جامعة بيرزيت تفتح دورة النحو للإذاعيين في مقر التجمع الإعلامي بغزة
نشر بتاريخ: 24/12/2007 ( آخر تحديث: 24/12/2007 الساعة: 14:41 )
غزة- معا- إفتتح مركز تطوير الإعلام في جامعة بيزريت صباح اليوم الاثنين دورة في النحو للإذاعيين بمقر التجمع الإعلامي الفلسطيني في غزة.
وأوضح الصحفي علي الأغا نائب رئيس مجلس إدارة التجمع أن هذه الدورة تعتبر باكورة التعاون المشترك بين جامعة بيرزيت والتجمع الإعلامي الفلسطيني مبينا أن الفترة المقبلة ستشهد نقلة نوعية في عمل التجمع على صعيد التدريب الإعلامي للصحفيين الفلسطينيين.
وأكد الأغا أن هناك ترحيبا كبيرا بالتعاون في مجال التدريب الإعلامي من قبل الأشقاء في جمهورية مصر العربية خصوصا لطلبة الإعلام والخريجين الجدد منهم.
ووجه الأغا الشكر الجزيل لإدارة مركز تطوير الإعلام في جامعة بيرزيت خصوصا منسقة التدريب الإذاعي في الجامعة الأستاذة جمان قنيص.
من جهتها قالت زين أبو قاسم منسقة مركز تطوير الإعلام في غزة أن هناك إقبالا شديدا على الدورات التي يعقدها المركز نظرا للحاجة الشديدة لمثل هذه الدورات التدريبية خصوصا في ظل الحصار المشدد المفروض على قطاع غزة والذي يحرم الصحفيين الفلسطينيين من فرص السفر لتطوير مهاراتهم الإعلامية.
بدوره أكد الأستاذ سعيد بكرون مدرب الدورة أنه لمس تعطشا شديدا من قبل المتدربين لتطوير مهاراتهم اللغوية وتمنى على كل المعنيين إيلاء اللغة العربية أهمية قصوى في تعليمها والمحافظة عليها خصوصا من قبل الصحفيين الفلسطينيين.
وأوضح الصحفي علي الأغا نائب رئيس مجلس إدارة التجمع أن هذه الدورة تعتبر باكورة التعاون المشترك بين جامعة بيرزيت والتجمع الإعلامي الفلسطيني مبينا أن الفترة المقبلة ستشهد نقلة نوعية في عمل التجمع على صعيد التدريب الإعلامي للصحفيين الفلسطينيين.
وأكد الأغا أن هناك ترحيبا كبيرا بالتعاون في مجال التدريب الإعلامي من قبل الأشقاء في جمهورية مصر العربية خصوصا لطلبة الإعلام والخريجين الجدد منهم.
ووجه الأغا الشكر الجزيل لإدارة مركز تطوير الإعلام في جامعة بيرزيت خصوصا منسقة التدريب الإذاعي في الجامعة الأستاذة جمان قنيص.
من جهتها قالت زين أبو قاسم منسقة مركز تطوير الإعلام في غزة أن هناك إقبالا شديدا على الدورات التي يعقدها المركز نظرا للحاجة الشديدة لمثل هذه الدورات التدريبية خصوصا في ظل الحصار المشدد المفروض على قطاع غزة والذي يحرم الصحفيين الفلسطينيين من فرص السفر لتطوير مهاراتهم الإعلامية.
بدوره أكد الأستاذ سعيد بكرون مدرب الدورة أنه لمس تعطشا شديدا من قبل المتدربين لتطوير مهاراتهم اللغوية وتمنى على كل المعنيين إيلاء اللغة العربية أهمية قصوى في تعليمها والمحافظة عليها خصوصا من قبل الصحفيين الفلسطينيين.