الشيخ إبراهيم عبد الله يشيد بجهود العربية السعودية لتيسير أعمال الحج لهذا العام
نشر بتاريخ: 24/12/2007 ( آخر تحديث: 24/12/2007 الساعة: 14:00 )
القدس - معا - أرسل رئيس الحركة الإسلامية ورئيس القائمة الموحدة والعربية للتغيير، رسالة شكر وعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وذلك عن طريق السفارة السعودية في الأردن يعرب فيها عن إمتنانه العميق والكبير للملكة العربية السعودية ملكاً وحكومة وشعبا على الجهود الجبارة التي بذلتها من أجل تسهيل حج هذا العام.
وقال الشيخ النائب إبراهيم عبد الله في رسالته:" الجميع يشهد على ما بذلتموه من جهود جبارة لا تخفى على أحد سواء في إعداد البنى التحتية خاصة جسر الجمرات لتسهيل إنسياب الحجاج ومنع أي حوادث، أو في خدمة الحجاج وتسهيل إقامتهم في المدينة المنورة ومكة المكرمة، ومن ثم تيسير أدائهم لمناسك الحج في كل مراحلها ، الأمر الذي ضمن سلامة ومأن الحجاج بشكل غير مسبوق".
وأضاف :" أنا على ثقة أن ضيوف الرحمن يدركون جيداً أن الحكومة السعودية وضعت راحة الحجاج في أولوياتها ودأبت على تنفيذ كل الخطط والمشاريع من أجل ذلك".
وأختتم رسالته بالقول:" السبب الرئيسي في إنجاح موسم حج العام الجاري بعد توفيق الله سبحانه، يكمن في الجهود التي بذلتموها في كافة المجالات خاصة الأمنية والصحية والدينية والنقل والاتصالات، متمنياً للمملة العربية السعودية دوام التوفيق في خدمة الدين والوطن والأمة".
جدير أن نذكر أن عدد الحجاج في هذا الحج تجاوز المليونين ونصف المليون، وخلا من أية حوادث تذكر.
وقال الشيخ النائب إبراهيم عبد الله في رسالته:" الجميع يشهد على ما بذلتموه من جهود جبارة لا تخفى على أحد سواء في إعداد البنى التحتية خاصة جسر الجمرات لتسهيل إنسياب الحجاج ومنع أي حوادث، أو في خدمة الحجاج وتسهيل إقامتهم في المدينة المنورة ومكة المكرمة، ومن ثم تيسير أدائهم لمناسك الحج في كل مراحلها ، الأمر الذي ضمن سلامة ومأن الحجاج بشكل غير مسبوق".
وأضاف :" أنا على ثقة أن ضيوف الرحمن يدركون جيداً أن الحكومة السعودية وضعت راحة الحجاج في أولوياتها ودأبت على تنفيذ كل الخطط والمشاريع من أجل ذلك".
وأختتم رسالته بالقول:" السبب الرئيسي في إنجاح موسم حج العام الجاري بعد توفيق الله سبحانه، يكمن في الجهود التي بذلتموها في كافة المجالات خاصة الأمنية والصحية والدينية والنقل والاتصالات، متمنياً للمملة العربية السعودية دوام التوفيق في خدمة الدين والوطن والأمة".
جدير أن نذكر أن عدد الحجاج في هذا الحج تجاوز المليونين ونصف المليون، وخلا من أية حوادث تذكر.