فتح وهيئة مقاومة الجدار تدعوان لمواجهة الإجراءات الاستيطانية بالخليل
نشر بتاريخ: 17/10/2017 ( آخر تحديث: 17/10/2017 الساعة: 15:17 )
الخليل- معا- دعت حركة فتح منطقه البلده القديمة لمواجهة مخططات الاحتلال التي تهدف الى تهويد الخليل وفرض اجراءات جديده من خلال السماح ببناء ٣١ وحده استيطانيه جديده في قلب المدينه من خلال تفعيل المقاومة الشعبيه السلميه الرافضه لوجود الاحتلال والمطالبه بطرد المستوطنين من الخليل
وتحدث مهند الجعبري امين سر حركه فتح في البلده القديمه ان قرارات الاحتلال الاخيرة ببناء الوحدات الاستيطانيه هي استمرار لنهج استيطاني كبير تجاه مدينه الخليل حيث تعد الهجمة الاخيرة هي الاكبر منذ احتلال الخليل من ناحيه المطالبه بتشكيل هيئه للمستوطنين لاداره شؤونهم ومن ناحيه اخرى فرض بناء وحدات استيطانيه جديده في قلب البلده القديمة.
ودعا اهالي مدينه الخليل للوقوف عند مسؤولياتهم تجاه البلده القديمه والمشاركه في كافه الفعاليات والانشطه التي تنظمها الحمله الوطنيه لرفع الاغلاق عن قلب الرافضه للاحتلال واجراءاته بالطرق السلميه المشروعه واضاف ان اهالي البلده القديمه هم العامود الفقري للخليل وواجب تقديم كافه الدعم والمسانده لهم.
واشار وليد عساف رئيس هيئه مقاومه الجدار والاستيطان الى ان الخليل تتعرض لابشع هجمه منذ احتلالها حيث ان الاحتلال يهدف من خلال القرار الاخير الى تهجير وتهويد الخليل بالكامل وخصوصا ان الاحتلال يستهدف البلده القديمه والتي تعد القلب النابض لمدينه الخليل واشار ان الهيئه تقف بكل امكانياتها مع السكان وستبقى داعمه لكافه الانشطه والفعاليات السلميه التي ترفض الاحتلال واجراءاته .
واضاف اننا بالامس كنا بالخليل واطلعنا على معاناه اهل تل الرميده وشاركناهم موسم قطف الزيتون للتاكيد على الهويه الفلسطينيه للخليل وسنواصل الوقوف مع الاهالي.
وتحدث مهند الجعبري امين سر حركه فتح في البلده القديمه ان قرارات الاحتلال الاخيرة ببناء الوحدات الاستيطانيه هي استمرار لنهج استيطاني كبير تجاه مدينه الخليل حيث تعد الهجمة الاخيرة هي الاكبر منذ احتلال الخليل من ناحيه المطالبه بتشكيل هيئه للمستوطنين لاداره شؤونهم ومن ناحيه اخرى فرض بناء وحدات استيطانيه جديده في قلب البلده القديمة.
ودعا اهالي مدينه الخليل للوقوف عند مسؤولياتهم تجاه البلده القديمه والمشاركه في كافه الفعاليات والانشطه التي تنظمها الحمله الوطنيه لرفع الاغلاق عن قلب الرافضه للاحتلال واجراءاته بالطرق السلميه المشروعه واضاف ان اهالي البلده القديمه هم العامود الفقري للخليل وواجب تقديم كافه الدعم والمسانده لهم.
واشار وليد عساف رئيس هيئه مقاومه الجدار والاستيطان الى ان الخليل تتعرض لابشع هجمه منذ احتلالها حيث ان الاحتلال يهدف من خلال القرار الاخير الى تهجير وتهويد الخليل بالكامل وخصوصا ان الاحتلال يستهدف البلده القديمه والتي تعد القلب النابض لمدينه الخليل واشار ان الهيئه تقف بكل امكانياتها مع السكان وستبقى داعمه لكافه الانشطه والفعاليات السلميه التي ترفض الاحتلال واجراءاته .
واضاف اننا بالامس كنا بالخليل واطلعنا على معاناه اهل تل الرميده وشاركناهم موسم قطف الزيتون للتاكيد على الهويه الفلسطينيه للخليل وسنواصل الوقوف مع الاهالي.