الدفاع المدني ينقذ مسنة ويخمد حريقا بمنزلها في الدهيشة
نشر بتاريخ: 19/02/2017 ( آخر تحديث: 19/02/2017 الساعة: 11:59 )
بيت لحم- معا- أنقذت طواقم الدفاع المدني في محافظة بيت لحم، اليوم الأحد، مسنة 65 عاما بعد إصابتها بحالة إختناق إثر حريق اشتعل في منزلها بمخيم الدهيشة.
وذكر تقرير إدارة العلاقات العامة والإعلام في الدفاع المدني أن الطواقم هرعت الى المكان فور تلقيها البلاغ عن وجود حريق منزل في مخيم الدهيشة، وعند وصولهم تبين أن الحريق نشب في غرفة المعيشة بالمنزل ما أدى لإصابتها بحالة اختناق، وتم إخلاؤها وتسليمها لطاقم مركبة الإسعاف لتقديم العلاج الميداني اللازم لها، وعليه تمت المباشرة بمحاصرة النيران وإخمادها والحد من امتدادها وحماية باقي أجزاء وممتلكات المنزل، وحصر الضرر في غرفة المعيشة إضافة لتلوث المنزل بالدخان والسناج.
ومن جهته، أهاب مسير الدفاع المدني في المحافظة الرائد موسى أبو عرقوببالمواطنين ضرورة الاتصال السريع والفوري والتبليغ عن الحوادث على أرقام الطوارئ المجاني 102، حرصاً على سلامتهم وحماية الممتلكات وتوعيتهم بحسن التصرف والسلوك السليم للتعامل مع الحالات الطارئة، وتمكن الطواقم من الوصول الى مكان الحدث الذي بدوره يقلل من حجم الخسائر البشرية او المادية، ومراعاة الاستخدام الآمن لوسائل التدفئة المختلفة والإنتباه للأطفال، وتجنب عبثهم بمسببات الحرائق وتركها في متناول أيديهم.
وذكر تقرير إدارة العلاقات العامة والإعلام في الدفاع المدني أن الطواقم هرعت الى المكان فور تلقيها البلاغ عن وجود حريق منزل في مخيم الدهيشة، وعند وصولهم تبين أن الحريق نشب في غرفة المعيشة بالمنزل ما أدى لإصابتها بحالة اختناق، وتم إخلاؤها وتسليمها لطاقم مركبة الإسعاف لتقديم العلاج الميداني اللازم لها، وعليه تمت المباشرة بمحاصرة النيران وإخمادها والحد من امتدادها وحماية باقي أجزاء وممتلكات المنزل، وحصر الضرر في غرفة المعيشة إضافة لتلوث المنزل بالدخان والسناج.
ومن جهته، أهاب مسير الدفاع المدني في المحافظة الرائد موسى أبو عرقوببالمواطنين ضرورة الاتصال السريع والفوري والتبليغ عن الحوادث على أرقام الطوارئ المجاني 102، حرصاً على سلامتهم وحماية الممتلكات وتوعيتهم بحسن التصرف والسلوك السليم للتعامل مع الحالات الطارئة، وتمكن الطواقم من الوصول الى مكان الحدث الذي بدوره يقلل من حجم الخسائر البشرية او المادية، ومراعاة الاستخدام الآمن لوسائل التدفئة المختلفة والإنتباه للأطفال، وتجنب عبثهم بمسببات الحرائق وتركها في متناول أيديهم.