العمل الصحي وبلدية قلقيلية تختتمان ورشة حول تفعيل أدوار عضوات المجالس
نشر بتاريخ: 12/08/2017 ( آخر تحديث: 12/08/2017 الساعة: 12:18 )
قلقيلية -معا - اختتمت مؤسسة لجان العمل الصحي وبلدية قلقيلية في مقر البلدية، ورشة تدريبية بعنوان (تفعيل أدوار عضوات المجالس المحلية في العمل المجتمعي والتنموي)، واستمرت الورشة 3 أيام متتالية، حضرتها 30 مشاركة من عضوات المجالس المحلية والناشطات في العمل المجتمعي، وهدفت الورشة التدريبية لتعزيز أداور عضوات المجالس المحلية والناشطات في المجتمع المحلي في لجان الأحياء المزمع تطبيقها في المحافظة بهدف تحسين الاستجابة لاحتياجات المناطق في محافظة قلقيلية.
وقالت شذى عودة مدير عام مؤسسة لجان العمل الصحي، إن هذه الورشة التدريبية تأتي في إطار التعاون والتشيك بين مركز إشراقة التابع للمؤسسة مع المجلس البلدي والمجالس المحلية والمؤسسات المجتمعية في المحافظة، وهي تهدف إلى التركيز على القضايا الأساسية في المجتمع المحلي لخدمة القضايا الاجتماعية والصحية والبيئية، وتعزيز قدرة المشاركات في التدرب على التأثير والمناصرة وبناء المبادرات، وأضافت عودة التي كانت إحدى مدربات الورشة إن المشاركات بعد الانتهاء من التدريب سيعملن على تنفيذ مبادرات مجتمعية تهدف إلى تحسين الاستجابة للقضايا المجتمعية وملامسة احتياجات الفئات المهمشة في المجتمع المحلي.
أما نهاية عفانة رئيسة وحدة النوع الاجتماعي في بلدية قلقيلية، فأكدت أن هذا التدريب يأتي في إطار تأسيس لجان أحياء في محافظة قلقيلية من النساء الفاعلات والمؤثرات في المجتمع المحلي لمناصرة قضايا حقوق المرأة في المناطق المحلية والفئات المهمشة، وكذلك تمكين المشاركات ليصبحن أكثر قدرة في التأثير على صناع القرار لتنفيذ مبادرات مجتمعية في المناطق والأحياء المختلفة.
من جهتها لبنى نزال-عضو المجلس البلدي في قلقيلية، فأشارت إلى أن الورشة نواه لورش وحدة النوع الاجتماعي، وهي لاحقة لتعزيز التفاعل والتشبيك بين النساء الرياديات مع المجلس البلدي، وأكدت نزال أن أهمية الورشة تكمن في التوصل لرؤية حول طبيعة العمل في لجان الأحياء والدعم في اللجان المحلية، معربةً عن أملها في أن تخرج الورشة بآليات لتعزيز التواصل والمشاركة مع البلدية وتقديم المبادرات الخاصة بالقضايا المجتمعية، والتركيز على دور المشاركات في لجان الأحياء.
فيما قالت حنان عياد – مشرفة المكتبات المدرسية ومختبرات العلوم في مديرية التربية والتعليم-قلقيلية إن الورشة كانت فرصة بالنسبة لها لتطوير القدرة على إحداث التغيير الإيجابي في قضايا المجتمع، وتوقعت عياد أن هذا التأثير سيكون أكثر تنظيماً وأهمية مع وجود العديد من المشاركات والكوادر النسوية من المؤسسات المجتمعية، وستساعدها الورشة في القدرة والثقة على إحداث التغيير الإيجابي في قضايا المجتمع.
بدورها أشارت د. خالدة نزال-الأستاذة الجامعية في قسم الرياضيات بجامعة خضوري: إلى أن الورشة كانت مهمة كونها تُركز على خدمة المجتمع، وأن مشاركتها في هذا النوع من التدريب هو الأول من نوعه، لما شكلته من فرصة في التفاعل مع مختلف الشرائح المجتمعية، وأنها مكنتها من التعرف على أدوار عضوات المجالس المحلية والناشطات في المجتمع المحلي، وتوقعت أنه بعد الانتهاء من التدريب، أن يتم إطلاق لجان أحياء مجتمعية، لخدمة المجتمع وأن تحظى هذه اللجان بالمتابعة والديمومة.
