غزة- توصية بتعديل وتحسين منهاج الصف الاول حتى الرابع
نشر بتاريخ: 17/04/2017 ( آخر تحديث: 17/04/2017 الساعة: 12:06 )
غزة- معا- أوصى مختصون وخبراء بضرورة التعديل والتحسين للمناهج التعليمية الجديدة من صفوف أول لرابع والتي جرى تطبيقها في مدارس الضفة والقطاع بداية العام الدراسي الحالي.
واعتبر المختصون أن النسخة الحالية تجريبية قابلة للتحسين، مع ضرورة الأخذ بآراء المعلمين والمشرفين وأولياء الأمور والأكاديميين إضافة إلى نتائج الأبحاث والدراسات الخاصة بتقييم هذه المقررات.
جاء ذلك في ختام اليوم الدراسي الذي نظمته دائرة المناهج بوزارة التعليم بغزة بعنوان المناهج الجديدة من الأول للرابع واقع وتحديات
ودعا المختصون إلى تشكيل فرق تخصصية لتحليل المقررات، ووضع أنشطة ومواد إثرائية لهذه المقررات ، والمتابعة الدورية للكتب المدرسية من أجل رصد أية أخطاء فيها سواء أكانت أخطاء مطبعية أم لغوية أم علمية، ومراجعتها من المختصين قبل وصولها للميدان.
وشدد الحضور على أهمية وضع مصفوفة بالأنشطة والمهارات الأساسية في كل مبحث على حدة بما يتناسب والمرحلة من ناحية وتحيقيق الأهداف المطلوبة من ناحية ثانية.
ودعا المختصون إلى ضرورة التعاون مع الأكاديميين والمختصين في الجامعات الفلسطينية، وعقد العديد من ورش العمل وجلسات العصف الذهني، لتحديد الصعوبات في المناهج الفلسطينية ومحاولة وضع البرامج التنفيذية لعلاجها.
ودعا الحضور إلى عقد دورات أو مشاغل تدريبية أو ورشات عمل في مختلف مباحث المرحلة الدنيا، تلبي احتياجات المعلمين، وتسد النقص في المقررات ومن ذلك مثلاً، استراتيجيات التعلم النشط وتقنياتها المتعددة، توطوير استراتيجيات تدعم تعلم وامتلاك المهارات الحياتية، و مراعاة التوزيع الجغرافي والتاريخي في المنهاج في كل فلسطين في غزة والضفة الغربية والأراضي المحتلة عام 1948م للتناغم مع الهوية والتراث والثقافة الفلسطينية العربية في جميع مستوياتها.
واكد الحضور على ﻀﺭﻭﺭﺓ ﺯﻴﺎﺩﺓ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺒﻤﺤﺘﻭﻯ كتاب التنشئة الوطنية والاجتماعية والتركيز ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺸﻜﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺘﻭﺍﺠﻪ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺇﻋﺩﺍﺩ ﺍﻟﻁﻠﺒﺔ من أجل ﺃﻥ ليكونوا ﻗﺎﺩﺭوﻥ ﻋﻠﻰ مواجهتها وحلها بانفسهم ﻭﻭﻀﻊ ﻤﻠﺨﺹ ﻓﻲ ﻨﻬﺎﻴﺔ كل ﻭﺤـﺩﺓ من ﻭﺤﺩﺍﺕ كتاب التنشئة الوطنية والاجتماعية.
وشدد الحضور على ضرورة إغناء البيئة التعليمة والتربوية بمراجع المهارات الحياتية ومصادرها وتطبيقاتها المختلفة و تزيين أروقة المدرسة بالعديد من الصور والرسومات والمقولات التي تؤكد على تعلم المهارات الحياتية.
واعتبر المختصون أن النسخة الحالية تجريبية قابلة للتحسين، مع ضرورة الأخذ بآراء المعلمين والمشرفين وأولياء الأمور والأكاديميين إضافة إلى نتائج الأبحاث والدراسات الخاصة بتقييم هذه المقررات.
جاء ذلك في ختام اليوم الدراسي الذي نظمته دائرة المناهج بوزارة التعليم بغزة بعنوان المناهج الجديدة من الأول للرابع واقع وتحديات
ودعا المختصون إلى تشكيل فرق تخصصية لتحليل المقررات، ووضع أنشطة ومواد إثرائية لهذه المقررات ، والمتابعة الدورية للكتب المدرسية من أجل رصد أية أخطاء فيها سواء أكانت أخطاء مطبعية أم لغوية أم علمية، ومراجعتها من المختصين قبل وصولها للميدان.
وشدد الحضور على أهمية وضع مصفوفة بالأنشطة والمهارات الأساسية في كل مبحث على حدة بما يتناسب والمرحلة من ناحية وتحيقيق الأهداف المطلوبة من ناحية ثانية.
ودعا المختصون إلى ضرورة التعاون مع الأكاديميين والمختصين في الجامعات الفلسطينية، وعقد العديد من ورش العمل وجلسات العصف الذهني، لتحديد الصعوبات في المناهج الفلسطينية ومحاولة وضع البرامج التنفيذية لعلاجها.
ودعا الحضور إلى عقد دورات أو مشاغل تدريبية أو ورشات عمل في مختلف مباحث المرحلة الدنيا، تلبي احتياجات المعلمين، وتسد النقص في المقررات ومن ذلك مثلاً، استراتيجيات التعلم النشط وتقنياتها المتعددة، توطوير استراتيجيات تدعم تعلم وامتلاك المهارات الحياتية، و مراعاة التوزيع الجغرافي والتاريخي في المنهاج في كل فلسطين في غزة والضفة الغربية والأراضي المحتلة عام 1948م للتناغم مع الهوية والتراث والثقافة الفلسطينية العربية في جميع مستوياتها.
واكد الحضور على ﻀﺭﻭﺭﺓ ﺯﻴﺎﺩﺓ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺒﻤﺤﺘﻭﻯ كتاب التنشئة الوطنية والاجتماعية والتركيز ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺸﻜﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺘﻭﺍﺠﻪ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺇﻋﺩﺍﺩ ﺍﻟﻁﻠﺒﺔ من أجل ﺃﻥ ليكونوا ﻗﺎﺩﺭوﻥ ﻋﻠﻰ مواجهتها وحلها بانفسهم ﻭﻭﻀﻊ ﻤﻠﺨﺹ ﻓﻲ ﻨﻬﺎﻴﺔ كل ﻭﺤـﺩﺓ من ﻭﺤﺩﺍﺕ كتاب التنشئة الوطنية والاجتماعية.
وشدد الحضور على ضرورة إغناء البيئة التعليمة والتربوية بمراجع المهارات الحياتية ومصادرها وتطبيقاتها المختلفة و تزيين أروقة المدرسة بالعديد من الصور والرسومات والمقولات التي تؤكد على تعلم المهارات الحياتية.