فتح: دحبور ساهم في صياغة الهوية الوطنية
نشر بتاريخ: 08/04/2017 ( آخر تحديث: 08/04/2017 الساعة: 17:49 )
رام الله- معا- نعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، اليوم السبت، الشاعر والكاتب الكبير احمد دحبور.
وجاء في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة، اليوم السبت" في لحظة تشكل الأمل بالحرية ارتقت روح الشاعر احمد دحبور بعد ان فاضت بعطائها الخالد على قلوب المؤمنين بفلسطين وطنا تاريخيا وطبيعيا لشعبها".
وأضاف البيان" حضر احمد دحبور الإنسان، الشاعر ، الكاتب بدون استئذان بيت ثقافة الفلسطيني التحرري بعود اللوز الأخضر، بعد ان اشهد العالم علينا وعَ بيروت، وبعد النشيد للأسرى في معسكر أنصار، فهو الذي حمل وردة لجريح الثورة، واسمعنا صوت البارود عندما غنى، وبعد ان روى لنا روى قصة جمجوم وفؤاد حجازي وعز الدين، وكتب عن حيفا اجمل المدن ، وانشد وغنى اشعاره حتى ترك لنا ميراثه عند العاشقين .
واعتبرت فتح دحبور قامة راقية بعلو مفاهيمها وابعادها، ووصفته باحد رواد فلسطين الذين عملوا على صياغة الهوية الوطنية والثقافية للشعب الفلسطيني،مشيرة أنه ساهم بابداع وعطاء فياض قل نظيرة مع رواد الثقافة الوطنية في بلورة الشخصية الحضارية للثورة الفلسطينية المعاصرة.
وحيت فتح روح الشاعر دحبور، مثنية على تضحياته وعطائه اللامحدود في الميدان الثقافي والاعلامي، مؤكدة عملها على تخليد حياة دحبور الأدبية ، معربة عن مشاركة قيادتها وكوادرها ومناضليها لعائلة الشاعر الكبير دحبور وذويه أحزانهم وعزائهم.
وجاء في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة، اليوم السبت" في لحظة تشكل الأمل بالحرية ارتقت روح الشاعر احمد دحبور بعد ان فاضت بعطائها الخالد على قلوب المؤمنين بفلسطين وطنا تاريخيا وطبيعيا لشعبها".
وأضاف البيان" حضر احمد دحبور الإنسان، الشاعر ، الكاتب بدون استئذان بيت ثقافة الفلسطيني التحرري بعود اللوز الأخضر، بعد ان اشهد العالم علينا وعَ بيروت، وبعد النشيد للأسرى في معسكر أنصار، فهو الذي حمل وردة لجريح الثورة، واسمعنا صوت البارود عندما غنى، وبعد ان روى لنا روى قصة جمجوم وفؤاد حجازي وعز الدين، وكتب عن حيفا اجمل المدن ، وانشد وغنى اشعاره حتى ترك لنا ميراثه عند العاشقين .
واعتبرت فتح دحبور قامة راقية بعلو مفاهيمها وابعادها، ووصفته باحد رواد فلسطين الذين عملوا على صياغة الهوية الوطنية والثقافية للشعب الفلسطيني،مشيرة أنه ساهم بابداع وعطاء فياض قل نظيرة مع رواد الثقافة الوطنية في بلورة الشخصية الحضارية للثورة الفلسطينية المعاصرة.
وحيت فتح روح الشاعر دحبور، مثنية على تضحياته وعطائه اللامحدود في الميدان الثقافي والاعلامي، مؤكدة عملها على تخليد حياة دحبور الأدبية ، معربة عن مشاركة قيادتها وكوادرها ومناضليها لعائلة الشاعر الكبير دحبور وذويه أحزانهم وعزائهم.
وأضافت أن دحبور سيبقى منارة ثقافية، وضميرا حيا موجها نحو الانتماء الوطني الخالص.