الحكومية لكسر الحصار تناشد رئيس البرلمان العربي التدخل لفتح معبر رفح
نشر بتاريخ: 04/07/2017 ( آخر تحديث: 04/07/2017 الساعة: 10:48 )
غزة- معا - ناشدت اللجنة الحكومية لكسر الحصار عن غزة الدكتور، مشعل بن فهم السلمي - رئيس البرلمان العربي؛ بضرورة العمل الجاد والفاعل من أجل كسر الحصار المفروض على غزة والتوسط لدى السلطات المصرية لفتح معبر رفح في كلا الاتجاهين، والضغط على السلطة الفلسطينية من أجل استئناف التحويلات العلاجية في المشافي الفلسطينية والإسرائيلية.
وطالبت اللجنة الحكومية في بيان وصل معا كافة البرلمانيين العرب المجتمعين في الجلسة الأخيرة للبرلمان العربي بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية في القاهرة يوم 5 يوليو 2017م؛ بالوقوف عند مسئولياتهم القانونية والأخلاقية والدينية والتاريخية تجاه قطاع غزة.
واهابت الحكومية لكسر الحصار بضرورة وضع ملف حصار غزة الذي دخل عامه ال11؛ على جدول أعمال اجتماع لجنة فلسطين والاراضي العربية المحتلة الذي يسبق انعقاد الجلسة الأخيرة.
وقالت اللجنة بأنَّ المعابر مغلقة طوال العام، والمرضى ممنوعون من السفر، والطلبة محرمون من استكمال دراستهم خارج الوطن، وأصحاب الإقامات خسروا إقاماتهم، وأصحاب الأعمال فقدوا عقود أعمالهم في الخارج، ولم يعد بإمكان الغزيين أداء شعيرة العمرة للعام الخامس على التوالي.
كما تُذكِّر الحكومية لكسر الحصار بأنَّ 13 مريضاً ارتقوا شهداء بسبب حرمانهم من التحويلات العلاجية في المستشفيات الفلسطينية والإسرائيلية، والعدد قابل للزيادة بسبب الإجراءات العقابية التي تفرضها السلطة الفلسطينية على أبناء شعبها في قطاع غزة، علماً بأنَّ السلطة الفلسطينية قامت بتخفيض التحويلات العلاجية بنسبة 78% لشهر يونيو 2017 عن نفس الشهر لعام 2016م، حيث استخرجت 358 تحويلة علاجية من أصل 1593 تحويلة مطلوبة بشكلٍ عاجلٍ.
وطالبت اللجنة الحكومية في بيان وصل معا كافة البرلمانيين العرب المجتمعين في الجلسة الأخيرة للبرلمان العربي بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية في القاهرة يوم 5 يوليو 2017م؛ بالوقوف عند مسئولياتهم القانونية والأخلاقية والدينية والتاريخية تجاه قطاع غزة.
واهابت الحكومية لكسر الحصار بضرورة وضع ملف حصار غزة الذي دخل عامه ال11؛ على جدول أعمال اجتماع لجنة فلسطين والاراضي العربية المحتلة الذي يسبق انعقاد الجلسة الأخيرة.
وقالت اللجنة بأنَّ المعابر مغلقة طوال العام، والمرضى ممنوعون من السفر، والطلبة محرمون من استكمال دراستهم خارج الوطن، وأصحاب الإقامات خسروا إقاماتهم، وأصحاب الأعمال فقدوا عقود أعمالهم في الخارج، ولم يعد بإمكان الغزيين أداء شعيرة العمرة للعام الخامس على التوالي.
كما تُذكِّر الحكومية لكسر الحصار بأنَّ 13 مريضاً ارتقوا شهداء بسبب حرمانهم من التحويلات العلاجية في المستشفيات الفلسطينية والإسرائيلية، والعدد قابل للزيادة بسبب الإجراءات العقابية التي تفرضها السلطة الفلسطينية على أبناء شعبها في قطاع غزة، علماً بأنَّ السلطة الفلسطينية قامت بتخفيض التحويلات العلاجية بنسبة 78% لشهر يونيو 2017 عن نفس الشهر لعام 2016م، حيث استخرجت 358 تحويلة علاجية من أصل 1593 تحويلة مطلوبة بشكلٍ عاجلٍ.