فلسطينية تقدم ورقة عمل حول واقع الشباب العربي بين التحديات والتطلعات
نشر بتاريخ: 29/05/2017 ( آخر تحديث: 30/05/2017 الساعة: 00:23 )
رام الله- معا- شاركت فداء أبو تركي رئيس مجلس إدارة منظمة إرادة- الحاضنة الأولى لسيدات الأعمال في فلسطين بورقة عمل حول واقع الشباب العربي بين التحديات والتطلعات – بمحور دور ريادة الأعمال في العالم العربي - تجارب شبابية مبدعة. مثلت بها فلسطين والوطن العربي في مؤتمر الأسبوع العربي للتنمية المستدامة الذي عقد في جامعة الدول العربية وتحت رعاية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، وبالشراكة مع البنك الدولي، ومجموعة الأمم المتحدة الإنمائية، ووزارة الاستثمار والتعاون الدولي بجمهورية مصر العربية في ضوء التوجه العالمي نحو التنمية المستدامة، وسعي الحكومات العربية نحو تنفيذ خطة الأمم المتحدة 2030.
حيث قدمت تجربتها كريادية شبابية فلسطينية من خلال ريادة الأعمال للشباب في العالم العربي (الواقع والطموح), وجاءت دعوتها للمشاركة من خلال مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة التابع لجامعة الدول العربية.
والجدير ذكره ان هذه الورقة هي الورقة الفلسطينية الوحيدة التي تم تقديمها في الأسبوع العربي للتنمية المستدامة حيث ركزت الورقة على الحالة الفلسطينية والعربية في ريادة الأعمال للشباب والآفاق والفرص والتحديات والعوائق التي تقف أمام الشباب الفلسطيني والعربي في ريادة الأعمال ومدى الإستفادة من هذه التحديات لتطوير خطة الأمم المتحدة 2030. علما بأن الأسبوع العربي للتنمية المستدامة قد شارك فيه المئات من المؤسسات الحكومية والأهلية والقطاع الخاص والأفراد وغيرهم من مختلف القطاعات التنموية ومن كافة الدول العربية وغير العربية.
حيث قدمت تجربتها كريادية شبابية فلسطينية من خلال ريادة الأعمال للشباب في العالم العربي (الواقع والطموح), وجاءت دعوتها للمشاركة من خلال مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة التابع لجامعة الدول العربية.
والجدير ذكره ان هذه الورقة هي الورقة الفلسطينية الوحيدة التي تم تقديمها في الأسبوع العربي للتنمية المستدامة حيث ركزت الورقة على الحالة الفلسطينية والعربية في ريادة الأعمال للشباب والآفاق والفرص والتحديات والعوائق التي تقف أمام الشباب الفلسطيني والعربي في ريادة الأعمال ومدى الإستفادة من هذه التحديات لتطوير خطة الأمم المتحدة 2030. علما بأن الأسبوع العربي للتنمية المستدامة قد شارك فيه المئات من المؤسسات الحكومية والأهلية والقطاع الخاص والأفراد وغيرهم من مختلف القطاعات التنموية ومن كافة الدول العربية وغير العربية.