وفي نهاية الورشة التدريبية أوصت المشاركات بضرورة استمرار التعاون والتنسيق بين العضوات والناشطات في القضايا المجتمعية في محافظة قلقيلية، والبدء فوراً بإطلاق لجان الأحياء لتعزيز دور الناشطات وعضوات المجالس المحلية في الاستجابة للقضايا المجتمعية، على أساس من التكامل والتنسيق الفعال بين لجان الأحياء لتفعيل المبادرات المستجيبة لقضايا المجتمع، كما أكدت المشاركات في التدريب على أهمية عقد اجتماعات دورية مع عضوات وأعضاء المجالس المحلية لمتابعة تنفيذ أنشطة المبادرات لخدمة المجتمع وتعزيز أدوار النساء في القضايا المختلفة من النواحي الصحية والاجتماعية والتنموية والبيئية.
وقالت شذى عودة مدير عام مؤسسة لجان العمل الصحي، إن هذه الورشة التدريبية تأتي في إطار التعاون والتشيك بين مركز إشراقة التابع للمؤسسة مع المجلس البلدي والمجالس المحلية والمؤسسات المجتمعية في المحافظة، وهي تهدف إلى التركيز على القضايا الأساسية في المجتمع المحلي لخدمة القضايا الاجتماعية والصحية والبيئية، وتعزيز قدرة المشاركات في التدرب على التأثير والمناصرة وبناء المبادرات، وأضافت عودة التي كانت إحدى مدربات الورشة إن المشاركات بعد الانتهاء من التدريب سيعملن على تنفيذ مبادرات مجتمعية تهدف إلى تحسين الاستجابة للقضايا المجتمعية وملامسة احتياجات الفئات المهمشة في المجتمع المحلي.
أما نهاية عفانة رئيسة وحدة النوع الاجتماعي في بلدية قلقيلية، فأكدت أن هذا التدريب يأتي في إطار تأسيس لجان أحياء في محافظة قلقيلية من النساء الفاعلات والمؤثرات في المجتمع المحلي لمناصرة قضايا حقوق المرأة في المناطق المحلية والفئات المهمشة، وكذلك تمكين المشاركات ليصبحن أكثر قدرة في التأثير على صناع القرار لتنفيذ مبادرات مجتمعية في المناطق والأحياء المختلفة.
من جهتها لبنى نزال-عضو المجلس البلدي في قلقيلية، فأشارت إلى أن الورشة نواه لورش وحدة النوع الاجتماعي، وهي لاحقة لتعزيز التفاعل والتشبيك بين النساء الرياديات مع المجلس البلدي، وأكدت نزال أن أهمية الورشة تكمن في التوصل لرؤية حول طبيعة العمل في لجان الأحياء والدعم في اللجان المحلية، معربةً عن أملها في أن تخرج الورشة بآليات لتعزيز التواصل والمشاركة مع البلدية وتقديم المبادرات الخاصة بالقضايا المجتمعية، والتركيز على دور المشاركات في لجان الأحياء.
فيما قالت حنان عياد – مشرفة المكتبات المدرسية ومختبرات العلوم في مديرية التربية والتعليم-قلقيلية إن الورشة كانت فرصة بالنسبة لها لتطوير القدرة على إحداث التغيير الإيجابي في قضايا المجتمع، وتوقعت عياد أن هذا التأثير سيكون أكثر تنظيماً وأهمية مع وجود العديد من المشاركات والكوادر النسوية من المؤسسات المجتمعية، وستساعدها الورشة في القدرة والثقة على إحداث التغيير الإيجابي في قضايا المجتمع.
بدورها أشارت د. خالدة نزال-الأستاذة الجامعية في قسم الرياضيات بجامعة خضوري: إلى أن الورشة كانت مهمة كونها تُركز على خدمة المجتمع، وأن مشاركتها في هذا النوع من التدريب هو الأول من نوعه، لما شكلته من فرصة في التفاعل مع مختلف الشرائح المجتمعية، وأنها مكنتها من التعرف على أدوار عضوات المجالس المحلية والناشطات في المجتمع المحلي، وتوقعت أنه بعد الانتهاء من التدريب، أن يتم إطلاق لجان أحياء مجتمعية، لخدمة المجتمع وأن تحظى هذه اللجان بالمتابعة والديمومة.
وفي نهاية الورشة التدريبية أوصت المشاركات بضرورة استمرار التعاون والتنسيق بين العضوات والناشطات في القضايا المجتمعية في محافظة قلقيلية، والبدء فوراً بإطلاق لجان الأحياء لتعزيز دور الناشطات وعضوات المجالس المحلية في الاستجابة للقضايا المجتمعية، على أساس من التكامل والتنسيق الفعال بين لجان الأحياء لتفعيل المبادرات المستجيبة لقضايا المجتمع، كما أكدت المشاركات في التدريب على أهمية عقد اجتماعات دورية مع عضوات وأعضاء المجالس المحلية لمتابعة تنفيذ أنشطة المبادرات لخدمة المجتمع وتعزيز أدوار النساء في القضايا المختلفة من النواحي الصحية والاجتماعية والتنموية والبيئية.