معايعة تودع ممثل جمهورية البرتغال لدى فلسطين
نشر بتاريخ: 08/06/2017 ( آخر تحديث: 08/06/2017 الساعة: 17:51 )
بيت لحم- معا- استقبلت وزيرة السياحة والاثار رُلى معايعة ممثل جمهورية البرتغال لدى دولة فلسطين "بدروس وزا إبريو"، وذلك في مقر وزارة السياحة والاثار بمدينة بيت لحم.
وشكرت معايعة "إبريو"، على جهوده البناءة والمثمرة طيلة فترت خدمته كممثل لجمهورية البرتغال لدى دولة فلسطين، مؤكدة تمنياتها الكبير له بالنجاح والتوفيق في مهماته الجديدة على صعيد العمل والحياة الشخصية.
وأكدت معايعة على أن السفير "ابريو" سيبقى محل ترحيب لدى فلسطين حكومة وشعبا للعمل على تعزيز اواصر التعاون الثنائي المشترك بين فلسطين والبرتغال والجهود التي بذلت للمساهمة في تطوير العلاقات الثنائية في المجال السياحي وما لهذا التعاون من اثار ايجابية على الطرفين.
وتحدثت معايعة عن افاق التعاون الثنائي وبالأخص في المجال السياحي، مؤكدة ضرورة تكيف العمل على زيادة اعداد السياحي البرتغاليين القادمين الى فلسطين وضمن مكاتب سياحة وسفر فلسطينية وبرامج سياحية فلسطينية واستخدام مرافق القطاع السياحي الفلسطيني.
وبدوره، فقد أكد "ابريو" شكره للوزيرة معايعة على تعاونها الكبير مع جمهورية البرتغال طيلة فترت خدمته كممثل لدى فلسطين، مؤكدا على موقف بلاده الداعم للحل القائم على أساس الدولتين، والذي يتطابق مع إرادة المجتمع الدولي وقراراته العديدة.
وشكرت معايعة "إبريو"، على جهوده البناءة والمثمرة طيلة فترت خدمته كممثل لجمهورية البرتغال لدى دولة فلسطين، مؤكدة تمنياتها الكبير له بالنجاح والتوفيق في مهماته الجديدة على صعيد العمل والحياة الشخصية.
وأكدت معايعة على أن السفير "ابريو" سيبقى محل ترحيب لدى فلسطين حكومة وشعبا للعمل على تعزيز اواصر التعاون الثنائي المشترك بين فلسطين والبرتغال والجهود التي بذلت للمساهمة في تطوير العلاقات الثنائية في المجال السياحي وما لهذا التعاون من اثار ايجابية على الطرفين.
وتحدثت معايعة عن افاق التعاون الثنائي وبالأخص في المجال السياحي، مؤكدة ضرورة تكيف العمل على زيادة اعداد السياحي البرتغاليين القادمين الى فلسطين وضمن مكاتب سياحة وسفر فلسطينية وبرامج سياحية فلسطينية واستخدام مرافق القطاع السياحي الفلسطيني.
وبدوره، فقد أكد "ابريو" شكره للوزيرة معايعة على تعاونها الكبير مع جمهورية البرتغال طيلة فترت خدمته كممثل لدى فلسطين، مؤكدا على موقف بلاده الداعم للحل القائم على أساس الدولتين، والذي يتطابق مع إرادة المجتمع الدولي وقراراته العديدة.