الوزير قطامي يبحث مع وزير شؤون القدس اليات تعزيز صمود المقدسيين
نشر بتاريخ: 07/08/2017 ( آخر تحديث: 07/08/2017 الساعة: 15:18 )
رام الله - معا- بحث مستشار رئيس الوزراء لشؤون الصناديق العربية والإسلامية الدكتور ناصر قطامي، اليوم، مع وزير شؤون القدس المهندس عدنان الحسيني آليات التعاون المشترك لتعزيز صمود المقدسيين من خلال دعم مجموعة مشاريع جوهرية في التمكين الاقتصادي.
وحضر اللقاء الذي تم في مقر هيئة الصناديق في مدينة رام الله وكيل وزارة شؤون القدس عناد السرخي وطاقم خبراء الصناديق العربية والإسلامية.
وأكد قطامي خلال اللقاء أهمية دعم مشاريع مقدسية من أجل الحفاظ على الهوية الوطنية الفلسطينية والعربية والإسلامية لمدينة القدس.
من جهته أكد الوزير الحسيني على أهمية هذا التوجه وقدم مقترحات عملية من أجل تعزيز صمود المقدسيين والحفاظ على الهوية.
ويأتي هذا اللقاء في إطار سلسلة لقاءات ميدانية يجريها الوزير قطامي للاطلاع على احتياجات المؤسسات الرسمية والهيئات المحلية، وذلك في إطار استراتيجية عمل الصناديق الجديدة المبنية على العمل التشاركي التعاوني من أجل إحداث أثر حقيقي للمواطنين.
وفي السياق ذاته استقبل الوزير قطامي وفداً من التجمع الوطني لأسر الشهداء برئاسة الأمين العام للتجمع محمد صبيحات اليوم، حيث تم التباحث في إمكانية التعاون المشترك من أجل مساعدة أسر الشهداء المحتاجين وذلك في إطار تعزيز التضامن والتكافل الاجتماعي.
وحضر اللقاء الذي تم في مقر هيئة الصناديق في مدينة رام الله وكيل وزارة شؤون القدس عناد السرخي وطاقم خبراء الصناديق العربية والإسلامية.
وأكد قطامي خلال اللقاء أهمية دعم مشاريع مقدسية من أجل الحفاظ على الهوية الوطنية الفلسطينية والعربية والإسلامية لمدينة القدس.
من جهته أكد الوزير الحسيني على أهمية هذا التوجه وقدم مقترحات عملية من أجل تعزيز صمود المقدسيين والحفاظ على الهوية.
ويأتي هذا اللقاء في إطار سلسلة لقاءات ميدانية يجريها الوزير قطامي للاطلاع على احتياجات المؤسسات الرسمية والهيئات المحلية، وذلك في إطار استراتيجية عمل الصناديق الجديدة المبنية على العمل التشاركي التعاوني من أجل إحداث أثر حقيقي للمواطنين.
وفي السياق ذاته استقبل الوزير قطامي وفداً من التجمع الوطني لأسر الشهداء برئاسة الأمين العام للتجمع محمد صبيحات اليوم، حيث تم التباحث في إمكانية التعاون المشترك من أجل مساعدة أسر الشهداء المحتاجين وذلك في إطار تعزيز التضامن والتكافل الاجتماعي.