ليبرمان يهدد بردٍ قاس على سقوط القذائف
نشر بتاريخ: 02/07/2017 ( آخر تحديث: 04/07/2017 الساعة: 11:33 )
بيت لحم- معا- تطرق وزير الجيش الاسرائيلي افيغدور ليبرمان للتقارير التي تتحدث عن محاولة ايران بناء مصنع للصواريخ خاص بحزب الله في لبنان، قائلا "نحن متيقظين لذلك ونعلم بالضبط ما يتوجب علينا فعله".
وأضاف ليبرمان الذي كان يتحدث اليوم الاحد، في سياق ايجاز صحفي للمراسلين العسكريين "انها ظاهرة هامة وجوهرية يجب عدم تجاهلها لكننا ومنذ عام 2006 نجحنا بتطوير فجوة كبيرة بيننا وبين حزب الله، لذلك يجب عدم الدخول في حالة من الهستيريا أو الاطمئنان الزائد فيما يتعلق بالقضية".
جاءت اقوال ليبرمان تعقيبا على ما صرح به قبل اسبوع رئيس الاستخبارات العسكرية "امان" الجنرال "هرتسي هليفي" خلال مشاركة قدمها في مؤتمر هرتسيليا حول جهود ايرانية لإقامة بنية تحتية تسمح لحزب الله بتصنيع الصواريخ ذاتيا في لبنان.
"عملت إيران خلال العام الاخير على اقامة بنية تحتية لإنتاج الصواريخ الدقيقة ذاتيا في لبنان واليمن ونحن لا يمكننا تجاهل ذلك وعدم الالتفات له ولن نبقى لا مبالين اتجاه هذا التهديد" قال رئيس الاستخبارات خلال مشاركته المذكورة.
وفي سياق اخر تناول ليبرمان الوضع على الجبهة السورية وتوعد بالرد بشكل اقوى واقسى على تكرار سقوط القذائف والصواريخ المنطقة من الجولان السوري داخل مناطق السيطرة الاسرائيلية وان اسرائيل لن تقبل باستمرار منطق "انحراف القذائف عن هدفها".
وأضاف ليبرمان الذي كان يتحدث اليوم الاحد، في سياق ايجاز صحفي للمراسلين العسكريين "انها ظاهرة هامة وجوهرية يجب عدم تجاهلها لكننا ومنذ عام 2006 نجحنا بتطوير فجوة كبيرة بيننا وبين حزب الله، لذلك يجب عدم الدخول في حالة من الهستيريا أو الاطمئنان الزائد فيما يتعلق بالقضية".
جاءت اقوال ليبرمان تعقيبا على ما صرح به قبل اسبوع رئيس الاستخبارات العسكرية "امان" الجنرال "هرتسي هليفي" خلال مشاركة قدمها في مؤتمر هرتسيليا حول جهود ايرانية لإقامة بنية تحتية تسمح لحزب الله بتصنيع الصواريخ ذاتيا في لبنان.
"عملت إيران خلال العام الاخير على اقامة بنية تحتية لإنتاج الصواريخ الدقيقة ذاتيا في لبنان واليمن ونحن لا يمكننا تجاهل ذلك وعدم الالتفات له ولن نبقى لا مبالين اتجاه هذا التهديد" قال رئيس الاستخبارات خلال مشاركته المذكورة.
وفي سياق اخر تناول ليبرمان الوضع على الجبهة السورية وتوعد بالرد بشكل اقوى واقسى على تكرار سقوط القذائف والصواريخ المنطقة من الجولان السوري داخل مناطق السيطرة الاسرائيلية وان اسرائيل لن تقبل باستمرار منطق "انحراف القذائف عن هدفها".