السوداني يبارك فوز الباحثة المغربي بميدالية ذهبية بماليزيا
نشر بتاريخ: 14/05/2017 ( آخر تحديث: 14/05/2017 الساعة: 13:20 )
رام الله- معا- باركت اللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم ممثلة بأمينها العام الشاعر مراد السوداني، فوز مديرة مركز الطفل في بلدية أريحا الذي يتبع لشبكة أندية اليونسكو، الباحثة نادرة المغربي بالميدالية الذهبية في الموسم العلمي الدولي للبحوث المتميزة بدولة ماليزيا من بين 132 باحثاً وباحثة من مختلف دول العالم، وذلك عن بحث قدمته بعنوان "الإرشاد والعلاج النفسي في النموذج الإسلامي" الأسبوع الماضي.
وقال السوداني إن فوز نادرة بهذه الجائزة هو محط احترام وتقدير كافة المسؤولين والعاملين في القطاع التربوي والعلمي في فلسطين، وكافة شرائح الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، وانتصار جديد يضاف إلى إنجازات الحركة النسائية الفلسطينية، وتأكيد على أن الطاقات التربوية والعلمية الفلسطينية تبشر بالخير وتثبت بأنها مواهب قادرة على العطاء وتحقيق أبرز النتائج لما يخدم دولة فلسطين على كافة المستويات العربية والعالمية.
وبين أن هذه الجائزة ستساهم في تعزيز وتمكين المرأة الفلسطينية في مختلف المجالات ووصولها إلى مواقع صنع القرار في القطاعات المختلفة، وتغيير الصورة النمطية السلبية التي شكلها الغرب والإحتلال عن المرأة الفلسطينية والعربية وزيادة الوعي بأهمية مشاركة المرأة كأساس وشرط مسبق لتحقيق تقدم المجتمع وإحداث التغيير الإيجابي فيه.
وتضمن هذا الموسم عدداً من المؤتمرات وورش العمل التي تمحورت موضوعاتها حول عصر الحكمة والتنمية والتخطيط والتدريب والمخطوطات والوثائق التاريخية وغيرها من الموضوعات، ويُعد مشروعاً علمياً دولياً يهدف إلى ربط العلوم والمعارف الإنسانية المتنوعة بعلوم وبرامج التنمية ومخرجاتها، وتطوير البحث العلمي.
وقال السوداني إن فوز نادرة بهذه الجائزة هو محط احترام وتقدير كافة المسؤولين والعاملين في القطاع التربوي والعلمي في فلسطين، وكافة شرائح الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، وانتصار جديد يضاف إلى إنجازات الحركة النسائية الفلسطينية، وتأكيد على أن الطاقات التربوية والعلمية الفلسطينية تبشر بالخير وتثبت بأنها مواهب قادرة على العطاء وتحقيق أبرز النتائج لما يخدم دولة فلسطين على كافة المستويات العربية والعالمية.
وبين أن هذه الجائزة ستساهم في تعزيز وتمكين المرأة الفلسطينية في مختلف المجالات ووصولها إلى مواقع صنع القرار في القطاعات المختلفة، وتغيير الصورة النمطية السلبية التي شكلها الغرب والإحتلال عن المرأة الفلسطينية والعربية وزيادة الوعي بأهمية مشاركة المرأة كأساس وشرط مسبق لتحقيق تقدم المجتمع وإحداث التغيير الإيجابي فيه.
وتضمن هذا الموسم عدداً من المؤتمرات وورش العمل التي تمحورت موضوعاتها حول عصر الحكمة والتنمية والتخطيط والتدريب والمخطوطات والوثائق التاريخية وغيرها من الموضوعات، ويُعد مشروعاً علمياً دولياً يهدف إلى ربط العلوم والمعارف الإنسانية المتنوعة بعلوم وبرامج التنمية ومخرجاتها، وتطوير البحث العلمي.