وزير التربية يبحث مع الفيدرالية الفرنسية سبل تطوير التربية الرياضية
نشر بتاريخ: 06/04/2017 ( آخر تحديث: 06/04/2017 الساعة: 18:50 )
رام الله - معا -بحث وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم، اليوم، مع الفيدرالية الفرنسية للرياضة العمالية سبل تطوير ودعم التربية الرياضية وبناء القدرات والمهارات التدريبية.
وأعلن صيدم أنه تم الاتفاق على تعزيز التعاون مع الفيدرالية من خلال التحضير لتوقيع اتفاقية تعاون مشتركة، ومن ثم إطلاق استراتيجية؛ لتحقيق الغايات التربوية المنشودة، والعمل على توسيع آفاق هذا التعاون من خلال تشبيك العلاقات مع المؤسسات المعنية والشريكة في هذا المجال.
وأشاد بالجهود التي تبذلها الفيدرالية عبر عديد دول العالم، مؤكداً على رسالتها ودورها في نقل رواية صادقة عن واقع الحياة تحت الاحتلال وفضح ممارساته المجحفة بحق التعليم والحركة الرياضية، معتبراً أعضاء الوفاء بمثابة سفراء لفلسطين وفرنسا.
وتطرق صيدم إلى عديد الإنجازات التي حققتها فلسطين في الساحات التعليمية والتربوية والتي برهنت على إصرار الفلسطيني على الإبداع والتميز وإعلاء اسم بلده عالياً، مشدداً في الوقت ذاته على العمل الجاد من أجل خدمة التربية الرياضية على وجه الخصوص، وتعزيز البرامج التدريبية، وتدريب المدربين ورفدهم بالمهارات اللازمة، ومواصلة تبادل الزيارات العلمية التخصصية.
من جهتهم، عبر أعضاء الوفد عن شكرهم للوزير صيدم ولكوادر الوزارة على الاهتمام بالتعليم وتركيزهم على إحداث نقلة نوعية في المنظومة التربوية، مؤكدين أن الحراك الذي تشهده وزارة التربية يجسد مفهوم الانتفاضة التعليمية والثقافية.
وأكد الوفد أيضاً ضرورة تطوير الشراكة وتفعيل كل السبل التي تضمن الرقي بواقع التربية الرياضية وتحسين مستواها في فلسطين، مطلعين في الوقت ذاته الوزير على نشاطاتهم وفعالياتهم الرياضية والتعليمية.
وحضر اللقاء عن الوزارة: مدير عام الإشراف والتأهيل التربوي د. شهناز الفار، ومديرة دائرة تدريب المعلمين د. سهير قاسم، والمشرف محمد عبد الوهاب.
وفي الختام تم تبادل الهدايا التذكارية بين الوزير والوفد الضيف.
وأعلن صيدم أنه تم الاتفاق على تعزيز التعاون مع الفيدرالية من خلال التحضير لتوقيع اتفاقية تعاون مشتركة، ومن ثم إطلاق استراتيجية؛ لتحقيق الغايات التربوية المنشودة، والعمل على توسيع آفاق هذا التعاون من خلال تشبيك العلاقات مع المؤسسات المعنية والشريكة في هذا المجال.
وأشاد بالجهود التي تبذلها الفيدرالية عبر عديد دول العالم، مؤكداً على رسالتها ودورها في نقل رواية صادقة عن واقع الحياة تحت الاحتلال وفضح ممارساته المجحفة بحق التعليم والحركة الرياضية، معتبراً أعضاء الوفاء بمثابة سفراء لفلسطين وفرنسا.
وتطرق صيدم إلى عديد الإنجازات التي حققتها فلسطين في الساحات التعليمية والتربوية والتي برهنت على إصرار الفلسطيني على الإبداع والتميز وإعلاء اسم بلده عالياً، مشدداً في الوقت ذاته على العمل الجاد من أجل خدمة التربية الرياضية على وجه الخصوص، وتعزيز البرامج التدريبية، وتدريب المدربين ورفدهم بالمهارات اللازمة، ومواصلة تبادل الزيارات العلمية التخصصية.
من جهتهم، عبر أعضاء الوفد عن شكرهم للوزير صيدم ولكوادر الوزارة على الاهتمام بالتعليم وتركيزهم على إحداث نقلة نوعية في المنظومة التربوية، مؤكدين أن الحراك الذي تشهده وزارة التربية يجسد مفهوم الانتفاضة التعليمية والثقافية.
وأكد الوفد أيضاً ضرورة تطوير الشراكة وتفعيل كل السبل التي تضمن الرقي بواقع التربية الرياضية وتحسين مستواها في فلسطين، مطلعين في الوقت ذاته الوزير على نشاطاتهم وفعالياتهم الرياضية والتعليمية.
وحضر اللقاء عن الوزارة: مدير عام الإشراف والتأهيل التربوي د. شهناز الفار، ومديرة دائرة تدريب المعلمين د. سهير قاسم، والمشرف محمد عبد الوهاب.
وفي الختام تم تبادل الهدايا التذكارية بين الوزير والوفد الضيف.