اتحاد لجان المرأة للعمل الاجتماعي ينفذ مشاريعا بقيمة 3 ملايين دولار
نشر بتاريخ: 16/01/2008 ( آخر تحديث: 16/01/2008 الساعة: 12:34 )
رام الله - معا - نفذ اتحاد لجان المرأة للعمل الاجتماعي من خلال الإدارة العامة للعلاقات العامة والمشاريع، تنفيذ العديد من المشاريع في العشرات من القرى والبلدات والمخيمات الفلسطينية الواقعة في محافظات وسط وشمال الضفة الغربية.
وقد أفاد المتحدث الإعلامي باسم الاتحاد أن الإدارة العامة للعلاقات العامة والمشاريع تمكنت خلال السنوات الثلاث الماضية من تنفيذ العديد من البرامج التي فاقت قيمتها الثلاثة ملايين دولار تم تمويلها من جهات غربية مختلفة، مبينة أن من بين تلك المشاريع برنامج "يدا بيد" الذي يمتد على مدى سنوات ثلاث، ويهدف إلى التعامل مع العنف الأسري وأشكال العنف الأخرى على المستوى المحلي، كما ويهدف إلى توحيد وتعزيز الجهود على مستوى الوطن من أجل تقليص أشكال العنف المختلفة.
كما وافاد الاتحاد إن البرنامج السابق يهدف إلى تطوير المشاركة الفعالة لكلا الجنسين، وكذلك توفير الدعم اللازم للنساء والأطفال من أجل التغلب على الآثار الناجمة عن العنف على حياة هؤلاء.
وسوف تتركز نشاطات البرنامج في 120 موقع من القرى والبلدات عدا عن المخيمات الفلسطينية في ستة من محافظات الوسط والشمال وسوف تغطي 65 % من أراضي الضفة الغربية، مشيرا الاتحاد ان تكاليف البرنامج زادت عن 1.5 مليون دولار تم تمويله من قبل وزارة الخارجية النرويجية من خلال ممثلية النرويج لدى السلطة الفلسطينية وتستمر فعالياته حتى عام 2010.
كما وأشار المتحدث أن الاتحاد يعمل على تنفيذ برنامج آخر زادت قيمته على ربع مليون دولار وهو برنامج النساء القياديات الذي يتم تنفيذه في ثلاثة من محافظات الضفة الغربية هي رام الله، ونابلس بالإضافة إلى سلفيت، من خلال هذا البرنامج الذي يستمر لمدة عام ابتدأت في تشرين أول -أكتوبر- من العام الذي انقضى، وسيتم تدريب المئات من النساء النشيطات في 57 قرية من القرى النائية والمهمشة على برامج قيادية متقدمة، وذلك من أجل تطوير قدراتهن ومهاراتهن التقنية والإدارية، وحتى يصبحن من العناصر القيادية النشطة والفعالة ضمن مجتمعاتهن.
ويشار إلى أن اتحاد لجان المرأة للعمل الاجتماعي كان قد نشط خلال الأعوام القليلة الماضية ونجح في تنفيذ العديد من المشاريع التي تتعلق بالشباب والأحزاب السياسية بالإضافة الى مشاريع تتعلق بتعزيز الحوار الديمقراطي بين مختلف الفئات عدا عن تلك البرامج التي تتعلق بالمشاكل التي يعاني منها المجتمع الفلسطيني والتي من بينها قضية الزواج المبكر وزواج الأقارب.
كما أشار المتحدث أن الاتحاد أبدى خلال الفترة الماضية اهتماما بالطفل الفلسطيني وعلى هذا الأساس فقد قام بتوزيع مساعدات وصلت إلى ما يقارب 200 ألف دولار على النساء والأطفال المعوزين في 27 قرية من قرى محافظة رام الله عدا عما أقامه الاتحاد من روضات وحضانات للأطفال خلال مسيرته عبر السنوات الماضية.
وقد أفاد المتحدث الإعلامي باسم الاتحاد أن الإدارة العامة للعلاقات العامة والمشاريع تمكنت خلال السنوات الثلاث الماضية من تنفيذ العديد من البرامج التي فاقت قيمتها الثلاثة ملايين دولار تم تمويلها من جهات غربية مختلفة، مبينة أن من بين تلك المشاريع برنامج "يدا بيد" الذي يمتد على مدى سنوات ثلاث، ويهدف إلى التعامل مع العنف الأسري وأشكال العنف الأخرى على المستوى المحلي، كما ويهدف إلى توحيد وتعزيز الجهود على مستوى الوطن من أجل تقليص أشكال العنف المختلفة.
كما وافاد الاتحاد إن البرنامج السابق يهدف إلى تطوير المشاركة الفعالة لكلا الجنسين، وكذلك توفير الدعم اللازم للنساء والأطفال من أجل التغلب على الآثار الناجمة عن العنف على حياة هؤلاء.
وسوف تتركز نشاطات البرنامج في 120 موقع من القرى والبلدات عدا عن المخيمات الفلسطينية في ستة من محافظات الوسط والشمال وسوف تغطي 65 % من أراضي الضفة الغربية، مشيرا الاتحاد ان تكاليف البرنامج زادت عن 1.5 مليون دولار تم تمويله من قبل وزارة الخارجية النرويجية من خلال ممثلية النرويج لدى السلطة الفلسطينية وتستمر فعالياته حتى عام 2010.
كما وأشار المتحدث أن الاتحاد يعمل على تنفيذ برنامج آخر زادت قيمته على ربع مليون دولار وهو برنامج النساء القياديات الذي يتم تنفيذه في ثلاثة من محافظات الضفة الغربية هي رام الله، ونابلس بالإضافة إلى سلفيت، من خلال هذا البرنامج الذي يستمر لمدة عام ابتدأت في تشرين أول -أكتوبر- من العام الذي انقضى، وسيتم تدريب المئات من النساء النشيطات في 57 قرية من القرى النائية والمهمشة على برامج قيادية متقدمة، وذلك من أجل تطوير قدراتهن ومهاراتهن التقنية والإدارية، وحتى يصبحن من العناصر القيادية النشطة والفعالة ضمن مجتمعاتهن.
ويشار إلى أن اتحاد لجان المرأة للعمل الاجتماعي كان قد نشط خلال الأعوام القليلة الماضية ونجح في تنفيذ العديد من المشاريع التي تتعلق بالشباب والأحزاب السياسية بالإضافة الى مشاريع تتعلق بتعزيز الحوار الديمقراطي بين مختلف الفئات عدا عن تلك البرامج التي تتعلق بالمشاكل التي يعاني منها المجتمع الفلسطيني والتي من بينها قضية الزواج المبكر وزواج الأقارب.
كما أشار المتحدث أن الاتحاد أبدى خلال الفترة الماضية اهتماما بالطفل الفلسطيني وعلى هذا الأساس فقد قام بتوزيع مساعدات وصلت إلى ما يقارب 200 ألف دولار على النساء والأطفال المعوزين في 27 قرية من قرى محافظة رام الله عدا عما أقامه الاتحاد من روضات وحضانات للأطفال خلال مسيرته عبر السنوات الماضية.