لجان المقاومة: محاولة الأونروا التلاعب في المناهج مكشوفة
نشر بتاريخ: 03/04/2017 ( آخر تحديث: 03/04/2017 الساعة: 11:27 )
غزة- معا- قالت لجان المقاومة في فلسطين إنها تنظر بخطورة للمحاولات المتكررة من وكالة "الأونروا" للتلاعب في المناهج الفلسطينية في محاولة بائسة لإستهداف الحق الفلسطيني في تحرير أرضه من الإحتلال وإنجاز إستقلاله الوطني الكامل.
وأضافت لجان المقاومة في بيان وصل معا، أن المؤامرة التي تستهدف المناهج الفلسطينية وتطويعها للقبول بالإحتلال الغاشم والتسليم به أصبحت مكشوفة وسيفشلها الشعب الفلسطيني الذي لازال على العهد متمسكا بأرضه مقاوما للمحتل.
وأوضحت لجان المقاومة أن فلسطين وقضيتها حاضرة في ذاكرة وواقع الأجيال الفلسطينية المتعاقبة ولن تستطيع قوة في الأرض مهما بلغت سطوتها أن تغير التاريخ أو تزييف الواقع أو تطمس الحقائق الراسخة في وجدان شعبنا الفلسطيني.
وحذرت لجان المقاومة وكالة "الأونروا" من مغبة المشاركة في مخططات الإستهداف التي تتعرض لها القضية الفلسطينية، وعلى وكالة الغوث أن تلتزم بدورها الخدماتي إلى حين تحقيق عودة اللاجئين إلى ديارهم التي هجروا منها بفعل الاحتلال.
ودعت لجان المقاومة إلى هبة جماهيرية ووقفة جادة لمواجهة مخططات إستهداف الذاكرة الفلسطينية عبر برامج تعليمية تمنح اللص حقا وتحاول تجميل صورة المحتل، وفرض التعايش بين الضحية وجلادها في تنافي كامل مع الفطرة الإنسانية السلمية التي تأبى الظلم وترفض الإحتلال وتسعى إلى الحرية مهما عظمت التضحيات على حد قوله.
وأضافت لجان المقاومة في بيان وصل معا، أن المؤامرة التي تستهدف المناهج الفلسطينية وتطويعها للقبول بالإحتلال الغاشم والتسليم به أصبحت مكشوفة وسيفشلها الشعب الفلسطيني الذي لازال على العهد متمسكا بأرضه مقاوما للمحتل.
وأوضحت لجان المقاومة أن فلسطين وقضيتها حاضرة في ذاكرة وواقع الأجيال الفلسطينية المتعاقبة ولن تستطيع قوة في الأرض مهما بلغت سطوتها أن تغير التاريخ أو تزييف الواقع أو تطمس الحقائق الراسخة في وجدان شعبنا الفلسطيني.
وحذرت لجان المقاومة وكالة "الأونروا" من مغبة المشاركة في مخططات الإستهداف التي تتعرض لها القضية الفلسطينية، وعلى وكالة الغوث أن تلتزم بدورها الخدماتي إلى حين تحقيق عودة اللاجئين إلى ديارهم التي هجروا منها بفعل الاحتلال.
ودعت لجان المقاومة إلى هبة جماهيرية ووقفة جادة لمواجهة مخططات إستهداف الذاكرة الفلسطينية عبر برامج تعليمية تمنح اللص حقا وتحاول تجميل صورة المحتل، وفرض التعايش بين الضحية وجلادها في تنافي كامل مع الفطرة الإنسانية السلمية التي تأبى الظلم وترفض الإحتلال وتسعى إلى الحرية مهما عظمت التضحيات على حد قوله.