حماس والحكومة المقالة تحذران من تصاعد وتيرة الاستيطان وتهويد القدس والاعتداءات الاسرائيلية
نشر بتاريخ: 03/01/2008 ( آخر تحديث: 03/01/2008 الساعة: 15:39 )
غزة- معا- حذرت حركة حماس من تصاعد وتيرة الاستيطان وتهويد القدس وسط ما وصفته بصمت المسؤولين في "مقاطعة رام الله" امام هذه الممارسات الاسرائيلية والعدوان المتواصل على الضفة الغربية وقطاع غزة.
وطالبت الحركة في بيان لها اليوم الخميس بوقفة فلسطينية قوية وموحدة وثابتة في مواجهة الاستيطان الاسرائيلي وتصاعد تهويد القدس، داعية لوقف المفاوضات "العبثية" مع اسرائيل.
كما دعت فلسطينيي عام 1948وكل من يملك القدرة لدخول القدس "إلى شد الرحال للمسجد الأقصى وتعزيز التواجد فيه، والذود عنه بالأرواح للوقوف في وجه عمليات الاقتحام والتهويد الممنهجة من قبل سلطات الاحتلال وقطعان المستوطنين".
ودعت المجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية والصليب الأحمر والهيئات الدولية إلى تفعيل قضية الأسرى أمام المحافل الدولية ونقل الصورة الحقيقية عن معاناتهم داخل سجون الاحتلال وإجبار سلطات الاحتلال على وقف عمليات تهويد للقدس وتهجير سكانها الأصليين وعمليات حفر الأنفاق أسفل المسجد الأقصى وانتهاك حرمة المقدسات الإسلامية فيها، وتفكيك مستوطناته.
وناشدت الحركة قادة الدول العربية والإسلامية الوقوف وقفة جادة أمام الممارسات التي ترتكبها قوات الاحتلال.
من جانبها دانت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة العدوان على منطقة خان يونس قائلة "إنها تنظر بخطورة بالغة إلى استمرار الجرائم الاسرائيلية ضد شعبنا الأعزل في قطاع غزة".
وطالبت الوزارة في بيان وصل "معا" نسخه عنه الرئيس محمود عباس بوقف التفاوض مع اسرائيل قائلة "إنها توفر الذريعة والغطاء لمجازر الاحتلال الإسرائيلي ضد أبناء شعبنا".
وناشدت الدول العربية والإسلامية بالتدخل للجم الاحتلال الإسرائيلي عن مواصلة عدوانه, داعية المجتمع الدولي للضغط على الاحتلال لوقف المجازر إضافة إلى توحد كافة الفصائل الوطنية والإسلامية والدفاع عن الشعب الفلسطيني.
وطالبت الحركة في بيان لها اليوم الخميس بوقفة فلسطينية قوية وموحدة وثابتة في مواجهة الاستيطان الاسرائيلي وتصاعد تهويد القدس، داعية لوقف المفاوضات "العبثية" مع اسرائيل.
كما دعت فلسطينيي عام 1948وكل من يملك القدرة لدخول القدس "إلى شد الرحال للمسجد الأقصى وتعزيز التواجد فيه، والذود عنه بالأرواح للوقوف في وجه عمليات الاقتحام والتهويد الممنهجة من قبل سلطات الاحتلال وقطعان المستوطنين".
ودعت المجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية والصليب الأحمر والهيئات الدولية إلى تفعيل قضية الأسرى أمام المحافل الدولية ونقل الصورة الحقيقية عن معاناتهم داخل سجون الاحتلال وإجبار سلطات الاحتلال على وقف عمليات تهويد للقدس وتهجير سكانها الأصليين وعمليات حفر الأنفاق أسفل المسجد الأقصى وانتهاك حرمة المقدسات الإسلامية فيها، وتفكيك مستوطناته.
وناشدت الحركة قادة الدول العربية والإسلامية الوقوف وقفة جادة أمام الممارسات التي ترتكبها قوات الاحتلال.
من جانبها دانت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة العدوان على منطقة خان يونس قائلة "إنها تنظر بخطورة بالغة إلى استمرار الجرائم الاسرائيلية ضد شعبنا الأعزل في قطاع غزة".
وطالبت الوزارة في بيان وصل "معا" نسخه عنه الرئيس محمود عباس بوقف التفاوض مع اسرائيل قائلة "إنها توفر الذريعة والغطاء لمجازر الاحتلال الإسرائيلي ضد أبناء شعبنا".
وناشدت الدول العربية والإسلامية بالتدخل للجم الاحتلال الإسرائيلي عن مواصلة عدوانه, داعية المجتمع الدولي للضغط على الاحتلال لوقف المجازر إضافة إلى توحد كافة الفصائل الوطنية والإسلامية والدفاع عن الشعب الفلسطيني.