بنك القدس يقدم دعمه لمدارس ورياض الأقصى الإسلامية في القدس
نشر بتاريخ: 01/02/2017 ( آخر تحديث: 06/02/2017 الساعة: 09:28 )
رام الله- معا- قدم بنك القدس اليوم الأربعاء دعمه لمدارس ورياض الأقصى الإسلامية المتواجدة داخل أسوار البلدة القديمة في القدس، حيث ساهم البنك في دعم صندوق الطلبة المحتاجين لتغطية تكاليفهم الدراسية، وذلك لإيمان البنك بأهمية العلم والتعليم ودورهما في النهوض بالمجتمع وتنميته.
وأكد مدير عام بنك القدس صلاح هدمي أن دعم المدارس والحرص على تطويرها هو واجب ومسؤولية مجتمعية تقع على عاتق جميع الأفراد والمؤسسات الفلسطينية، إذ يعتبر العلم والتأسيس السليم حجر أساس لبناء مجتمع متطور ومثقف، منوهاً على استعداد البنك لدعم القطاعات التنموية والتربوية قدر المستطاع في سبيل الارتقاء.
وأشار هدمي إلى مساهمة بنك القدس في جميع القطاعات، فقد قام البنك بالاهتمام في القطاع الصحي، والمشاركة في الفعاليات الرياضية، ودعم المواهب والأعمال الفنية، ورعاية المؤتمرات والنوادي الثقافية، والتركيز على جميع شرائح وفئات المجتمع.
ويُذكر أن دعم القطاع التعليمي والمسيرة التعليمية من قبل بنك القدس هو أمرٌ ليس بجديد، إذ ساهم البنك ومنذ تأسيسه في ترك بصمة في العملية التعليمية، حيث أنشأ مؤخراً مركزاً للحاسوب في مركز الطفل في مدينة أريحا، بالإضافة إلى تقديم حقائب مدرسية لجمعية عنبتا الخيرية في ذات العام، ولم يقتصر الدعم على المدارس والجمعيات فحسب، بل قام بتوفير مختبرات حاسوب في عدد من جامعات الوطن كان آخرها جامعة القدس المفتوحة في بيت لحم، وجامعة القدس المفتوحة في غزة.
ومن الجدير ذكره أن بنك القدس حاز مؤخرا على جائزة أفضل مصرف متخصص في حسابات التوفير في فلسطين من مجلة International Finance Magazine، وذلك نتيجة للإنجازات التي حققها البنك في القطاع المصرفي الفلسطيني باعتباره أحد أكبر البنوك العاملة في فلسطين والأوسع انتشاراً، إذ يمارس البنك نشاطه من خلال 37 فرعاً ومكتباً منتشرة في كافة محافظات الوطن من جنين إلى غزة.
كما حصد البنك جوائز أخرى كجائزة المصرف الأقوى من حيث التدريب والتطور من مجلة “The Banking Executive” وذلك على هامش المؤتمر المصرفي العربي لعام 2015 "التمويل من أجل التنمية"، بالإضافة إلى جائزة أفضل بنك في فلسطين وفق تقييم مؤسسة CPI Financial خلال ذات العام، وتصدر هذا الترتيب مجلة بانكر ميدل إيست Banker Middle East، حيث تأتي هذه الجائزة والتي يشرف عليها خبراء ومختصين بعالم المال والإقتصاد لتثبت مكانة البنك المرموقة في القطاع المصرفي في فلسطين والشرق الأوسط.
وأكد مدير عام بنك القدس صلاح هدمي أن دعم المدارس والحرص على تطويرها هو واجب ومسؤولية مجتمعية تقع على عاتق جميع الأفراد والمؤسسات الفلسطينية، إذ يعتبر العلم والتأسيس السليم حجر أساس لبناء مجتمع متطور ومثقف، منوهاً على استعداد البنك لدعم القطاعات التنموية والتربوية قدر المستطاع في سبيل الارتقاء.
وأشار هدمي إلى مساهمة بنك القدس في جميع القطاعات، فقد قام البنك بالاهتمام في القطاع الصحي، والمشاركة في الفعاليات الرياضية، ودعم المواهب والأعمال الفنية، ورعاية المؤتمرات والنوادي الثقافية، والتركيز على جميع شرائح وفئات المجتمع.
ويُذكر أن دعم القطاع التعليمي والمسيرة التعليمية من قبل بنك القدس هو أمرٌ ليس بجديد، إذ ساهم البنك ومنذ تأسيسه في ترك بصمة في العملية التعليمية، حيث أنشأ مؤخراً مركزاً للحاسوب في مركز الطفل في مدينة أريحا، بالإضافة إلى تقديم حقائب مدرسية لجمعية عنبتا الخيرية في ذات العام، ولم يقتصر الدعم على المدارس والجمعيات فحسب، بل قام بتوفير مختبرات حاسوب في عدد من جامعات الوطن كان آخرها جامعة القدس المفتوحة في بيت لحم، وجامعة القدس المفتوحة في غزة.
ومن الجدير ذكره أن بنك القدس حاز مؤخرا على جائزة أفضل مصرف متخصص في حسابات التوفير في فلسطين من مجلة International Finance Magazine، وذلك نتيجة للإنجازات التي حققها البنك في القطاع المصرفي الفلسطيني باعتباره أحد أكبر البنوك العاملة في فلسطين والأوسع انتشاراً، إذ يمارس البنك نشاطه من خلال 37 فرعاً ومكتباً منتشرة في كافة محافظات الوطن من جنين إلى غزة.
كما حصد البنك جوائز أخرى كجائزة المصرف الأقوى من حيث التدريب والتطور من مجلة “The Banking Executive” وذلك على هامش المؤتمر المصرفي العربي لعام 2015 "التمويل من أجل التنمية"، بالإضافة إلى جائزة أفضل بنك في فلسطين وفق تقييم مؤسسة CPI Financial خلال ذات العام، وتصدر هذا الترتيب مجلة بانكر ميدل إيست Banker Middle East، حيث تأتي هذه الجائزة والتي يشرف عليها خبراء ومختصين بعالم المال والإقتصاد لتثبت مكانة البنك المرموقة في القطاع المصرفي في فلسطين والشرق الأوسط.