مركز إبداع المعلم في البيرة ينظم ورشة عمل لاستعراض مشاريع نفذها الطلبة حول قيم المواطنة والديمقراطية
نشر بتاريخ: 14/01/2008 ( آخر تحديث: 14/01/2008 الساعة: 23:16 )
البيرة -معا- نظم مركز إبداع المعلم، ورشة عمل في البيرة اليوم، بمشاركة 50 معلما من مدارس خاصة، وتابعة لوكالة الغوث.
وجرى خلال الورشة استعراض مجموعة من المشاريع التي نفذها الطلبة، بإشراف المعلمين المشاركين، والذين كانوا تلقوا تدريبا قبل فترة في مجال استخدام القصة في التعليم المدرسي لترسيخ قيم المواطنة والديمقراطية، بالإضافة إلى آليات البحث الإجرائي.
وأفاد مدير المركز رفعت الصباح، أن الورشة تندرج ضمن مشروع "نحو تحالف بين المدرسة والمجتمع من أجل تعزيز ثقافة حقوق الإنسان والديمقراطية"، الذي ينفذه المركز، بدعم من مؤسسة "فورد فاونديشين".
ولفت إلى أنه سيتم خلال الفترة المقبلة تنفيذ برامج تدريبية أخرى، موجهة لعدد من الإدارات المدرسية، وممثلي مجالس أولياء الأمور، والإعلاميين، ما سيؤسس لإقامة تحالف بين المدرسة والمجتمع، يسهم في الارتقاء بالتعليم الفلسطيني.
وأضاف: المشروع يهدف إلى المساهمة في توفير بيئة مدرسية آمنة وسلمية تراعي قيم حقوق الإنسان والديمقراطية، عبر بناء تحالف فعال بين المدرسة والمجتمع، كأداة تعليمية يمكن تعميمها على المستوى الوطني والإقليمي".
وأفاد بأن المشروع يركز على ترسيخ قيم المواطنة بين الطلبة، وتوعيتهم بحقوقهم وواجباتهم، وتنمية قدرتهم على التحليل الموضوعي، وترسيخ المعرفة والتعلم بعيدا عن أسلوب التلقين.
وجرى خلال الورشة استعراض مجموعة من المشاريع التي نفذها الطلبة، بإشراف المعلمين المشاركين، والذين كانوا تلقوا تدريبا قبل فترة في مجال استخدام القصة في التعليم المدرسي لترسيخ قيم المواطنة والديمقراطية، بالإضافة إلى آليات البحث الإجرائي.
وأفاد مدير المركز رفعت الصباح، أن الورشة تندرج ضمن مشروع "نحو تحالف بين المدرسة والمجتمع من أجل تعزيز ثقافة حقوق الإنسان والديمقراطية"، الذي ينفذه المركز، بدعم من مؤسسة "فورد فاونديشين".
ولفت إلى أنه سيتم خلال الفترة المقبلة تنفيذ برامج تدريبية أخرى، موجهة لعدد من الإدارات المدرسية، وممثلي مجالس أولياء الأمور، والإعلاميين، ما سيؤسس لإقامة تحالف بين المدرسة والمجتمع، يسهم في الارتقاء بالتعليم الفلسطيني.
وأضاف: المشروع يهدف إلى المساهمة في توفير بيئة مدرسية آمنة وسلمية تراعي قيم حقوق الإنسان والديمقراطية، عبر بناء تحالف فعال بين المدرسة والمجتمع، كأداة تعليمية يمكن تعميمها على المستوى الوطني والإقليمي".
وأفاد بأن المشروع يركز على ترسيخ قيم المواطنة بين الطلبة، وتوعيتهم بحقوقهم وواجباتهم، وتنمية قدرتهم على التحليل الموضوعي، وترسيخ المعرفة والتعلم بعيدا عن أسلوب التلقين.