رِتاج تحتفل باليوم الدولي للغة
نشر بتاريخ: 21/02/2017 ( آخر تحديث: 21/02/2017 الساعة: 17:27 )
رام الله- معا- احتفلت شركة رتاج للحلول الإدارية باليوم الدولي للغة الأم مع طلبة مدرسة الفجر الجديدة الأساسية من خلال نشاط لامنهجي يهدف لتشجيع الأطفال على القراءة في اللغة العربية.
وقام فريق دائرة الخدمات اللغوية بتنفيذ أنشطة ترفيهية تتمحور حول تعزيز مكانة اللغة العربية عند طلبة الصف الرابع في المدرسة المذكورة آنفاً. كما وأعطى الفريق لمحة عن تاريخ نشأة اللغة، أهمية اللغات في العالم، وأثر لغة الأم على تطور المجتمع. وقد لاقت المدرسة، إدارة وطلاباً النشاط بترحيب وحفاوة.
وأشارت مديرة شركة رتاج السيدة نسرين مصلح أن هذا النشاط يعزز إيمان الشركة بشكل عام ودائرة الخدمات اللغوية بشكل خاص بأهمية وأثر اللغات على تطور المجتمعات، وبأن ارتقاءنا ينبع من ارتقاء لغتنا. كما وأكدت على ضرورة تعزيز حب اللغة في صفوف النشء الطالع للحفاظ على مورثنا المعرفي والثقافي.
تجدر الإشارة إلى أن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" قد أعلنت اليوم الدولي للغة الأم في عام 1999. ويُحتفل بهذه المناسبة في 21 شباط من كل سنة في شتى أنحاء العالم. وتشير اليونسكو بأن هذا الاحتفال يرمي إلى تعزيز التنوع اللغوي والتعليم المتعدد اللغات، فضلاً عن تسليط الضوء على ضرورة زيادة الوعي بأهمية التعليم القائم على اللغة الأم.
وقام فريق دائرة الخدمات اللغوية بتنفيذ أنشطة ترفيهية تتمحور حول تعزيز مكانة اللغة العربية عند طلبة الصف الرابع في المدرسة المذكورة آنفاً. كما وأعطى الفريق لمحة عن تاريخ نشأة اللغة، أهمية اللغات في العالم، وأثر لغة الأم على تطور المجتمع. وقد لاقت المدرسة، إدارة وطلاباً النشاط بترحيب وحفاوة.
وأشارت مديرة شركة رتاج السيدة نسرين مصلح أن هذا النشاط يعزز إيمان الشركة بشكل عام ودائرة الخدمات اللغوية بشكل خاص بأهمية وأثر اللغات على تطور المجتمعات، وبأن ارتقاءنا ينبع من ارتقاء لغتنا. كما وأكدت على ضرورة تعزيز حب اللغة في صفوف النشء الطالع للحفاظ على مورثنا المعرفي والثقافي.
تجدر الإشارة إلى أن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" قد أعلنت اليوم الدولي للغة الأم في عام 1999. ويُحتفل بهذه المناسبة في 21 شباط من كل سنة في شتى أنحاء العالم. وتشير اليونسكو بأن هذا الاحتفال يرمي إلى تعزيز التنوع اللغوي والتعليم المتعدد اللغات، فضلاً عن تسليط الضوء على ضرورة زيادة الوعي بأهمية التعليم القائم على اللغة الأم.