بحر: لسنا بحاجة لاتفاقيات مصالحة جديدة
نشر بتاريخ: 14/04/2017 ( آخر تحديث: 14/04/2017 الساعة: 18:12 )
غزة- معا- قال الدكتور أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي،" إن اتفاقيات المصالحة مع فتح بحاجة لتطبيق ولسنا بحاجة لاتفاقيات جديدة".
وأكد خلال خطبة الجمعة بمسجد فلسطين بمدينة غزة، أن حركة حماس وقعت العديد من الاتفاقيات مع حركة فتح لتحقيق المصالحة وانهاء الانقسام والتي كان اخرها اتفاق الشاطئ، لافتا إلى أن تلك الاتفاقيات هي بحاجة لتطبيق من قبل فتح.
وأضاف بحر:" أن المصالحة لا يمكن تحقيقها مع استمرار التنسيق الأمني الذي تمارسه السلطة وملاحقة المقاومين وتسليمهم للاحتلال، وأن السبب الرئيسي للانقسام الفلسطيني هو اتفاقية أوسلو وما نتج عنها من تنسيق أمني مازال مستمرا حتى الآن".
وشدد على ضرورة أن تكون المصالحة على قاعدة الثوابت الفلسطينية وقاعدة المقاومة التي وحدت الشعب الفلسطيني و"ليس على قاعدة التنسيق الأمني".
وأدان الخطوات التي اتخذها رئيس سلطة المقاطعة محمود عباس بحق قطاع غزة من تشديد الحصار، مؤكدا أن غزة لا تخاف من تهديداته ولن تسلم وترفع الراية.
وأكد أن خيار المقاومة الفلسطينية هو والطريق الوحيد والأقصر لتحرير أرضنا واستعادة حقوقنا.
وأكد خلال خطبة الجمعة بمسجد فلسطين بمدينة غزة، أن حركة حماس وقعت العديد من الاتفاقيات مع حركة فتح لتحقيق المصالحة وانهاء الانقسام والتي كان اخرها اتفاق الشاطئ، لافتا إلى أن تلك الاتفاقيات هي بحاجة لتطبيق من قبل فتح.
وأضاف بحر:" أن المصالحة لا يمكن تحقيقها مع استمرار التنسيق الأمني الذي تمارسه السلطة وملاحقة المقاومين وتسليمهم للاحتلال، وأن السبب الرئيسي للانقسام الفلسطيني هو اتفاقية أوسلو وما نتج عنها من تنسيق أمني مازال مستمرا حتى الآن".
وشدد على ضرورة أن تكون المصالحة على قاعدة الثوابت الفلسطينية وقاعدة المقاومة التي وحدت الشعب الفلسطيني و"ليس على قاعدة التنسيق الأمني".
وأدان الخطوات التي اتخذها رئيس سلطة المقاطعة محمود عباس بحق قطاع غزة من تشديد الحصار، مؤكدا أن غزة لا تخاف من تهديداته ولن تسلم وترفع الراية.
وأكد أن خيار المقاومة الفلسطينية هو والطريق الوحيد والأقصر لتحرير أرضنا واستعادة حقوقنا.
وناشد جميع أطياف الشعب بالالتفاف حول خيار المقاومة، مضيفاً" أنه الذي اثبت نجاحه مقابل فشل طريق التسوية والمفاوضات، لأن الاحتلال لا يفهم إلا لغة القوة".