس تعليمية للسلامة والأمان على الطرق، بحسب جمعية "ضوء اخضر".
ولقي 35 شخصا في اسرائيل مصرعهم بحوادث الطرق منذ بداية العام، أي بزيادة 10 قتلى مقارنة بالفترة الموازية من العام الماضي.
وقالت "ضوء أخضر" في بيان وصل مراسل معا، إنّ الأسبوع الأخير من كانون الثاني/ يناير كان دمويا وقاتلا في شوارع البلاد حيث قتل 13 شخصا في حوادث الطرق، ثمانية أشخاص من أبناء "المجتمع العربي"، سبعة قتلى من المجتمع العربي هم سائقو سيارات، ثلاثة منهم شبان دون الـ24 عاما.
ومنذ بداية العام 2017 وقع 28 حادث طرق قاتلا (حادث مع قتيل واحد على الأقل)، أي بستة حوادث قاتلة أكثر، مقارنة بالفترة الموازية من العام الماضي.
ويستدل من المعطيات أن عدد قتلى حوادث الطرق في "المجتمع العربي" آخذ في الارتفاع، بشكل كبير، فقد ارتفع بشكل ملحوظ مقارنة مع عددهم من إجمالي عدد السكان العام في البلاد، ما يستوجب الجهات المختصة وضع خطط وبرامج عمل واستثمار الموارد بشكل أكبر في البنى التحتية في البلدات العربية وشوارع البلاد، وإضافة دروس تعليمية للسلامة والأمان على الطرق، بحسب جمعية "ضوء اخضر".