خلال حفل في مقره برام الله : مركز إبداع المعلم يعلن عن الفائزين بمشروع "الجائزة" السنوي
نشر بتاريخ: 05/01/2008 ( آخر تحديث: 05/01/2008 الساعة: 18:09 )
رام الله -معا- نظم مركز إبداع المعلم، اليوم، حفلا في مقره برام الله، لإعلان الفائزين بمسابقة مشروع "الجائزة" الذي ينفذه دوريا كل عام، وجاء تحت عنوان "إشكالية التسامح ارتباطا بالتنوع والتعدد في سياق الثقافة العربية الفلسطينية".
وأعلن رئيس مجلس إدارة المركز، عودة زهران، خلال الحفل عن فوز كل من المدرسين شبلي العزة، وآمنة كيلاني، وفتحي أحمد، وسيرين عبد السلام خاطر، وتامر الشريف بالجوائز النقدية الرئيسية للمسابقة عن أبحاث قدموها، فيما تم تخصيص جوائز ترضية لعدد آخر من المشاركين.
ورأى عودة، أن إقامة المسابقة يمثل فرصة للكشف عن إبداعات الكثير من المعلمين، وتقوية الجانب البحثي لديهم.
وأفاد بأن المركز يتطلع من وراء المسابقة إلى تعزيز دور المعملين في إحداث التغيير المجتمعي المنشود.
وأكد أن المركز لن يتوانى عن العمل من أجل الارتقاء بالمسابقة، التي تشارك مؤسسات مجتمعية في دعمها.
ولفت مدير عام المركز، رفعت صباح، أن 18 بحثا قدمت للمسابقة، تم تقييمها من قبل لجنة أكاديمية متخصصة في مجال الأبحاث.
وأوضح أن إطلاق المسابقة يهدف إلى تقوية إمكانيات المعلمين البحثية بالذات، علاوة على إدماج مؤسسات المجتمع المحلي في النهوض بالتعليم الفلسطيني، لافتا إلى أهمية المشروع في تكريم المبادرات الإبداعية للمعلمين.
وأشادت منسقة المشروع، انتصار حمدان، بطبيعة المشاركات، خاصة وأن المسابقة تتناول موضوعا جديدا عموما هو التسامح.
وأعلن رئيس مجلس إدارة المركز، عودة زهران، خلال الحفل عن فوز كل من المدرسين شبلي العزة، وآمنة كيلاني، وفتحي أحمد، وسيرين عبد السلام خاطر، وتامر الشريف بالجوائز النقدية الرئيسية للمسابقة عن أبحاث قدموها، فيما تم تخصيص جوائز ترضية لعدد آخر من المشاركين.
ورأى عودة، أن إقامة المسابقة يمثل فرصة للكشف عن إبداعات الكثير من المعلمين، وتقوية الجانب البحثي لديهم.
وأفاد بأن المركز يتطلع من وراء المسابقة إلى تعزيز دور المعملين في إحداث التغيير المجتمعي المنشود.
وأكد أن المركز لن يتوانى عن العمل من أجل الارتقاء بالمسابقة، التي تشارك مؤسسات مجتمعية في دعمها.
ولفت مدير عام المركز، رفعت صباح، أن 18 بحثا قدمت للمسابقة، تم تقييمها من قبل لجنة أكاديمية متخصصة في مجال الأبحاث.
وأوضح أن إطلاق المسابقة يهدف إلى تقوية إمكانيات المعلمين البحثية بالذات، علاوة على إدماج مؤسسات المجتمع المحلي في النهوض بالتعليم الفلسطيني، لافتا إلى أهمية المشروع في تكريم المبادرات الإبداعية للمعلمين.
وأشادت منسقة المشروع، انتصار حمدان، بطبيعة المشاركات، خاصة وأن المسابقة تتناول موضوعا جديدا عموما هو التسامح.