صيدم يفتتح مدرسة الأمير نايف بن عبد العزيز الثانوية شمال غزة
نشر بتاريخ: 04/10/2017 ( آخر تحديث: 04/10/2017 الساعة: 17:34 )
غزة- معا- افتتح الدكتور صبري صيدم وزير التربية والتعليم العالي مدرسة الأمير نايف بن عبد العزيز الثانوية للبنات في مديرية شمال غزة.
جاء ذلك بحضور أ. باسل ناصر ممثل الundp وأ. صلاح أبو وردة محافظ الشمال وعدد من المسؤولين والتربويين.
وتضم المدرسة 24 غرفة صفية بتمويل من حملة خادم الحرمين الشريفين إدارة وتنفيذ برنامج الأمم المتحدة الإنمائي "undp".
وأعرب الوزير صيدم عن سعادته بافتتاح هذه المدرسة لتكون صرحاً جديداً من صروح العلم والمعرفة، قائلاً" كلما بنينا مدرسة جديدة كلما أصبحت فلسطين أقرب، وفلسطين اليوم تعيش أجواء المصالحة والوحدة الوطنية، وها نحن من هذه المدرسة وميدان العلم نؤكد على طي صفحة الانقسام التي تهدد مستقبل فلسطين ونقول إن المصالحة والوحدة يجب أن تكون ديدن وشعار أهل فلسطين".
وشكر صيدم الملكة العربية السعودية ملكاً وحكومة وشعباً على دعم بناء هذه المدرسة، مؤكداً أن العربية السعودية كانت وستبقى إلى جانب شعبنا، كما شكر وزارة التعليم ووزارة الأشغال وبلدية بيت لاهيا ومؤسسة ال"undp".
بدوره، رحب أبو حصيرة بالوزير صيدم والحضور، مؤكداً أن افتتاح هذه المدرسة في شمال غزة أمر مهم لدعم التعليم وتعزيز الصمود خاصة وأن منطقة الشمال جزء من المناطق الفلسطينية التي قدمت الشهداء والجرحى والأسرى وتتصدى للعدوان.
وأكد" أننا سنواصل مسيرة العلم والتعليم وأن طلبتنا سيعمرون المدارس ويواصلون مسيرة الجد والاجتهاد والتفوق لرفع اسم فلسطين عالياً"، شاكرا كل من ساهم في بناء المدرسة كما وجه التحية للطلبة وأولياء الأمور والطواقم التعليمية.
من جهته، أكد ناصر أنه بالرغم من الصعوبات التي عاشتها غزة وسنوات الحصار إلا أنهم أخذوا على عاتقهم تأدية رسالتهم التنموية للشعب في القطاع، ومن أهم المجالات التي عملوا بها هي بناء وتوسعة المدارس، موضحاً أن العلم من أهم عناصر التنمية والرقي والحضارة.
وتضم المدرسة 24 غرفة صفية بتمويل من حملة خادم الحرمين الشريفين إدارة وتنفيذ برنامج الأمم المتحدة الإنمائي "undp".
وأعرب الوزير صيدم عن سعادته بافتتاح هذه المدرسة لتكون صرحاً جديداً من صروح العلم والمعرفة، قائلاً" كلما بنينا مدرسة جديدة كلما أصبحت فلسطين أقرب، وفلسطين اليوم تعيش أجواء المصالحة والوحدة الوطنية، وها نحن من هذه المدرسة وميدان العلم نؤكد على طي صفحة الانقسام التي تهدد مستقبل فلسطين ونقول إن المصالحة والوحدة يجب أن تكون ديدن وشعار أهل فلسطين".
وشكر صيدم الملكة العربية السعودية ملكاً وحكومة وشعباً على دعم بناء هذه المدرسة، مؤكداً أن العربية السعودية كانت وستبقى إلى جانب شعبنا، كما شكر وزارة التعليم ووزارة الأشغال وبلدية بيت لاهيا ومؤسسة ال"undp".
بدوره، رحب أبو حصيرة بالوزير صيدم والحضور، مؤكداً أن افتتاح هذه المدرسة في شمال غزة أمر مهم لدعم التعليم وتعزيز الصمود خاصة وأن منطقة الشمال جزء من المناطق الفلسطينية التي قدمت الشهداء والجرحى والأسرى وتتصدى للعدوان.
وأكد" أننا سنواصل مسيرة العلم والتعليم وأن طلبتنا سيعمرون المدارس ويواصلون مسيرة الجد والاجتهاد والتفوق لرفع اسم فلسطين عالياً"، شاكرا كل من ساهم في بناء المدرسة كما وجه التحية للطلبة وأولياء الأمور والطواقم التعليمية.
من جهته، أكد ناصر أنه بالرغم من الصعوبات التي عاشتها غزة وسنوات الحصار إلا أنهم أخذوا على عاتقهم تأدية رسالتهم التنموية للشعب في القطاع، ومن أهم المجالات التي عملوا بها هي بناء وتوسعة المدارس، موضحاً أن العلم من أهم عناصر التنمية والرقي والحضارة.