"برامج الطفولة" تعقد يوماً دراسياً للفتيات الشابات
نشر بتاريخ: 28/05/2017 ( آخر تحديث: 28/05/2017 الساعة: 13:47 )
رام الله- معا- عقد برنامج تمكين الفتيات الشابات في مؤسسة برامج الطفولة يوماً دراسياً بعنوان "التمكين المجتمعي والتطوع لدى الفتيات الشابات"، في رام الله.
وشارك في هذا النشاط 50 فتاة من مناطق تنفيذ البرامج (مخيم شعفاط، وقرى شمال غرب القدس، واللد، والرملة)، تراوح أعمارهن من "18-25"، وهن فتيات تم تمكينهن ذاتياً أسرياً، ومجتمعياً، ليتم تأهيلهن وتحضيرهن لعالم العمل ودمجهن وتوعيتهن بمواضيع المهارات الحياتية. ضمن اختيار المهنة المناسبة بما يتلاءم مع قدراتهن لكي يأخذن دوراً فاعلًا في المجتمع من خلال القيام بأعمال تطوعية وتأهيل وتدريب بعضهن للعمل في برامج المؤسسة كبرنامج العب وتعلم، وهو برنامج يساعد الطلبة ذوي التحصيل المتدني دراسياً لتحسين مستوى تحصيلهم التعليمي والعمل على الجانب السلوكي عبر أساليب سلسلة تعمل على تبسيط المنهاج لإعطائهم حرية أكبر للتعبير والحركة.
واستهل اليوم الدراسي بالترحيب من قبل مركزة البرنامج شفيقة جهشان التي قدمت شرحاً عن البرنامج، مشيرة الى أنه كان برنامجاً خدماتياً تأهيلياً مهنياً، ليصبح تمكينياً ذاتياً أسرياً ومجتمعياً.
وقدم علاء حلايقة من مؤسسة بيالارا شرحاً حول التطوع في المجتمع الفلسطيني، شارحاً أهمية التطوع في المجتمع وأسباب تراجعه في السنوات الأخيرة، في الأوساط الإجتماعية، مشيراً إلى أهمية إعادة تحفيزه وتطويره.
وتناول فريد ابو غوش مدير مؤسسة برامج الطفولة أهمية التطوع في تنفيذ برامج المؤسسة وكيفية اعتماد البرنامج على روح التطوع بخاصة برنامج تمكين الفتيات الشابات وأن التطوع هو طريق للتغيير وتطوير المجتمع المحلي.
وفي نهاية اليوم الدراسي، تم تقسيم الفتيات الى مجموعات حسب المناطق لكتابة وطرح وعرض مبادرات تهدف لتطوير المجتمع المحلي، ثم جرى طرح ثلاث قصص نجاح من كل منطقة وكيف عمل البرنامج على تمكينهن وتحفيز روح التطوع لديهن.
وشارك في هذا النشاط 50 فتاة من مناطق تنفيذ البرامج (مخيم شعفاط، وقرى شمال غرب القدس، واللد، والرملة)، تراوح أعمارهن من "18-25"، وهن فتيات تم تمكينهن ذاتياً أسرياً، ومجتمعياً، ليتم تأهيلهن وتحضيرهن لعالم العمل ودمجهن وتوعيتهن بمواضيع المهارات الحياتية. ضمن اختيار المهنة المناسبة بما يتلاءم مع قدراتهن لكي يأخذن دوراً فاعلًا في المجتمع من خلال القيام بأعمال تطوعية وتأهيل وتدريب بعضهن للعمل في برامج المؤسسة كبرنامج العب وتعلم، وهو برنامج يساعد الطلبة ذوي التحصيل المتدني دراسياً لتحسين مستوى تحصيلهم التعليمي والعمل على الجانب السلوكي عبر أساليب سلسلة تعمل على تبسيط المنهاج لإعطائهم حرية أكبر للتعبير والحركة.
واستهل اليوم الدراسي بالترحيب من قبل مركزة البرنامج شفيقة جهشان التي قدمت شرحاً عن البرنامج، مشيرة الى أنه كان برنامجاً خدماتياً تأهيلياً مهنياً، ليصبح تمكينياً ذاتياً أسرياً ومجتمعياً.
وقدم علاء حلايقة من مؤسسة بيالارا شرحاً حول التطوع في المجتمع الفلسطيني، شارحاً أهمية التطوع في المجتمع وأسباب تراجعه في السنوات الأخيرة، في الأوساط الإجتماعية، مشيراً إلى أهمية إعادة تحفيزه وتطويره.
وتناول فريد ابو غوش مدير مؤسسة برامج الطفولة أهمية التطوع في تنفيذ برامج المؤسسة وكيفية اعتماد البرنامج على روح التطوع بخاصة برنامج تمكين الفتيات الشابات وأن التطوع هو طريق للتغيير وتطوير المجتمع المحلي.
وفي نهاية اليوم الدراسي، تم تقسيم الفتيات الى مجموعات حسب المناطق لكتابة وطرح وعرض مبادرات تهدف لتطوير المجتمع المحلي، ثم جرى طرح ثلاث قصص نجاح من كل منطقة وكيف عمل البرنامج على تمكينهن وتحفيز روح التطوع لديهن.