د. بحر يستنكر اقتحام الاحتلال لمنزل النائب نايف الرجوب
نشر بتاريخ: 22/02/2017 ( آخر تحديث: 22/02/2017 الساعة: 13:00 )
غزة- معا- استنكر د. أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني، اليوم الأربعاء، اقتحام الاحتلال الإسرائيلي لمنزل النائب نايف الرجوب بمدينة الخليل والعبث بمحتوياته ومصادرة سيارته الخاصة.
وقال بحر خلال اتصال هاتفي مع النائب نايف الرجوب إن الاحتلال كيان عدواني يستهدف الشعب الفلسطيني والديمقراطية الفلسطينية التي تجلت في أبهى صورها من خلال انتخابات تشريعية وديمقراطية شهد العالم بنزاهتها وفازت بها حركة حماس.
ولفت إلى أن محاولات الاحتلال لن تنجح في إفشال عمل المجلس التشريعي والتجربة الديمقراطية الفلسطينية، مؤكدا أن المجلس سيستمر في عمله وأداء واجبه بما يخدم أبناء الشعب وقضيته العادلة.
وأكد بحر أن الاحتلال ينتهك الحصانة البرلمانية التي يتمتع بها النواب المنتخبين والتي تنص عليها الأعراف والمواثيق والاتفاقيات الدولية كافة، ويضرب بعرض الحائط بكل القيم والمعايير الدولية التي تنص على حماية النواب والبرلمانيين، داعيا لوضع حد لممارسات الاحتلال التي تتناقض مع مبادئ حقوق الانسان ومع القانون الدولي.
يذكر أن الاحتلال اقتحم الليلة الماضية منزل النائب الرجوب وعبث بمحتوياته وحطم أثاث المنزل وروع أهل بيته، قبل أن يصادر بعض المحتويات والأجهزة الإلكترونية والسيارة الخاصة بالنائب الذي سبق وقضى فترة طويلة في سجون الاحتلال منذ انتخابه لعضوية المجلس التشريعي الفلسطيني في مطلع العام 2006.
وقال بحر خلال اتصال هاتفي مع النائب نايف الرجوب إن الاحتلال كيان عدواني يستهدف الشعب الفلسطيني والديمقراطية الفلسطينية التي تجلت في أبهى صورها من خلال انتخابات تشريعية وديمقراطية شهد العالم بنزاهتها وفازت بها حركة حماس.
ولفت إلى أن محاولات الاحتلال لن تنجح في إفشال عمل المجلس التشريعي والتجربة الديمقراطية الفلسطينية، مؤكدا أن المجلس سيستمر في عمله وأداء واجبه بما يخدم أبناء الشعب وقضيته العادلة.
وأكد بحر أن الاحتلال ينتهك الحصانة البرلمانية التي يتمتع بها النواب المنتخبين والتي تنص عليها الأعراف والمواثيق والاتفاقيات الدولية كافة، ويضرب بعرض الحائط بكل القيم والمعايير الدولية التي تنص على حماية النواب والبرلمانيين، داعيا لوضع حد لممارسات الاحتلال التي تتناقض مع مبادئ حقوق الانسان ومع القانون الدولي.
يذكر أن الاحتلال اقتحم الليلة الماضية منزل النائب الرجوب وعبث بمحتوياته وحطم أثاث المنزل وروع أهل بيته، قبل أن يصادر بعض المحتويات والأجهزة الإلكترونية والسيارة الخاصة بالنائب الذي سبق وقضى فترة طويلة في سجون الاحتلال منذ انتخابه لعضوية المجلس التشريعي الفلسطيني في مطلع العام 2006.