بلعين تحيي الذكرى 41 ليوم الأرض
نشر بتاريخ: 31/03/2017 ( آخر تحديث: 31/03/2017 الساعة: 16:37 )
رام الله- معا-أحيت قرية بلعين، اليوم الجمعة، يوم الأرض من خلال مسيرة شعبية من وسط قرية بلعين اتجاه جدار الضم والتوسع الجديد بالقرب من ابو ليمون.
وشارك في المسيرة التي دعت إليها اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في بلعين، أهالي القرية، ونشطاء سلام إسرائيليين ومتضامنيين دوليين إحياء للذكرى الحادية والأربعين ليوم الأرض الخالد.
ورفع المشاركون في المسيرة الأعلام الفلسطينية، وجابوا شوارع القرية وهم يرددون الهتافات والأغاني الداعية إلى الوحدة الوطنية، والمؤكدة على ضرورة التمسك بالثوابت الفلسطينية، ومقاومة الاحتلال وإطلاق سراح جميع الأسرى والحرية لفلسطين.
وعند وصول المتظاهرين بوابة الجدار الجديد بالقرب من ابو ليمون، قام الشبان بقرع بوابة الجدار، وحرق العلم الاسرائيلي، فيما قام الجنود بتصويرهم من خلال طائرة تصوير خاصة بهم.
وحيت اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في بلعين على لسان منسقها الاعلامي الدكتور راتب أبورحمة أبناء الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، مترحمة على أرواح شهداء يوم الأرض الخالد بشكل خاص وشهداء شعبنا الفلسطيني بشكل عام.
وعند وصول المتظاهرين بوابة الجدار الجديد بالقرب من ابو ليمون، قام الشبان بقرع بوابة الجدار، وحرق العلم الاسرائيلي، فيما قام الجنود بتصويرهم من خلال طائرة تصوير خاصة بهم.
وحيت اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في بلعين على لسان منسقها الاعلامي الدكتور راتب أبورحمة أبناء الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، مترحمة على أرواح شهداء يوم الأرض الخالد بشكل خاص وشهداء شعبنا الفلسطيني بشكل عام.
وبين أبو رحمة أن يوم الأرض هو يوم وطني بامتياز فهو رمز لوحدة الشعب وتلاحمه في كافة اماكن تواجده، ويجدد فيه الشعب تمسكه بأرضه ودفاعه عنها في وجه سياسة الاحتلال الاستيطانية.
وأكدت اللجنة الشعبية على الثوابت الفلسطينية وفي مقدمتها الدفاع عن الأرض، ودعم صمود المواطنين في أرضهم، وتعزيز الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام وتوسيع وتفعيل ظاهرة المقاومة الشعبية ليس فقط في يوم الأرض والمناسبات الوطنية وانما في كل أيام السنة حتى دحر الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
وأكدت اللجنة الشعبية على الثوابت الفلسطينية وفي مقدمتها الدفاع عن الأرض، ودعم صمود المواطنين في أرضهم، وتعزيز الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام وتوسيع وتفعيل ظاهرة المقاومة الشعبية ليس فقط في يوم الأرض والمناسبات الوطنية وانما في كل أيام السنة حتى دحر الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.