اعتصام أهالي الأسرى أمام مقر الصليب الأحمر في طولكرم
نشر بتاريخ: 07/02/2017 ( آخر تحديث: 07/02/2017 الساعة: 16:32 )
طولكرم- معا- اعتصم العشرات من أهالي الأسرى وفصائل العمل الوطني اليوم أمام مقر الصليب الأحمر في طولكرم نصرة ودعما للأسرى داخل سجون الاحتلال، وكانت مشاركة لافتة وحضور مميز للكشافة المدرسية الذين هتفوا بحناجرهم الرقيقة والمليئة بالحزم والإصرار نصرة للأسرى.
وتحدث النائب في المجلس التشريعي د. حسن خريشة على أنه يجب دعم قضية الأسرى من خلال تعزيز وحدة الأسرى، وتوحيد صفوف الشعب الفلسطيني وإنهاء الإنقسام، وإعادة توحيد أدوات الثورة الفلسطينية لممارسة ضغوط على الإحتلال، وتحدث أيضا عن أن فوز ترامب في الإنتخابات الامريكية أعطى نشوة للإحتلال وضوء أخضر لتصعيد هجمتهم على الأسرى، وأكد خريشة في نهاية حديثه على ضرورة توحيد الشعب الفلسطيني وكافة الأحزاب السياسية لدعم القضية الفلسطينية والحركة الأسيرة.
وقال د. عاهد زنابيط من حزب الشعب الفلسطيني إن هذه الإعتصامات مهمة، ومطلوب حشد أكثر ليصل صوت الأسرى إلى كافة المؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية تحديدا الصليب الأحمر الدولي، كما نوه إلى ضرورة نقل الصورة بطريقة رسمية خصوصا بعد الهجمة الشرسة الأخيرة على الأسرى.
بدوره أكد الإعلامي معين شديد الناطق الإعلامي للحملة الوطنية لمساندة الأسرى المرضى على أن الحالة المرضية للعديد من الأسرى لا تزال على حالها، بل على العكس تزداد سوءا، وذكر بأن الأسرى المرضى يتزايدون وفقا للتقارير الواردة عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني.
وذكر الإعلامي شديد بأن الحملة الوطنية لمساندة الأسرى المرضى في المراحل الأولى من تأسيسها وانطلاقها، وأنهم يسعون للوصول إلى أكبر رأي عام في الشارع الفلسطيني ووسائل الإعلام كافة من أجل خلق رأي عام ضاغط على الإحتلال ضد ممارساته الهوجاء ضد الأسرى، كما وضح بأن الإعلام الفلسطيني يقتصر على الإعلام الداخلي والمحلي، وأن قضية الأسرى بحاجة إلى إعلام يرتقي إلى الإعلام الخارجي وبكل اللغات للتأثير أكثر والضغط على الإحتلال.
يذكر أنه كل ثلاثاء من كل أسبوع في تمام العاشرة صباحا، يحتشد أهالي الأسرى وفصائل العمل الوطني أمام مقر الصليب الأحمر في طولكرم نصرة للأسرى.
وقال د. عاهد زنابيط من حزب الشعب الفلسطيني إن هذه الإعتصامات مهمة، ومطلوب حشد أكثر ليصل صوت الأسرى إلى كافة المؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية تحديدا الصليب الأحمر الدولي، كما نوه إلى ضرورة نقل الصورة بطريقة رسمية خصوصا بعد الهجمة الشرسة الأخيرة على الأسرى.
بدوره أكد الإعلامي معين شديد الناطق الإعلامي للحملة الوطنية لمساندة الأسرى المرضى على أن الحالة المرضية للعديد من الأسرى لا تزال على حالها، بل على العكس تزداد سوءا، وذكر بأن الأسرى المرضى يتزايدون وفقا للتقارير الواردة عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني.
وذكر الإعلامي شديد بأن الحملة الوطنية لمساندة الأسرى المرضى في المراحل الأولى من تأسيسها وانطلاقها، وأنهم يسعون للوصول إلى أكبر رأي عام في الشارع الفلسطيني ووسائل الإعلام كافة من أجل خلق رأي عام ضاغط على الإحتلال ضد ممارساته الهوجاء ضد الأسرى، كما وضح بأن الإعلام الفلسطيني يقتصر على الإعلام الداخلي والمحلي، وأن قضية الأسرى بحاجة إلى إعلام يرتقي إلى الإعلام الخارجي وبكل اللغات للتأثير أكثر والضغط على الإحتلال.
يذكر أنه كل ثلاثاء من كل أسبوع في تمام العاشرة صباحا، يحتشد أهالي الأسرى وفصائل العمل الوطني أمام مقر الصليب الأحمر في طولكرم نصرة للأسرى.