جمعية المرأة العاملة تختتم سلسلة لقاءات توعوية
نشر بتاريخ: 27/07/2017 ( آخر تحديث: 27/07/2017 الساعة: 13:48 )
يطا- معا- اختتمت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية ضمن مشروع دعم الرفاهية النفسية والحقوق الصحية للمجتمعات المهمشة في مسافر يطا جنوب مدينة الخليل الممول من "Healing Across The Divides" ، سلسلة لقاءات توعوية مع مجموعتين من الطلاب والطالبات في قرية توانة، حيث تم تنفيذ اللقاءات في مجلس قروي توانه بمشاركة 25 طالبا وطالبة، وتم العمل مع مجموعتين من الطلاب كانت أعمارهم (13-15، 16-17).
تناولت الأخصائية النفسية ميساء أبو ريان والأخصائية الاجتماعية نفين رزق سلسلة من المواضيع حول "كيفية بناء الثقة، تحديد هدفك بالحياة العنف وأليات مكافحته، التسرب المدرسي، المراهقة وتغيراتها وآليات التعامل مع المراهقين واحتياجاتهم".
تناولت الأخصائية النفسية ميساء أبو ريان والأخصائية الاجتماعية نفين رزق سلسلة من المواضيع حول "كيفية بناء الثقة، تحديد هدفك بالحياة العنف وأليات مكافحته، التسرب المدرسي، المراهقة وتغيراتها وآليات التعامل مع المراهقين واحتياجاتهم".
وأوضحت الأخصائية رزق أنه تم تنفيذ 10 لقاءات مع المجموعتين حيث كان لكل مجموعة 5 لقاءات، حيث تم استخدام أساليب متعددة في طرح المعلومات والمواضيع من خلال النقاش والحوار والعصف الذهني وطرح الأسئلة وتقسيمهم لمجموعات صغيرة وثنائية وكذلك تمارين حركية ولعب الأدوار والتمثيل وتمارين وفعاليات حركية من خلال البلالين والبطاقات الملونة.
وفي نفس السياق تحدثت الأخصائية أنه تم تنفيذ لقاء مع الطلاب الهدف منه توزيع الاستمارات من خلال المجموعات البؤرية من أجل قياس الأثر ومدي الاستفادة لديهم خلال اللقاءات التوعوية فتم عمل المجموعة البؤرية مع الفئة العمرية (13-15/ 16-17) من خلال طاقم الجمعية ومتطوعات.
وتحدث المشارك يزيد حمامدة:" إحنا بحاجة لورش عمل بالمدارس والأهالي عن العنف".
ومن جانبه تحدث المشارك محمد" العنف موجود بكل مكان بالبيت والشارع والمدرسة بس أصعب مكان ممكن نتعرض فيه للعنف بالمدرسة مش بس الضرب الأستاذ بغلط عليك وبيضل هالشي طول العمر معك ومآثر عليك وأحيانا بكون سبب أنك تترك المدرسة".
وأعربت المشاركة سمية العمور:" اللقاء كان مهم عشان أطور حالي".
وفي نهاية اللقاءات تحدث المشاركين/ات عن سعادتهم/ن بالتوعية المستمرة من طاقم الجمعية، وشكرهم/ن لطاقم الجمعية على الاهتمام بتوعيتهم/ن وإعطاء المعلومات الصحيحة وكذلك تقديم خدمة الإرشاد النفسي والقانوني للأفراد.
وفي نفس السياق تحدثت الأخصائية أنه تم تنفيذ لقاء مع الطلاب الهدف منه توزيع الاستمارات من خلال المجموعات البؤرية من أجل قياس الأثر ومدي الاستفادة لديهم خلال اللقاءات التوعوية فتم عمل المجموعة البؤرية مع الفئة العمرية (13-15/ 16-17) من خلال طاقم الجمعية ومتطوعات.
وتحدث المشارك يزيد حمامدة:" إحنا بحاجة لورش عمل بالمدارس والأهالي عن العنف".
ومن جانبه تحدث المشارك محمد" العنف موجود بكل مكان بالبيت والشارع والمدرسة بس أصعب مكان ممكن نتعرض فيه للعنف بالمدرسة مش بس الضرب الأستاذ بغلط عليك وبيضل هالشي طول العمر معك ومآثر عليك وأحيانا بكون سبب أنك تترك المدرسة".
وأعربت المشاركة سمية العمور:" اللقاء كان مهم عشان أطور حالي".
وفي نهاية اللقاءات تحدث المشاركين/ات عن سعادتهم/ن بالتوعية المستمرة من طاقم الجمعية، وشكرهم/ن لطاقم الجمعية على الاهتمام بتوعيتهم/ن وإعطاء المعلومات الصحيحة وكذلك تقديم خدمة الإرشاد النفسي والقانوني للأفراد.