مؤسسة زمام تستكمل حملة ”القدس توحدنا“ في جامعة النجاح الوطنية
نشر بتاريخ: 16/09/2017 ( آخر تحديث: 16/09/2017 الساعة: 08:27 )
نابلس- معا - تستكمل مؤسسة زمام حملة (القدس توحّدنا) في جامعة النجاح الوطنية في مدينة نابلس اليوم بالشراكة مع حركة الشبيبة الطلابية في الجامعة بهدف تعزيز الحراك الشعبي السلمي الذي أنطلق في مدينة القدس المحتلة خلال الأسابيع المنصرمة، ودعت المؤسسة من خلال الحملة الى استثمار هذا الحراك من أجل حماية المشروع الوطني الفلسطيني.
وتهدف هذه الحملة إلى رفع مستوى التوعية لدى الطلبة وحثهم على المشاركة في صنع القرار السياسي ودعم المقاومة الشعبية السلمية ضد الاحتلال والوقوف صفاً واحداً أمام كافة المحاولات التي تسعى للنيل من المشروع الوطني وتصفية القضية الفلسطينية.
تحدث من جانبه الرئيس التنفيذي لمؤسسة زمام، سامر مخلوف، حول المشاركة الشعبية والجماهيرية الواسعة كضرورة لتعزيز موقف القيادة الفلسطينية في سعيها لتحقيق المطالب الوطنية وانهاء الاحتلال الاسرائيلي. ”ان هذه الحملة هي دعوة عامة للوحدة خلف منظمة التحرير الفلسطينية وقيادتها الشرعية. يجب أن نتبنى أجندة وطنية موحدة ضد ممارسات الاحتلال الاسرائيلي واستمرار بناء المستوطنات غير الشرعية في الضفة الغربية“.
تأتي فعاليات اليوم تزامناً مع خطاب الرئيس محمود عباس في مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة والذي من المتوقع أن يدعو من خلاله المجتمع الدولي لتأمين الحماية الدولية لشعبنا وإلزام إسرائيل بتنفيذ الاتفاقيات والقرارات الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
وتهدف هذه الحملة إلى رفع مستوى التوعية لدى الطلبة وحثهم على المشاركة في صنع القرار السياسي ودعم المقاومة الشعبية السلمية ضد الاحتلال والوقوف صفاً واحداً أمام كافة المحاولات التي تسعى للنيل من المشروع الوطني وتصفية القضية الفلسطينية.
تحدث من جانبه الرئيس التنفيذي لمؤسسة زمام، سامر مخلوف، حول المشاركة الشعبية والجماهيرية الواسعة كضرورة لتعزيز موقف القيادة الفلسطينية في سعيها لتحقيق المطالب الوطنية وانهاء الاحتلال الاسرائيلي. ”ان هذه الحملة هي دعوة عامة للوحدة خلف منظمة التحرير الفلسطينية وقيادتها الشرعية. يجب أن نتبنى أجندة وطنية موحدة ضد ممارسات الاحتلال الاسرائيلي واستمرار بناء المستوطنات غير الشرعية في الضفة الغربية“.
تأتي فعاليات اليوم تزامناً مع خطاب الرئيس محمود عباس في مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة والذي من المتوقع أن يدعو من خلاله المجتمع الدولي لتأمين الحماية الدولية لشعبنا وإلزام إسرائيل بتنفيذ الاتفاقيات والقرارات الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.