"بسمة عيد" تنطلق في مدينة سلفيت وتوزع الطرود الغذائية والملابس
نشر بتاريخ: 26/06/2017 ( آخر تحديث: 26/06/2017 الساعة: 14:55 )
سلفيت- معا- أطلقت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وحزب الشعب الفلسطيني في مدينة سلفيت وبالشراكة مع الحزب الشيوعي فرع الناصرة حملة (بسمة عيد) في نشاط مشترك بينهم هو الأول على مستوى الوطن. هذه الحملة استهدفت تقديم المساعدات لأكثر من مائة عائلة محتاجة وتوزيع كسوة العيد على أطفالهم إضافة للطرود الغذائية والشنط المدرسية.
وشارك بالحملة منسقها شادي زهد عضو المجلس البلدي لبلدية سلفيت وحكم قدري نائب سكرتير الجبهة الديمقراطية في محافظة سلفيت واحمد الراجح سكرتير حزب الشعب في مدينة سلفيت وأمنه ابواحمد عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي بالداخل الفلسطيني.
وقال حكم قدري بان شعبنا يتوحد دائما في عمل الخير وتقديم المعونة والمساعدات لمستحقيها خاصة في ظل الأحداث الكبيرة التي مرت على شعبنا ، وتجربة التعاون والوحدة واقتسام أللقمه ما بين كافة أبناء شعبنا خلال الانتفاضة الأولى كانت اكبر مثال على ذلك.
من جهته أشار منسق الحملة شادي زهد بان حملة بسمة عيد ليست منة من احد بل جاءت للتعزز مفهوم التعاون والشراكة والوحدة بين كافة أطياف شعبنا، وهو واجب إنساني يقع على عاتق الجميع اتجاه فقراء شعبنا من اجل مساعدتهم وتعزيز صمودهم على هذه الأرض. ودعا زهد كافة المؤسسات والجمعيات ألرسميه والاهليه بالعمل على إيجاد مصادر دخل للعائلات الفقيرة والمحتاجة ، مؤكدا على أهمية تضافر جهود الجميع من خلال العمل المشترك والوحدوي للوصول لهذا الهدف. وأشار زهد بأنه ستتم تنفيذ سلسلة من الأنشطة والفعاليات المشتركة بين الجبهة ألديمقراطيه وحزب الشعب والرفاق في الحزب الشيوعي فرع الناصرة.
وأعربت أمنه أبو احمد عضو اللجنة ألمركزيه للحزب الشيوعي في الداخل عن أملها باستمرار التعاون والتنسيق مع الجبهة والحزب من اجل إيصال المساعدات المادية والعينية من أهلنا في الداخل إلى إخوتهم في الشق الثاني من الوطن. وأشارت أمنه بأنه يقع على عاتق الأهل في الداخل مساعدة إخوانهم المحتاجين والذين يعانون من كافة أصناف القهر والمعاناة والتدمير من قبل الاحتلال الغاشم من اجل تعزيز صمودهم وبقائهم.
وقدم احمد الراجح شكره وتقديره العميق لكل من ساهم في دعم وتنفيذ حملة بسمة أمل وعيد في سلفيت وخاصة الرفاق في الحزب الشيوعي في الداخل فرع الناصرة وجمعية قوارب في رام الله مؤكدا استمرار التعاون بين الجميع في المستقبل لما فيه خير ووحدة لأبناء شعبنا في كافة أماكن تواجده.
وشارك بالحملة منسقها شادي زهد عضو المجلس البلدي لبلدية سلفيت وحكم قدري نائب سكرتير الجبهة الديمقراطية في محافظة سلفيت واحمد الراجح سكرتير حزب الشعب في مدينة سلفيت وأمنه ابواحمد عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي بالداخل الفلسطيني.
وقال حكم قدري بان شعبنا يتوحد دائما في عمل الخير وتقديم المعونة والمساعدات لمستحقيها خاصة في ظل الأحداث الكبيرة التي مرت على شعبنا ، وتجربة التعاون والوحدة واقتسام أللقمه ما بين كافة أبناء شعبنا خلال الانتفاضة الأولى كانت اكبر مثال على ذلك.
من جهته أشار منسق الحملة شادي زهد بان حملة بسمة عيد ليست منة من احد بل جاءت للتعزز مفهوم التعاون والشراكة والوحدة بين كافة أطياف شعبنا، وهو واجب إنساني يقع على عاتق الجميع اتجاه فقراء شعبنا من اجل مساعدتهم وتعزيز صمودهم على هذه الأرض. ودعا زهد كافة المؤسسات والجمعيات ألرسميه والاهليه بالعمل على إيجاد مصادر دخل للعائلات الفقيرة والمحتاجة ، مؤكدا على أهمية تضافر جهود الجميع من خلال العمل المشترك والوحدوي للوصول لهذا الهدف. وأشار زهد بأنه ستتم تنفيذ سلسلة من الأنشطة والفعاليات المشتركة بين الجبهة ألديمقراطيه وحزب الشعب والرفاق في الحزب الشيوعي فرع الناصرة.
وأعربت أمنه أبو احمد عضو اللجنة ألمركزيه للحزب الشيوعي في الداخل عن أملها باستمرار التعاون والتنسيق مع الجبهة والحزب من اجل إيصال المساعدات المادية والعينية من أهلنا في الداخل إلى إخوتهم في الشق الثاني من الوطن. وأشارت أمنه بأنه يقع على عاتق الأهل في الداخل مساعدة إخوانهم المحتاجين والذين يعانون من كافة أصناف القهر والمعاناة والتدمير من قبل الاحتلال الغاشم من اجل تعزيز صمودهم وبقائهم.
وقدم احمد الراجح شكره وتقديره العميق لكل من ساهم في دعم وتنفيذ حملة بسمة أمل وعيد في سلفيت وخاصة الرفاق في الحزب الشيوعي في الداخل فرع الناصرة وجمعية قوارب في رام الله مؤكدا استمرار التعاون بين الجميع في المستقبل لما فيه خير ووحدة لأبناء شعبنا في كافة أماكن تواجده.