جمعية "بذور" بالتعاون مع نقابة الأخصائيين تنظمان ورشة حول الواقع النفسي والاجتماعي للشباب
نشر بتاريخ: 08/01/2008 ( آخر تحديث: 08/01/2008 الساعة: 18:26 )
نابلس-سلفيت-معا- نظمت بذور للتنمية والثقافة بالتعاون مع نقابة الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين الفلسطينيين في محافظة نابلس ورشة عمل حول "الواقع النفسي والاجتماعي للشباب الفلسطيني" في إطار مشروع انشاء برلمان للشباب الممول من قبل مكتب المساعدات الشعبية النرويجية.
وتحدث في بداية اللقاء عمر ناصر مدير الجمعية، مرحبا بالمشاركات والمشاركين بالورشة حيث استعرض طبيعة المشروع وأهميته في إطار البحث عن خطوط لتشكيل برلمان شباب نابلس بعد سلسلة ورشات عمل عقدت في المنطقة من اجل إنشاء جيل شبابي قوي قادر على تحمل الاعباء وهموم المرحلة.
وتحدث رئيس الجمعية رويد ابو عمشة عن طبيعة عمل الجمعية ودورها في خدمة قطاع الشباب في ظل عشرات العناوين التي تطرح نفس الأهداف وبخاصة في ظل الاهمال التي تعاني منه منطقة الشمال.
وقدم أحمد دويكات رئيس نقابة الاخصائيين النفسيين والاجتماعيين الفلسطينيين في محافظة نابلس ورقة عمل بعنوان ( الواقع النفسي والاجتماعي المُعاش للشباب الفلسطيني ) واستعرض المحاور التي تتعلق بالشباب وتسبب الألم والقلق لهم وابرزها البطالة والاجتياحات المتكررة والحواجز.
وأشار الى الفروقات بين الشباب في العالم العربي والشباب الفلسطيني ومدى الأثر الذي تتركه العوامل السابقة على نفسية الشباب.وقد فتح باب النقاش للمشاركين حيث استعرضوا وجهات نظرهم المتنوعة تجاه القضايا التي تهم الشباب الفلسطيني.
وشارك الشباب في إخراج مجموعة من التوصيات للجهات ذات العلاقة من اجل تبنيها والبحث عن السبل للتخلص من اثار عوامل الضغوط النفسية والتي تعيق تعايش الشباب براحة نفسية ومجتمعية.
وتحدث في بداية اللقاء عمر ناصر مدير الجمعية، مرحبا بالمشاركات والمشاركين بالورشة حيث استعرض طبيعة المشروع وأهميته في إطار البحث عن خطوط لتشكيل برلمان شباب نابلس بعد سلسلة ورشات عمل عقدت في المنطقة من اجل إنشاء جيل شبابي قوي قادر على تحمل الاعباء وهموم المرحلة.
وتحدث رئيس الجمعية رويد ابو عمشة عن طبيعة عمل الجمعية ودورها في خدمة قطاع الشباب في ظل عشرات العناوين التي تطرح نفس الأهداف وبخاصة في ظل الاهمال التي تعاني منه منطقة الشمال.
وقدم أحمد دويكات رئيس نقابة الاخصائيين النفسيين والاجتماعيين الفلسطينيين في محافظة نابلس ورقة عمل بعنوان ( الواقع النفسي والاجتماعي المُعاش للشباب الفلسطيني ) واستعرض المحاور التي تتعلق بالشباب وتسبب الألم والقلق لهم وابرزها البطالة والاجتياحات المتكررة والحواجز.
وأشار الى الفروقات بين الشباب في العالم العربي والشباب الفلسطيني ومدى الأثر الذي تتركه العوامل السابقة على نفسية الشباب.وقد فتح باب النقاش للمشاركين حيث استعرضوا وجهات نظرهم المتنوعة تجاه القضايا التي تهم الشباب الفلسطيني.
وشارك الشباب في إخراج مجموعة من التوصيات للجهات ذات العلاقة من اجل تبنيها والبحث عن السبل للتخلص من اثار عوامل الضغوط النفسية والتي تعيق تعايش الشباب براحة نفسية ومجتمعية.