بذكرى يوم الارض - تظاهرة للجبهة الديمقراطية شرق رفح
نشر بتاريخ: 29/03/2017 ( آخر تحديث: 29/03/2017 الساعة: 22:16 )
غزة - معا - نظمت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين اليوم الاربعاء، مسيرة جماهيرية شرق محافظة رفح بمناسبة الذكرى الـ41 ليوم الأرض.
وشارك في المسيرة قيادات وكوادر الجبهة الديمقراطية وممثلو القوى الوطنية والإسلامية وأصحاب الأراضي المهددة بالمصادرة في منطقة "الحزام الأمني العازل" بمحافظة رفح.
ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية ورايات الجبهة الديمقراطية ويافطات تؤكد على التمسك بالحقوق الوطنية المشروعة في وجه سياسات المصادرة والاقتلاع والتهويد للأرض الفلسطينية.
و شدد عضو القيادة المركزية للجبهة الديمقراطية ومسؤولها في محافظة رفح إبراهيم أبو حميد، على تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه وهويته وحقوقه الوطنية وإصراره على العودة إلى دياره التي شرد منها بالقتل والترهيب.
وأكد أبو حميد أن الأرض الفلسطينية جوهر الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي ومشروعه الاستعماري القائم على التهويد والإحلال والتشريد وحرمان الشعب من حقوقه الوطنية المشروعة في إقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران 1967، وحق اللاجئين في العودة إلى الديار التي شردوا منها عنوة.
ولفت إلى أن شعب فلسطين جسد من خلال معاناته وتضحياته، العلاقة المصيرية بين الأرض والشعب والتاريخ الذي يحاول الاحتلال الاستعماري تزويره.
و قام المتظاهرون في نهاية التظاهرة بزراعة عشرات أشتال الزيتون بالقرب من السياج الحدودي شرق رفح، تجسيداً للصمود وعنواناً للتمسك بالأرض والتراب والهوية الفلسطينية.
وشارك في المسيرة قيادات وكوادر الجبهة الديمقراطية وممثلو القوى الوطنية والإسلامية وأصحاب الأراضي المهددة بالمصادرة في منطقة "الحزام الأمني العازل" بمحافظة رفح.
ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية ورايات الجبهة الديمقراطية ويافطات تؤكد على التمسك بالحقوق الوطنية المشروعة في وجه سياسات المصادرة والاقتلاع والتهويد للأرض الفلسطينية.
و شدد عضو القيادة المركزية للجبهة الديمقراطية ومسؤولها في محافظة رفح إبراهيم أبو حميد، على تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه وهويته وحقوقه الوطنية وإصراره على العودة إلى دياره التي شرد منها بالقتل والترهيب.
وأكد أبو حميد أن الأرض الفلسطينية جوهر الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي ومشروعه الاستعماري القائم على التهويد والإحلال والتشريد وحرمان الشعب من حقوقه الوطنية المشروعة في إقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران 1967، وحق اللاجئين في العودة إلى الديار التي شردوا منها عنوة.
ولفت إلى أن شعب فلسطين جسد من خلال معاناته وتضحياته، العلاقة المصيرية بين الأرض والشعب والتاريخ الذي يحاول الاحتلال الاستعماري تزويره.
و قام المتظاهرون في نهاية التظاهرة بزراعة عشرات أشتال الزيتون بالقرب من السياج الحدودي شرق رفح، تجسيداً للصمود وعنواناً للتمسك بالأرض والتراب والهوية الفلسطينية.