وزير الاتصالات يبحث مع "USAID" استمرار دعم قطاع التكنولوجيا
نشر بتاريخ: 05/07/2017 ( آخر تحديث: 05/07/2017 الساعة: 17:21 )
رام الله - معا - بحث وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أ. د علام موسى ومسؤولة بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "USAID" مونيكا ستين-أولسون والوفد المرافق لها سبل استمرار التعاون لدعم قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لاسيما تطبيقات خدمات الحكومة الإلكترونية، يوم الأربعاء في مقر الوزارة برام الله.
ورحب الوزير بالوفد معبرا عن شكره على الدعم والجهود المتواصلة التي تبذلها الوكالة لمساعدة الوزارة ضمن برامجها لتطوير هذا القطاع، اضافة الى ما تقدمه إجمالاً لفلسطين في كافة المجالات خاصة الشراكة التي بدأت بدعم برنامج الحكومة الإلكترونية والبريد ومشاريع عديدة أخرى.
وأكد اهمية التسهيل على المواطنين وتحسين الخدمات الحكومية المقدمة لهم بتوفير الوقت والجهد والمال وتمكينهم من الحصول على الخدمات في أي وقت وحيثما كانت اماكن تواجدهم.
واستعرض الوزير انجازات الوزارة في مختلف المجالات وأبرز المعيقات والتحديات التي تواجهها، داعياً الى مزيد من التعاون المستقبلي بما يعود بالنفع على المجتمع الفلسطيني ويساهم في بناء مجتمع المعرفة في فلسطين، مشيراً الى أن الوكالة شريك وداعم أساسي للعديد من المشاريع التي تقوم بها الوزارة لخدمة فلسطين وبناء مؤسساتها.
بدورها أكدت مونيكا ستين-أولسون استمرار التعاون ودعم قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات معتبرة هذا القطاع من أولويات الوكالة، واعدة أن يكون على رأس برامجها في الخطط المستقبلية بما يأخذ بالاعتبار كل ما طرح في الجلسة من أفكار وتوضيحات، وأشادت بأهمية التسهيل على المواطنين وتقديم خدمات حكومية افضل لهم، واتفق الجانبان على متابعة اللقاءات من قبل الفريق الفني من أجل استمرار التعاون وتعزيزه لتطوير هذا القطاع والمشاريع المشتركة.
ورحب الوزير بالوفد معبرا عن شكره على الدعم والجهود المتواصلة التي تبذلها الوكالة لمساعدة الوزارة ضمن برامجها لتطوير هذا القطاع، اضافة الى ما تقدمه إجمالاً لفلسطين في كافة المجالات خاصة الشراكة التي بدأت بدعم برنامج الحكومة الإلكترونية والبريد ومشاريع عديدة أخرى.
وأكد اهمية التسهيل على المواطنين وتحسين الخدمات الحكومية المقدمة لهم بتوفير الوقت والجهد والمال وتمكينهم من الحصول على الخدمات في أي وقت وحيثما كانت اماكن تواجدهم.
واستعرض الوزير انجازات الوزارة في مختلف المجالات وأبرز المعيقات والتحديات التي تواجهها، داعياً الى مزيد من التعاون المستقبلي بما يعود بالنفع على المجتمع الفلسطيني ويساهم في بناء مجتمع المعرفة في فلسطين، مشيراً الى أن الوكالة شريك وداعم أساسي للعديد من المشاريع التي تقوم بها الوزارة لخدمة فلسطين وبناء مؤسساتها.
بدورها أكدت مونيكا ستين-أولسون استمرار التعاون ودعم قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات معتبرة هذا القطاع من أولويات الوكالة، واعدة أن يكون على رأس برامجها في الخطط المستقبلية بما يأخذ بالاعتبار كل ما طرح في الجلسة من أفكار وتوضيحات، وأشادت بأهمية التسهيل على المواطنين وتقديم خدمات حكومية افضل لهم، واتفق الجانبان على متابعة اللقاءات من قبل الفريق الفني من أجل استمرار التعاون وتعزيزه لتطوير هذا القطاع والمشاريع المشتركة.