10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن الجولاني
نشر بتاريخ: 10/05/2017 ( آخر تحديث: 13/05/2017 الساعة: 09:36 )
بيت لحم- معا- أعلنت الخارجية الأميركية أنها خصصت مبلغ 10 ملايين دولار أميركي كمكافأة لمن يدلي بمعلومات تؤدي للتعرف على زعيم جبهة النصرة أبو محمد الجولاني أو تحديد مكانه.
وقال بيان الخارجية الأميركية إن هذا المرة الأولى التي تعرض وزارة العدل الأميركية جائزة للحصول على معلومات عن زعيم الفرع السوري لتنظيم القاعدة.
وفي نيسان/أبريل 2013، أعلن الجولاني بيعته لزعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، بعد أن رفض إعلان البيعة لأبو بكر البغدادي زعيم تنظيم داعش، وفي يوليو/تموز 2016.
ورغم أن الجولاني عمل على تغيير اسم الجبهة مراراً وسعى لإدماج فصائل معارضة سورية فيها، إلا أن ذلك لم يخرج الجبهة من لائحة التنظيمات الإرهابية التي تعتمدها الولايات المتحدة الأميركية.
وكانت الولايات المتحدة أعلنت عن فرض عقوبات على الجولاني في أيار/مايو 2013 وحظت الأميركيين من التعامل معه، كما عملت على تجميد أصول مالية له أو مرتبطة به.
وقال بيان وزراة الخارجية إنه "وتحت قيادة الجولاني، نفذت جبهة النصرة هجمات إرهابية متعددة في جميع أنحاء سوريا، وغالبا ما استهدفت المدنيين". كما أنها قامت باختطاف نحو 300 مدني كردي عند نقطة تفتيش في نيسان 2015، وأعلنت مسؤوليتها عن مجزرة راح ضحيتها 20 مدنياً من سكان بلدة قلب لوزة الدرزية بريف إدلب، بحسب البيان.
وتابع البيان "رغم أن الحركة اندمجت مع جماعات معارضة أخرى تحت مسمى هيئة تحرير الشام، إلا أنه الأساس في هذا الاندماج لا يزال تنظيم جبهة النصرة"، وبرغم أن الجولاني ليس زعيم التحالف الجديد إلا أنه يبقى القائد الفعلي". -"الميادين"
وقال بيان الخارجية الأميركية إن هذا المرة الأولى التي تعرض وزارة العدل الأميركية جائزة للحصول على معلومات عن زعيم الفرع السوري لتنظيم القاعدة.
وفي نيسان/أبريل 2013، أعلن الجولاني بيعته لزعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، بعد أن رفض إعلان البيعة لأبو بكر البغدادي زعيم تنظيم داعش، وفي يوليو/تموز 2016.
ورغم أن الجولاني عمل على تغيير اسم الجبهة مراراً وسعى لإدماج فصائل معارضة سورية فيها، إلا أن ذلك لم يخرج الجبهة من لائحة التنظيمات الإرهابية التي تعتمدها الولايات المتحدة الأميركية.
وكانت الولايات المتحدة أعلنت عن فرض عقوبات على الجولاني في أيار/مايو 2013 وحظت الأميركيين من التعامل معه، كما عملت على تجميد أصول مالية له أو مرتبطة به.
وقال بيان وزراة الخارجية إنه "وتحت قيادة الجولاني، نفذت جبهة النصرة هجمات إرهابية متعددة في جميع أنحاء سوريا، وغالبا ما استهدفت المدنيين". كما أنها قامت باختطاف نحو 300 مدني كردي عند نقطة تفتيش في نيسان 2015، وأعلنت مسؤوليتها عن مجزرة راح ضحيتها 20 مدنياً من سكان بلدة قلب لوزة الدرزية بريف إدلب، بحسب البيان.
وتابع البيان "رغم أن الحركة اندمجت مع جماعات معارضة أخرى تحت مسمى هيئة تحرير الشام، إلا أنه الأساس في هذا الاندماج لا يزال تنظيم جبهة النصرة"، وبرغم أن الجولاني ليس زعيم التحالف الجديد إلا أنه يبقى القائد الفعلي". -"الميادين"