السوداني يرحب بإعلان القدس عاصمة الشباب الاسلامي للعام 2018
نشر بتاريخ: 27/07/2017 ( آخر تحديث: 27/07/2017 الساعة: 19:18 )
رام الله - معا- رحب أمين عام اللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم الشاعر مراد السوداني في بيان له اليوم الخميس، بإعلان منتدى شباب المؤتمر الإسلامي للحوار والتعاون، الذراع الشبابي لمنظمة المؤتمر الإسلامي، القدس عاصمة للشباب الإسلامي للعام 2018.
وقال السوداني إن القرار الذي اتخذ في ختام اجتماعات المنتدى في اسطنبول الأسبوع الجاري، خطوة في التوقيت المناسب لدعم الشباب المقدسي في مقاومتهم للاحتلال الإسرائيلي وهجمته الشرسة على المقدسات في المدينة.
وأكد السوداني على ضرورة زيادة الدعم بكافة أشكاله لسكان مدينة القدس وشبابها الذين أثبتوا للعالم قدرتهم على الصمود والتحدي ووصولهم لأهدافهم المشروعة من خلال خوض معركة احتجاجية مع الاحتلال أدت إلى تغيير قراراته، وإدارة معركة القدس بأعلى درجات الحرص والمسؤولية الوطنية، وبالتالي فرضوا انفسهم كدرع منيع أمام ممارسات الاحتلال الذي ظن أنه لا يوجد من يقف أمام ممارساته غير القانونية في المدينة.
وأضاف السوداني أن هذا القرار يجب البناء عليه بفعاليات وتضامن بكافة الدول الإسلامية وعمل جدي من شأنه زيادة الحشد الدبلوماسي لصالح فلسطين ومدينة القدس، وزيادة التنسيق بين هذه المؤسسات الإسلامية والعربية من أجل الخروج بنتائج أفضل لصالح المدينة وأهلها.
وقال السوداني إن القرار الذي اتخذ في ختام اجتماعات المنتدى في اسطنبول الأسبوع الجاري، خطوة في التوقيت المناسب لدعم الشباب المقدسي في مقاومتهم للاحتلال الإسرائيلي وهجمته الشرسة على المقدسات في المدينة.
وأكد السوداني على ضرورة زيادة الدعم بكافة أشكاله لسكان مدينة القدس وشبابها الذين أثبتوا للعالم قدرتهم على الصمود والتحدي ووصولهم لأهدافهم المشروعة من خلال خوض معركة احتجاجية مع الاحتلال أدت إلى تغيير قراراته، وإدارة معركة القدس بأعلى درجات الحرص والمسؤولية الوطنية، وبالتالي فرضوا انفسهم كدرع منيع أمام ممارسات الاحتلال الذي ظن أنه لا يوجد من يقف أمام ممارساته غير القانونية في المدينة.
وأضاف السوداني أن هذا القرار يجب البناء عليه بفعاليات وتضامن بكافة الدول الإسلامية وعمل جدي من شأنه زيادة الحشد الدبلوماسي لصالح فلسطين ومدينة القدس، وزيادة التنسيق بين هذه المؤسسات الإسلامية والعربية من أجل الخروج بنتائج أفضل لصالح المدينة وأهلها.