التربية تعقد ورشة حول الخطة التنفيذية لتعليم الكبار
نشر بتاريخ: 28/05/2017 ( آخر تحديث: 28/05/2017 الساعة: 16:48 )
رام الله- معا- عقدت وزارة التربية والتعليم العالي من خلال الإدارة العامة للتعليم العام ورشة عمل لمدة يومين؛ للعمل على الخطة التنفيذية للاستراتيجية الوطنية لتعليم الكبار 2018-2020.
وحضر الورشة مدير عام التعليم العام أيوب عليان وممثلون عن وزارات العمل، والصحة، والاقتصاد الوطني، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وهيئة شؤون الأسرى والمحررين، وغرفة التجارة والصناعة، والمجلس الأعلى للشباب والرياضة، ومؤسسة تامر، ومؤسسة أفكار، وكلية فلسطين التقنية- رام الله للبنات، والإدارة العامة للتعليم التقني والمهني، والجمعية الألمانية لتعليم الكبار.
وتناولت الورشة عرضاً لملخص محاور الاستراتيجية قدمته رئيس قسم التعليم غير النظامي غدير فنون تلاها مجموعات عمل لأخذ التغذية الراجعة من الشركاء، ومن ثم العمل لمدة يومين على مصفوفة الخطة التنفيذية للأنشطة ضمن مجموعات عمل، حيث يسر العمل بها محمد أبو معيلق.
وعبر عليان عن شكره للشركاء على التزامهم وشغفهم للعمل في هذا الجهد الوطني، مشيراً إلى الدعم والاهتمام الذي يوليه وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم لهذا القطاع الهام؛ إيماناً منه بأن التعليم حق للجميع.
يذكر أن هذه الخطة يتم تطويرها من خلال الشركاء والمتمثلين بوزارات ومؤسسات المجتمع المدني المهتمين والعاملين في قطاع تعليم الكبار.
وحضر الورشة مدير عام التعليم العام أيوب عليان وممثلون عن وزارات العمل، والصحة، والاقتصاد الوطني، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وهيئة شؤون الأسرى والمحررين، وغرفة التجارة والصناعة، والمجلس الأعلى للشباب والرياضة، ومؤسسة تامر، ومؤسسة أفكار، وكلية فلسطين التقنية- رام الله للبنات، والإدارة العامة للتعليم التقني والمهني، والجمعية الألمانية لتعليم الكبار.
وتناولت الورشة عرضاً لملخص محاور الاستراتيجية قدمته رئيس قسم التعليم غير النظامي غدير فنون تلاها مجموعات عمل لأخذ التغذية الراجعة من الشركاء، ومن ثم العمل لمدة يومين على مصفوفة الخطة التنفيذية للأنشطة ضمن مجموعات عمل، حيث يسر العمل بها محمد أبو معيلق.
وعبر عليان عن شكره للشركاء على التزامهم وشغفهم للعمل في هذا الجهد الوطني، مشيراً إلى الدعم والاهتمام الذي يوليه وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم لهذا القطاع الهام؛ إيماناً منه بأن التعليم حق للجميع.
يذكر أن هذه الخطة يتم تطويرها من خلال الشركاء والمتمثلين بوزارات ومؤسسات المجتمع المدني المهتمين والعاملين في قطاع تعليم الكبار.