الفسطينيون في نابلس يحيون الذكرى السنوية الاولى لاستشهاد الرئيس العراقي صدام حسين
نشر بتاريخ: 03/01/2008 ( آخر تحديث: 03/01/2008 الساعة: 18:16 )
نابلس-معا احيا حزب البعث العربي الاشتراكي وجبهة التحرير العربية مهرجانا مركزيا حاشد في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد الرئيس العراقي صدام حسين في قاعة الديوان العربي في مدينة نابلس شمال الضفة الغربيه .
و ألقى الدكتور جمال محيسن محافظ محافظة نابلس كلمة حيا فيها الرئيس الشهيد صدام حسين و ذكر فيها المواقف الشجاعة للرئيس صدام حسين تجاه قضايا الامه العربية وخاصة قضية شعبنا الفلسطيني.
واضاف محيسن لقد زرت العراق أكثر من ثلاثين مره فعرفت عن قرب شهامة القياده العراقيه وحبها لشعب فلسطين وحرصها على الوقوف لجانبه وفي مقدمتهم الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله.
و ألقى السيد قيس السامرائي نائب الأمين العام للجبهه الديمقراطية لتحرير فلسطين كلمة فصائل منظمة التحريرالفلسطينيه استذكر فيها موقف العراق العظيمه بقيادة حزب البعث العربي الاشتراكي الذي أرسى دعائم الوئام بين أطياف الشعب العراقي ولم يفرق بين شماله ووسطه وجنوبه.
وقال السامرائي ان العراق كان عراقا قويا موحدا يهابه أعداء الامه قبل ان يتآمر عليه الحاقدين من فرس وصهاينة وأمريكان وفي نهاية الكلمة توجه بالتحية للمقاومة العراقيه الباسله التي هزمت الاحتلال وأذنابه كما وعد الرئيس الشهيد صدام حسين بان يهزم مغول العصر ,
والقى السيد محمود العدم كلمة حزب البعث العربي الاشتراكي وجبهة التحرير العربيه قال فيها ان فلسطين كانت تعيش في قلب وعقل الرئيس الشهيد صدام حسين وكانت آخر كلماته بعد النطق بالشهاده عاشت فلسطين حره عربيه أبيه من النهر إلى البحر .
واكد العدم ان البعث باق على مواقفه وثوابته في وحدة الامه وان حدود فلسطين هي من النهر إلى البحر . ثم ألقى الشاعر الدكتور زاهر جوهر قصيدة تغنى فيها ببطولات الرئيس الشهيد صدام حسين.قبل ان ألقى السيد ثائر الشولي عضو قيادة الشمال لجبهة التحرير العربيه كلمة اللجان ألشعبيه لنصرة العراق حيث حيا فيها المقاومه الباسله وهي تدق حصون دولة المنطقه الخضراء وقال الشولي ان المقاومه التي أسسها الرئيس صدام حسين أصبحت قاب قوسين أو أدنى من تحقيق النصر على الاحتلال.
وفي النهاية ألقى الرفيق عياد المالكي كلمة مناضلي حزب البعث القدامى حيث حيا فيها سيد شهداء العصر ورفاقه القاده طه يس رمضان وعواد البندر وبرزان التكريتي وكافة شهداء فلسطين والعراق والأمة العربيه
وأدار المهرجان ممثل جبهة التحرير العربيه عن محافظة نابلس المهندس محمود الصيفي .
و ألقى الدكتور جمال محيسن محافظ محافظة نابلس كلمة حيا فيها الرئيس الشهيد صدام حسين و ذكر فيها المواقف الشجاعة للرئيس صدام حسين تجاه قضايا الامه العربية وخاصة قضية شعبنا الفلسطيني.
واضاف محيسن لقد زرت العراق أكثر من ثلاثين مره فعرفت عن قرب شهامة القياده العراقيه وحبها لشعب فلسطين وحرصها على الوقوف لجانبه وفي مقدمتهم الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله.
و ألقى السيد قيس السامرائي نائب الأمين العام للجبهه الديمقراطية لتحرير فلسطين كلمة فصائل منظمة التحريرالفلسطينيه استذكر فيها موقف العراق العظيمه بقيادة حزب البعث العربي الاشتراكي الذي أرسى دعائم الوئام بين أطياف الشعب العراقي ولم يفرق بين شماله ووسطه وجنوبه.
وقال السامرائي ان العراق كان عراقا قويا موحدا يهابه أعداء الامه قبل ان يتآمر عليه الحاقدين من فرس وصهاينة وأمريكان وفي نهاية الكلمة توجه بالتحية للمقاومة العراقيه الباسله التي هزمت الاحتلال وأذنابه كما وعد الرئيس الشهيد صدام حسين بان يهزم مغول العصر ,
والقى السيد محمود العدم كلمة حزب البعث العربي الاشتراكي وجبهة التحرير العربيه قال فيها ان فلسطين كانت تعيش في قلب وعقل الرئيس الشهيد صدام حسين وكانت آخر كلماته بعد النطق بالشهاده عاشت فلسطين حره عربيه أبيه من النهر إلى البحر .
واكد العدم ان البعث باق على مواقفه وثوابته في وحدة الامه وان حدود فلسطين هي من النهر إلى البحر . ثم ألقى الشاعر الدكتور زاهر جوهر قصيدة تغنى فيها ببطولات الرئيس الشهيد صدام حسين.قبل ان ألقى السيد ثائر الشولي عضو قيادة الشمال لجبهة التحرير العربيه كلمة اللجان ألشعبيه لنصرة العراق حيث حيا فيها المقاومه الباسله وهي تدق حصون دولة المنطقه الخضراء وقال الشولي ان المقاومه التي أسسها الرئيس صدام حسين أصبحت قاب قوسين أو أدنى من تحقيق النصر على الاحتلال.
وفي النهاية ألقى الرفيق عياد المالكي كلمة مناضلي حزب البعث القدامى حيث حيا فيها سيد شهداء العصر ورفاقه القاده طه يس رمضان وعواد البندر وبرزان التكريتي وكافة شهداء فلسطين والعراق والأمة العربيه
وأدار المهرجان ممثل جبهة التحرير العربيه عن محافظة نابلس المهندس محمود الصيفي .