إحياء ذكرى النكبة في العاصمة البرتغالية
نشر بتاريخ: 16/05/2017 ( آخر تحديث: 17/05/2017 الساعة: 10:09 )
لشبونة- معا- بمبادرة من حركة من أجل حقوق الشعب الفلسطيني والسلام بالشرق الأوسط و بمشاركة سفارة دولة فلسطين في البرتغال تم إحياء الذكرى 69 للنكبة بحضور أبناء الجالية الفلسطينية والعديد من الأصدقاء البرتغاليين المناصرين لحقوق شعبنا، وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي وكادر سفارة دولة فلسطين في البرتغال.
وفي بداية الفعالية تحدث نائب رئيس لجنة الصداقة البرلمانية البرتغالية الفلسطينية النائب إيفان غونسالفش عن مواقفهم الثابتة و المؤيدة للقضية الفلسطينية ومبدئ حل الدولتين بناء على قرارات الشرعية الدولية و قرارات الأمم المتحدة
وفي محضر كلمة رئيس لجنة الصداقة البرلمانية البرتغالية الفلسطينية النائب برونو دياش تطرق الى الظلم التاريخي الذي تعرض لة الشعب الفلسطيني على مدار 69 عاماً ، وطالب بالعمل المكثف من أجل حشد الدعم للضغط على حكومتهم من إجل إيجاد حل عادل لهذه المعضلة و أكد أن قرار البرلمان البرتغالي للتضامن مع إضراب الأسرى في السجون الإسرائيلية هو رسالة واضحة للكيان الإسرائيلي بضرورة الأفراج الفوري عن الأسرى والإنصياع الى قرارات الأمم المتحدة و القانون الدولي.
وكما تحدث سفير دولة فلسطين لدى البرتغال د. نبيل أبو زنيد عن تجذر النكبة في التاريخ الفلسطيني والعالمي باعتبارها ذكرى أليمة في الوجدان والحاضر الفلسطيني و طالب المجتمع الدولي والعالم الحر بأن يتخذ موقفاً جاداً يفضي الى انصاف الشعب الفلسطيني وتحقيق مطالبه بالحرية وتقرير المصير و أكد أن الشعب الفلسطيني لم يكتب على جبينه أن يعيش تحت الاحتلال فقد ولدنا أحراراً و يجب أن نمارس حريتنا بدعم أحرار العالم ، و تمنى أن تحتفل العام القادم بالإستقلال و إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وفي نهاية حديثة وجه د. نبيل أبو زنيد شكر القيادة والشعب الفلسطيني للبرتغال و البرلمان البرتغالي على قرار التضامن مع إضراب أسرانا البواسل داخل المعتقلات الإسرائيلية و طالب أن تحذوا جميع برلمانات الدول أجمع الموقف البرتغالي بالتضامن الصريح مع إضراب أسرانا الذين يطالبون بأبسط حقوقهم .
وفي كلمة رئيسة حركة التضامن مع الشعب الفلسطيني و السلام في الشرق الأوسط السيدة ماريا غيرا و نائبها السيد كارلوس ألميدا أكد على الظلم التاريخي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني منذ أكثر من ستين عاماً على مرأى ومسمع العالم أجمع و إنتقد القوى الإمبريالية بمساندة الإحتلال و طالب من العالم أجمع على رفع الظلم التاريخي عن الشعب الفلسطيني و تم أيضاً قراءة رسالة عميد الأسرى الفلسطينيين كريم يونس باللغة البرتغالية
وفي بداية الفعالية تحدث نائب رئيس لجنة الصداقة البرلمانية البرتغالية الفلسطينية النائب إيفان غونسالفش عن مواقفهم الثابتة و المؤيدة للقضية الفلسطينية ومبدئ حل الدولتين بناء على قرارات الشرعية الدولية و قرارات الأمم المتحدة
وفي محضر كلمة رئيس لجنة الصداقة البرلمانية البرتغالية الفلسطينية النائب برونو دياش تطرق الى الظلم التاريخي الذي تعرض لة الشعب الفلسطيني على مدار 69 عاماً ، وطالب بالعمل المكثف من أجل حشد الدعم للضغط على حكومتهم من إجل إيجاد حل عادل لهذه المعضلة و أكد أن قرار البرلمان البرتغالي للتضامن مع إضراب الأسرى في السجون الإسرائيلية هو رسالة واضحة للكيان الإسرائيلي بضرورة الأفراج الفوري عن الأسرى والإنصياع الى قرارات الأمم المتحدة و القانون الدولي.
وكما تحدث سفير دولة فلسطين لدى البرتغال د. نبيل أبو زنيد عن تجذر النكبة في التاريخ الفلسطيني والعالمي باعتبارها ذكرى أليمة في الوجدان والحاضر الفلسطيني و طالب المجتمع الدولي والعالم الحر بأن يتخذ موقفاً جاداً يفضي الى انصاف الشعب الفلسطيني وتحقيق مطالبه بالحرية وتقرير المصير و أكد أن الشعب الفلسطيني لم يكتب على جبينه أن يعيش تحت الاحتلال فقد ولدنا أحراراً و يجب أن نمارس حريتنا بدعم أحرار العالم ، و تمنى أن تحتفل العام القادم بالإستقلال و إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وفي نهاية حديثة وجه د. نبيل أبو زنيد شكر القيادة والشعب الفلسطيني للبرتغال و البرلمان البرتغالي على قرار التضامن مع إضراب أسرانا البواسل داخل المعتقلات الإسرائيلية و طالب أن تحذوا جميع برلمانات الدول أجمع الموقف البرتغالي بالتضامن الصريح مع إضراب أسرانا الذين يطالبون بأبسط حقوقهم .
وفي كلمة رئيسة حركة التضامن مع الشعب الفلسطيني و السلام في الشرق الأوسط السيدة ماريا غيرا و نائبها السيد كارلوس ألميدا أكد على الظلم التاريخي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني منذ أكثر من ستين عاماً على مرأى ومسمع العالم أجمع و إنتقد القوى الإمبريالية بمساندة الإحتلال و طالب من العالم أجمع على رفع الظلم التاريخي عن الشعب الفلسطيني و تم أيضاً قراءة رسالة عميد الأسرى الفلسطينيين كريم يونس باللغة البرتغالية