منظمة التحرير تطلع وفدا من الفدرالية العالمية على قضية الأسرى
نشر بتاريخ: 18/05/2017 ( آخر تحديث: 18/05/2017 الساعة: 18:00 )
رام الله- معا- استضافت دائرة الشباب والرياضة في منظمة التحرير الفلسطينية وفدا شبابيا أجنبيا من دول جنوب إفريقيا واسبانيا والفلبين والبرازيل يحل ضيفا على فرع فلسطين للفدرالية العالمية (اكشن ايد).
وقال إبراهيم براغيث مدير برامج المؤسسة إن أهداف الزيارة تكمن في اطلاع الشباب في العالم على ظروف الشعب الفلسطيني وقضية الأسرى، مشيرا أن أهداف الفيدرالية العناية بقضايا الشباب والمرأة وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.
وبعد ان شرب الحضور كأس ماء وملح تعبيرا عن التضامن مع الأسرى في إضراب الكرامة المفتوح عن الطعام، اطلعهم حسام عرفات منسق دائرة الشباب والرياضة على قضية الأسرى ومطالبهم العادلة الإنسانية التي تهدف إلى تحسين أوضاعهم، والتي تخلو من اية مطالب سياسية، وتتمثل في تنظيم زيارات الأهل للأسرى وزيادة عددها وإطالة وقت الزيارة، والاتصال من خلال الهاتف ووقف الاعتقالات الإدارية .
وقال عرفات إن الأسرى دخلوا في مرحلة صعبة حيث انقضى على بداية الإضراب 32 يوما، وبدأت سلطات السجون نقل الأسرى وإيقاع العقوبات عليهم بدل من الاستجابة الى هذه المطالب البعيدة عن السياسة .
وتحدث ممثلو عدة دوائر منها العلاقات الدولية ودائرة المغتربين ودائرة العلاقات العربية ودائرة الإعلام والثقافة وأمانة سر منظمة التحرير الفلسطينية والدائرة العسكرية عن أهمية التواصل مع المجتمع الدولي والمنظمات والشبابية والعالمية من اجل إيضاح حقيقة ما يتم ممارسته ضد أبناء الشعب الفلسطيني وضد القضايا الرئيسية وضد أسرانا.
وتم اطلاع الوفد على جهود القيادة الفلسطينية ممثلة بالرئيس ابو مازن ومنظمة التحرير الفلسطينية والحكومة ومساعيها لدحر الاحتلال وحماية أبناء الشعب.
وقال إبراهيم براغيث مدير برامج المؤسسة إن أهداف الزيارة تكمن في اطلاع الشباب في العالم على ظروف الشعب الفلسطيني وقضية الأسرى، مشيرا أن أهداف الفيدرالية العناية بقضايا الشباب والمرأة وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.
وبعد ان شرب الحضور كأس ماء وملح تعبيرا عن التضامن مع الأسرى في إضراب الكرامة المفتوح عن الطعام، اطلعهم حسام عرفات منسق دائرة الشباب والرياضة على قضية الأسرى ومطالبهم العادلة الإنسانية التي تهدف إلى تحسين أوضاعهم، والتي تخلو من اية مطالب سياسية، وتتمثل في تنظيم زيارات الأهل للأسرى وزيادة عددها وإطالة وقت الزيارة، والاتصال من خلال الهاتف ووقف الاعتقالات الإدارية .
وقال عرفات إن الأسرى دخلوا في مرحلة صعبة حيث انقضى على بداية الإضراب 32 يوما، وبدأت سلطات السجون نقل الأسرى وإيقاع العقوبات عليهم بدل من الاستجابة الى هذه المطالب البعيدة عن السياسة .
وتحدث ممثلو عدة دوائر منها العلاقات الدولية ودائرة المغتربين ودائرة العلاقات العربية ودائرة الإعلام والثقافة وأمانة سر منظمة التحرير الفلسطينية والدائرة العسكرية عن أهمية التواصل مع المجتمع الدولي والمنظمات والشبابية والعالمية من اجل إيضاح حقيقة ما يتم ممارسته ضد أبناء الشعب الفلسطيني وضد القضايا الرئيسية وضد أسرانا.
وتم اطلاع الوفد على جهود القيادة الفلسطينية ممثلة بالرئيس ابو مازن ومنظمة التحرير الفلسطينية والحكومة ومساعيها لدحر الاحتلال وحماية أبناء الشعب.