حواتمة يجتمع والأمين العام للمؤتمر القومي العربي خالد السفياني
نشر بتاريخ: 10/01/2008 ( آخر تحديث: 10/01/2008 الساعة: 14:17 )
بيت لحم - معا - اجتمع نايف حواتمة الأمين العام للجبهة وخالد السفياني الأمين العام للمؤتمر القومي العربي، في مقر الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين.
أكد حواتمة أن إعادة بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية وفق إعلان القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني شرط النصر في مقاومة الاحتلال والاستيطان، وانتزاع حقوق شعبنا في تقرير المصير ودولة فلسطين بحدود 4 حزيران/ يونيو 1967 عاصمتها القدس، وعودة اللاجئين عملاً بالقرار الأممي 194.
وحذّر من "الأوهام" التي تروج لها أوساط السلطة الفلسطينية، وعديد الأنظمة العربية على جولة بوش، بشأن قضايا الصراع الفلسطيني والعربي ـ الإسرائيلي، وأشار إلى خطاب بوش وأولمرت في "إسرائيل" والتمييز بين مستوطنات "قانونية وغير قانونية"، مع أن كل المستوطنات استعمارية غير شرعية، غير قانونية عملاً بالقرارات الدولية.
ودعا قوى التحرر والتقدم والحداثة العربية لأخذ دورها العملي في مواجهة العدوان الأمريكي والتوسعي الإسرائيلي في فلسطين والجولان السوري ومزارع شبعا اللبنانية.
وأكد السفياني أن وحدة القوى الفلسطينية تتم على أساس إعلان القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني، وليس اتفاقات المحاصصة الثنائية.
وحيا دور الجبهة الديمقراطية الاستقلالي التوحيدي ومبادراتها لتجاوز الانقسام بين فتح وحماس، والتعاون بين الديمقراطية والشعبية والجهاد الإسلامي، بدعوة الجميع إلى الحوار الوطني الشامل، وبرنامج الوفاق الوطني.
أكد حواتمة أن إعادة بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية وفق إعلان القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني شرط النصر في مقاومة الاحتلال والاستيطان، وانتزاع حقوق شعبنا في تقرير المصير ودولة فلسطين بحدود 4 حزيران/ يونيو 1967 عاصمتها القدس، وعودة اللاجئين عملاً بالقرار الأممي 194.
وحذّر من "الأوهام" التي تروج لها أوساط السلطة الفلسطينية، وعديد الأنظمة العربية على جولة بوش، بشأن قضايا الصراع الفلسطيني والعربي ـ الإسرائيلي، وأشار إلى خطاب بوش وأولمرت في "إسرائيل" والتمييز بين مستوطنات "قانونية وغير قانونية"، مع أن كل المستوطنات استعمارية غير شرعية، غير قانونية عملاً بالقرارات الدولية.
ودعا قوى التحرر والتقدم والحداثة العربية لأخذ دورها العملي في مواجهة العدوان الأمريكي والتوسعي الإسرائيلي في فلسطين والجولان السوري ومزارع شبعا اللبنانية.
وأكد السفياني أن وحدة القوى الفلسطينية تتم على أساس إعلان القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني، وليس اتفاقات المحاصصة الثنائية.
وحيا دور الجبهة الديمقراطية الاستقلالي التوحيدي ومبادراتها لتجاوز الانقسام بين فتح وحماس، والتعاون بين الديمقراطية والشعبية والجهاد الإسلامي، بدعوة الجميع إلى الحوار الوطني الشامل، وبرنامج الوفاق الوطني.