اللاجئين في حماس تطالب "الأونروا" بإنقاذ موظفي غزة
نشر بتاريخ: 12/04/2017 ( آخر تحديث: 12/04/2017 الساعة: 16:19 )
غزة - معا - طالبت دائرة شؤون اللاجئين في حركة حماس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إعادة السلة التموينية لكل موظف لاجئ من موظفي السلطة في قطاع غزة سواء موظفي غزة أو رام الله.
ودعت الدائرة في بيان صحفي إلى ضرورة العمل على زيادة الحصص التموينية لكل موظف انخفض راتبه المقبوض عن ألف وخمسمائة شيكل، لأنه بذلك يندرج ضمن معدلات الفقر الرسمية.
وأورد البيان بأن النداء الطارئ "للأونروا" لعام 2017م قد أكد على استجابة الأخيرة للاحتياجات الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، مشيرا الى أنه وفقاً لتقرير الطوارئ "للأونروا" فإن أزمة رواتب موظفي غزة التي طال أمدها؛ "قوّضَت تقديم الخدمات الأساسية وعمّقت أزمة التنمية".
ولفت البيان إلى أن ما لم تتوقعه "الأونروا" هو خصم 30 – 50% من رواتب موظفي السلطة المتواجدين في غزة، فهذا الأمر يُرتِّب إلتزامات إنسانية جديدة وعاجلة للاجئين الفقراء في قطاع غزة.
وأكد البيان على ضرورة أن توفر "الأونروا" فرص عمل ومشاريع واسعة تستوعب نسب البطالة الضخمة للاجئين في القطاع، من أجل حسر ظاهرة الفقر المتزايدة، مع ضرورة تعديل معادلة الفقر التي تعتمدها "الأونروا"، والعمل على ربطها بدخل الفرد لا بنفقاته، والإفصاح عنها لجمهور اللاجئين.
ودعت الدائرة في بيان صحفي إلى ضرورة العمل على زيادة الحصص التموينية لكل موظف انخفض راتبه المقبوض عن ألف وخمسمائة شيكل، لأنه بذلك يندرج ضمن معدلات الفقر الرسمية.
وأورد البيان بأن النداء الطارئ "للأونروا" لعام 2017م قد أكد على استجابة الأخيرة للاحتياجات الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، مشيرا الى أنه وفقاً لتقرير الطوارئ "للأونروا" فإن أزمة رواتب موظفي غزة التي طال أمدها؛ "قوّضَت تقديم الخدمات الأساسية وعمّقت أزمة التنمية".
ولفت البيان إلى أن ما لم تتوقعه "الأونروا" هو خصم 30 – 50% من رواتب موظفي السلطة المتواجدين في غزة، فهذا الأمر يُرتِّب إلتزامات إنسانية جديدة وعاجلة للاجئين الفقراء في قطاع غزة.
وأكد البيان على ضرورة أن توفر "الأونروا" فرص عمل ومشاريع واسعة تستوعب نسب البطالة الضخمة للاجئين في القطاع، من أجل حسر ظاهرة الفقر المتزايدة، مع ضرورة تعديل معادلة الفقر التي تعتمدها "الأونروا"، والعمل على ربطها بدخل الفرد لا بنفقاته، والإفصاح عنها لجمهور اللاجئين.