الهباش يستقبل سفير جمهورية الهند لدى دولة فلسطين
نشر بتاريخ: 09/05/2017 ( آخر تحديث: 09/05/2017 الساعة: 10:51 )
رام الله- معا - استقبل الدكتور محمود الهباش قاضي قضاة فلسطين مستشار الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الاسلامية في مكتبه سفير جمهورية الهند لدى دولة فلسطين أنيش راجان .
وبحث الهباش والسفير الهندي سبل تعزيز العلاقات الفلسطينية الهندية، خاصة في مجال السياحة الدينية وزيارة الأماكن المقدسة في فلسطين من خلال التعاون بين وكالات السياحة الهندية ونظيرتها الفلسطينية لتنظيم رحلات سياحة دينية من الهند إلى فلسطين .
وأكد قاضي القضاة على ضرورة استمرار التعاون والتنسيق في المجالات المختلفة بين الهند وفلسطين لتعزيز علاقات الصداقة بما يعود بالفائدة على البلدين والشعبين الصديقين.
من جانبه أكد السفير الهندي على دعم بلاده لنضال الشعب الفلسطيني وللجهود التي تبذلها القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس "ابو مازن" في سبيل الحرية والاستقلال وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .
وأشار إلى ضرورة تعريف الشعب في الهند عن الثقافة الفلسطينية، ونقل القصة الفلسطينية إلى الأجيال هناك، خاصة وأن الهنود ليس لديهم معرفة كافية بالثقافة الفلسطينية ومضامينها، معبرا عن سعادته وإعتزازه بالقدوم إلى فلسطين والعمل هنا، وأن في ذلك إضافة نوعية لعمله السابق في دول مختلفة سواء في الإقليم أم في العالم.
وبحث الهباش والسفير الهندي سبل تعزيز العلاقات الفلسطينية الهندية، خاصة في مجال السياحة الدينية وزيارة الأماكن المقدسة في فلسطين من خلال التعاون بين وكالات السياحة الهندية ونظيرتها الفلسطينية لتنظيم رحلات سياحة دينية من الهند إلى فلسطين .
وأكد قاضي القضاة على ضرورة استمرار التعاون والتنسيق في المجالات المختلفة بين الهند وفلسطين لتعزيز علاقات الصداقة بما يعود بالفائدة على البلدين والشعبين الصديقين.
من جانبه أكد السفير الهندي على دعم بلاده لنضال الشعب الفلسطيني وللجهود التي تبذلها القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس "ابو مازن" في سبيل الحرية والاستقلال وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .
وأشار إلى ضرورة تعريف الشعب في الهند عن الثقافة الفلسطينية، ونقل القصة الفلسطينية إلى الأجيال هناك، خاصة وأن الهنود ليس لديهم معرفة كافية بالثقافة الفلسطينية ومضامينها، معبرا عن سعادته وإعتزازه بالقدوم إلى فلسطين والعمل هنا، وأن في ذلك إضافة نوعية لعمله السابق في دول مختلفة سواء في الإقليم أم في العالم.